Arabi Facts Hubis a nonprofit organization dedicated to research mis/disinformation in the Arabic content on the Internet and provide innovative solutions to detect and identify it.
📍تداولت صفحات وحسابات على مواقع التواصل الاجتماعي، مؤخراً، بياناً منسوباً إلى وزارة الدفاع السورية، يزعم تعديل قرار سابق، يرفع عقوبة من تصفهم بـالمعتدين على عناصر الجيش وقوى الأمن وشرطة المرور أثناء تأدية مهامهم، مع سجنهم مدة خمس سنوات.
خلاصة:
✅البيان المتداول سبق تداوله عبر وسائل التواصل الاجتماعي، خلال شهر أيار مايو الفائت، بذات الصيغة.
✅نشر صحفي ووسيلة إعلام سورية واحدة، البيان المتداول خلال شهر أيارمايو الفائت، لكن دون الإشارة إلى مصدر رسمي أو رابط موثق.
✅من المرجح أن يكون البيان قد صدر خلال شهر أيارمايو الفائت كتعميم داخلي لوزارة الدفاع، و جرى تسريبه لاحقاً.
✅الادعاء أن وزارة الدفاع نشرت مؤخراً، بياناً حول تعديل قرار قديم يخص فرض عقوبة على المعتدين على عناصر قوى الأمن والجيش والمرور، ادعاء غير صحيح.
نسبت صفحات وحسابات على مواقع التواصل الاجتماعي، تصريحات إلى مسؤول في التحالف الدولي دون أن تكشف اسمه، مفادها قوله بوجود تفاهمات بين التحالف الدولي ضد تنظيم داعش، والحكومة السورية، وقوات سوريا الديمقراطية قسد، لبدء عملية عسكرية واسعة النطاق ضد خلايا التنظيم على كامل الأراضي السورية.
فريق تحقق من صحة هذا الادعاء من خلال مراجعة المواقع الرسمية لقسد والتحالف الدولي والحكومة السورية ومصادر الأخبار الموثوقة وتبين خلاف الادعاء.
وبحسب الادعاء، فإن هذا التنسيق جاء كرد فعل على الهجوم الذي استهدف كنيسة مار إلياس في العاصمة دمشق.
نتائج البحث والتحري:
لا يدعم البحث وجود بيان رسمي على حسابات التحالف الدولي، يثبت صحة الادعاء.
لا يدعم البحث وجود بيان أو خبر مماثل على الحسابات الرسمية لوزارة الدفاع السورية أو وسائل الإعلام الرسمية، يثبت صحة الادعاء.
لا يدعم البحث وجود خبر أو بيان على الحسابات الرسمية لـ قوات سوريا الديمقراطية، يثبت صحة الادعاء.
خلاصة:
التصريح المنسوب لمسؤول في التحالف الدولي ضد داعش، مفبرك.
الادعاء أن مسؤول في التحالف الدولي صرح بوجود تفاهمات بين التحالف الدولي والحكومة السورية وقسد، لشن حملة عسكرية مشتركة ضد داعش في عموم سوريا، غير صحيح.
نسبت صفحات وحسابات على مواقع التواصل الاجتماعي، تصريحات إلى مسؤول في التحالف الدولي دون أن تكشف اسمه، مفادها قوله بوجود تفاهمات بين التحالف الدولي ضد تنظيم داعش، والحكومة السورية، وقوات سوريا الديمقراطية قسد، لبدء عملية عسكرية واسعة النطاق ضد خلايا التنظيم على كامل الأراضي السورية.
فريق تحقق من صحة هذا الادعاء من خلال مراجعة المواقع الرسمية لقسد والتحالف الدولي والحكومة السورية ومصادر الأخبار الموثوقة وتبين خلاف الادعاء.
وبحسب الادعاء، فإن هذا التنسيق جاء كرد فعل على الهجوم الذي استهدف كنيسة مار إلياس في العاصمة دمشق.
نتائج البحث والتحري:
لا يدعم البحث وجود بيان رسمي على حسابات التحالف الدولي، يثبت صحة الادعاء.
لا يدعم البحث وجود بيان أو خبر مماثل على الحسابات الرسمية لوزارة الدفاع السورية أو وسائل الإعلام الرسمية، يثبت صحة الادعاء.
لا يدعم البحث وجود خبر أو بيان على الحسابات الرسمية لـ قوات سوريا الديمقراطية، يثبت صحة الادعاء.
خلاصة:
التصريح المنسوب لمسؤول في التحالف الدولي ضد داعش، مفبرك.
الادعاء أن مسؤول في التحالف الدولي صرح بوجود تفاهمات بين التحالف الدولي والحكومة السورية وقسد، لشن حملة عسكرية مشتركة ضد داعش في عموم سوريا، غير صحيح.
تداولت صفحات وحسابات على مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو منسوب لقناة الحدث إلى جانب ادعاء مفاده أن أنظمة الدفاع الجوي التركية أرسلت الليلة الماضية إشارات تحذيرية للطائرات الإسرائيلية التي كانت تحلق فوق سوريا رافضة السماح لها باستخدام الأجواء السورية.
أجرى فريق بحثاً عبر محركات البحث وراجع حسابات رسمية لوزارات الدفاع ووكالات الأنباء في تركيا وإسرائيل وسوريا، ولم يعثر على أي مصدر رسمي أو موثوق يؤكد الادعاء.
نتائج البحث:
تبين أن مقطع الفيديو الذي أرفق بالادعاء منشور في قناة الحدث بتاريخ 3 مايوأيار 2024 ولا يتعلق بالتطورات الأخيرة بين إيران وإسرائيل.
لم تنشر أي تقارير مماثلة في وسائل الإعلام العبرية أو التركية الرسمية تدعم صحة هذا الادعاء.
كذلك، لم يصدر أي تعليق من وزارة الدفاع التركية أو الخارجية التركية يؤكد أو ينفي قيام أنقرة بأي نشاط دفاعي في الأجواء السورية.
كما لم تنقل وسائل الإعلام السورية أو الإيرانية الرسمية أي معلومات تدعم هذا الادعاء.
الخلاصة:
الادعاء بأن الدفاعات الجوية التركية تصدت لطائرات إسرائيلية فوق سوريا ومنعتها من تنفيذ هجوم على إيران، ادعاء غير صحيح.
الفيديو المرفق بالادعاء قديم ولا علاقة له بالأحداث الحالية.
لا توجد مصادر موثوقة أو رسمية أو تدعم صحة هذا الخبر المتداول.
انتشرت على منصات التواصل الاجتماعي صورة قيل إنها تظهر حطام مقاتلة إسرائيلية من طراز إف 35 تم إسقاطها بنيران إيرانية، في ظل التصعيد العسكري بين الطرفين لكن البحث الذي أجراه فريق أظهر خلاف ذلك.
صورة لمقاتلة إف 35 بعد اسقاطها من قبل ابطال الجمهورية الاسلامية. ..2
— ابو درندش العسكري 13 2025
نتائج البحث:
الصورة المتداولة تعود لحادث تحطم طائرة وقع قرب مطار سنبورت ألبوكيركي الدولي في ولاية نيو مكسيكو الأمريكية بتاريخ 28 أيارمايو 2024.
كانت وسائل إعلام قد نشرت الصورة ضمن تغطيتها للحادث، ولم ترد أي معلومات رسمية تشير إلى صلة للحادث بإسرائيل أو بأي هجوم إيراني.
الخلاصة:
الادعاء أن الصورة تظهر تحطم مقاتلة إسرائيلية إف 35 غير صحيح، ولا علاقة لها بالحرب بين إيران وإسرائيل.
انتشر على منصات التواصل الاجتماعي مقطع فيديو زعم أنه يظهر سقوط صواريخ إيرانية على مدينة حيفا، مخلفاً قتلى وجرحى، خلال الحرب الحالية بين إيران وإسرائيل، إلا أن التحقق الذي أجراه فريق أظهر خلاف ذلك.
نتائج البحث:
تبين أن الفيديو تم نشره لأول مرة في 1 أكتوبر 2024، ويوثق هجوماً صاروخياً باليستياً شنته إيران آنذاك رداً على مقتل حسن نصر الله، زعيم حزب الله اللبناني، وعباس نيلفوروشان، نائب قائد الحرس الثوري الإيراني، في غارة إسرائيلية داخل الأراضي اللبنانية، وأعيد نشره مراراً منذ ذلك الحين.
:..?948
وقد أعلن الحرس الثوري الإيراني حينها مسؤوليته عن الهجوم، مؤكداً أنه جاء رداً على اغتيال شخصيات محورية، مهدداً بمزيد من الضربات في حال ردت إسرائيل.
الخلاصة:
الادعاء بأن الفيديو يُظهر ضربات حديثة على مدينة حيفا غير صحيح.
الفيديو قديم ويعود لهجوم وقع في أكتوبر 2024، ولا علاقة له بالتطورات العسكرية الجارية حالياً بين إيران وإسرائيل.