Arabi Facts Hub is a nonprofit organization dedicated to research mis/disinformation in the Arabic content on the Internet and provide innovative solutions to detect and identify it.
تداولت وسائل الإعلام والتواصل الاجتماعي معلومات عن تخفيف الضوابط المتعلقة بتظليل السيارات أو استخدام ستائر للنوافذ بالتزامن مع فصل الصيف، وفق قرار من وزير الداخلية عبد الأمير الشمري. الحقائق الخبر غير دقيق، إذ أنّ وزارة الداخلية لم تصدر تعليمات جديدة تسمح بتظليل النوافذ أو استخدام الستائر، كما أنّ مثل هذا القرار يتعارض مع نص قانون المرور رقم 8 لسنة 2019. واستند الخبر إلى كتاب صدر عن النائب عدي عواد، إذ طالب وزير الداخلية بالموافقة على السماح للمواطنين بتظليل زجاج عجلاتهم بدرجة معينة أو وضع بردة أو وضع حل ينصف المواطنين، والذي رد عليه وزير الداخلية بـ الموافقة بعد تعديل قانون المرور رقم 8 لسنة 2019.1 أي أنّ هذه الموافقة مشروطة بتعديل القانون ولن تكون نافذة قبل تعديل القانون، حيث ينص في المادة 25 أولًا على: محاسبة المركبة ذات الزجاج المظلل أو تحمل ستائر حيث غرامة مالية قدرها 200000 مائتان ألف دينار وتحجز المركبة لحين رفع التظليل أو الستائر.2 كما أكّد مسؤول في وزارة الداخلية لـ صحيح العراق، أنّ ما يتداول عبر مواقع التواصل الاجتماعي من أنباء بشأن وجود توجيه من وزارة الداخلية للسماح للمواطنين بتظليل زجاج السيارات بدرجة معينة أو وضع بردة لتخفيف حر الصيف، غير دقيق، مشيرًا إلى أنّ قانون المرور لا يسمح بهذا الأمر. في الوقت ذاته، أوضح المسؤول أنّ وزارة الداخلية رفعت مسودة تعديل على هذا القانون الى البرلمان العراقي، وهي ما زالت بانتظار إقرار هذا التعديل في قانون المرور للشروع به من قبل مديرية المرور. وسبق أن حدد وزارة الداخلية ضوابط تظليل العجلات وأجورها والفئات المشمولة كما يلي:3 التظليل بنسبة 30 مقابل تسديد مبلغ قدره مليونين و500 ألف دينار. التظليل بنسبة 40 مقابل 3 ملايين و500 ألف دينار. التظليل 50 مقابل 5 ملايين دينار. على أن يتم إصدار موافقة لهذه العجلات المشمولة لمدة سنة واحدة قابلة للتجديد لقاء الأجور المحددة.
الناشرون علي علي حاتم محمد جميل الصلوي محمد يحيى الضلعي شكري الدخيني معين المطري سعد القميشي حساب بديل ابو علي روضان مضلل بعد تحليل الفيديو باستخدام أداة وتقطيعه إلى صور ثابتة، ثم فحص هذه الصور عبر خاصية عدسة جوجل ، تبيّن أن المقطع ليس له علاقة بالغارات الأمريكية الأخيرة على سوق فروة الشعبي في صنعاء، بل يعود لغارات نفذها التحالف العربي بقيادة السعودية على مبنى الأمن القومي بمنطقة صرف، شرق صنعاء، في سبتمبر أيلول 2016. يتزامن انتشار هذا المقطع مع تنفيذ غارات أمريكية طالت مواقع متعددة في صنعاء، من بينها سوق فروة وحي مجاور، ما أدى إلى سقوط 46 ضحية بحسب ما نشرته وكالة سبأ التابعة للحوثيين. هذا التزامن ربما ساهم في خداع المستخدمين وترويج الفيديو على أنه حديث. ومنذ 15 مارس آذار 2025 تشن الولايات المتحدة الأمريكية غارات متواصلة على مواقع تابعة لجماعة الحوثي قالت إنها للدفاع عن المصالح الأمريكية واستعادة حرية الملاحة البحرية في البحر الأحمر وباب المندب.
الفيديو المتداول يعود لوصول قوات العمالقة إلى الحديدة عام 2018 وليس لوصول درع الوطن إلى مأرب
قال خلال برنامج استوديو العاصمة دقيقة 17: ليعلم المشاهد الكريم أن الحدود العراقية السورية تبلغ 632 كيلومترًا، المؤمن منها حوالي 380 400 كيلومتر، والباقي من نينوى وإبراهيم الخليل غير مؤمن 100 بالكامل ويحتاج بعض التعزيزات. الحقائق التصريح غير دقيق، إذ أنّ طول الحدود العراقية السورية لا يتجاوز 615 كيلومترًا، وهي محصنة بجدار كونكريتي بنسبة أكثر من 78، مع انتشار أمني مكثف في المسافة المتبقية، خاصة ضمن محافظة نينوى. وتشير تقديرات الجهاز المركزي للإحصاء إلى أنّ طول الحدود العراقية السورية يبلغ 600 كيلومتر، وهاي ثالث أطول حدود مع بلد مجاور، حيث يمتلك العراق أطول حدود مع إيران ومن ثم السعودية.1 فيما تظهر الخرائط أنّ الشريط الحدودي بين سوريا والعراق يبلغ 610 كيلومترات، منها 285 كيلومترًا في محافظة نينوى، و325 كيلومترًا محافظة الأنبار، تتولى حمايتها مخافر وملاحق حدودية يبلغ عددها 211. وتبلغ عدد القرى على الجانب العراقي 50 والجانب السوري 51، أما المنافذ الحدودية بين البلدين فهي؛ منفذ ربيعة ومنفذ القائم ومنفذ الوليد.2 السلطات الأمنية بدورها تؤكّد أنّ طول الحدود 615 كيلومترًا، إذ سبق أنّ أوضح رئيس خلية الإعلام الأمني تحسين الخفاجي، أنّ العراق انتهى من بناء جدار كونكريتي على الحدود مع سوريا بطول 400 كيلومترًا، مشيرًا إلى أنّ عملية بناء الجدار على المسافة المتبقية من الحدود بطول 210 215 كيلومترًا، ستنجز في وقت لاحق منتصف العام، لإنهاء أي ثغرة أمنية على الحدود.3 وبعد أيام، من التصريح الأول، قال الناطق السابق باسم وزارة الداخلية العميد مقداد ميري إنّ قوات الحدود نجحت في إضافة 83 كيلومترًا إلى الجدار الكونكريتي على الحدود السورية بجهود ذاتية اختصرت فيه الوقت والكلفة المالية، مما يعني أن 483 كيلومترًا من الحدود بين البلدين باتت مؤمنة بجدار كونكريتي، وبنسبة تفوق 78 من الخط الحدودي، والمتبقي هو أقل من 150 كيلومترًا تتولى القوات الأمنية المشتركة حمايته بانتشار مكثف.4 وشهدت الحدود العراقية، خاصة في محافظة نينوى، إجراءات استثنائية منذ نهاية العام الماضي بالتزامن مع التطورات في سوريا، تمثلت في تعزيز القطعات المسؤولة عن تحت إشراف كبار المسؤولين وقادة الأمن والقوات المسلحة، فضلاً عن الحشد الشعبي.5
تداولت منصات التواصل الاجتماعي صورًا منسوبة لحساب على تطبيق تلغرام يُزعم أنه يروّج لبيع نساء كـسبايا في مدينة إدلب، مع تحديد أسعار متفاوتة حسب العمر والمواصفات.