Arabi Facts Hub is a nonprofit organization dedicated to research mis/disinformation in the Arabic content on the Internet and provide innovative solutions to detect and identify it.
الأميركان قادوا مؤامرة للتخلص من المجلس الأعلى، وفي العام 2008 صودرت أصواتنا بالتزوير الكبير من خلال أجهزة العد المسيسة الحقيقة: ✅ ادعاء مضلل لأن العراق لم يعتمد في انتخابات 2006 و2008 و2010 أجهزة العد والفرز الإلكترونية ليجري تزويرها، وكان يعتمد في الانتخابات على آلية العد والفرز اليدوي في المحطات. ✅ في انتخابات 2014 كان العد والفرز على ثلاثة مراحل وهي العد والفرز اليدوي في المحطات ومن ثم جمع الأرقام التي عدت يدويا في المركز الوطني للنتائج، والمرحلة الثالثة نشرها إلكترونيا دون أية أجهزة لتسريع النتائج البايومترية. ✅ يريد جلال الدين الصغير تبرير عملية تضاؤل وخسارة المجلس الاعلى الاسلامي العراقي التدريجية في الدورات البرلمانية العراقية، ويحاول أن يسوق فكرة تزوير الانتخابات في إنهاء الوجود السياسي للمجلس الأعلى، وكذلك الاصطفاف مع قرار الإطار التنسيقي الشيعي الذي شكك بنتائج الانتخابات الحالية ورفضها. ✅ أعلنت المفوضية العليا المستقلة للانتخابات أن عملية العد والفرز ستكون يدوية في المحطات ثم جمعها في المركز الوطني للنتائج. ✅ العراق استورد أجهزة التسجيل البايومترية فقط في 2014 ولم يستخدمها في عملية العد والفرز وبدأت من هنا عملية جمع معلومات الناخبين بايومترياً ليتسنى لهم الانتخاب بايومترياً بواسطة أجهزة العد والفرز الالكترونية في انتخابات 2018 وما بعدها. ✅ في تاريخ 2192014 أعلنت المفوضية اختيار محافظة النجف نموذجاً للتسجيل البايومتري من أجل الإعداد للانتخابات النيابية الأخرى 2018، ومن أجل شراء أجهزة. ✅ لاحقاً جرى التعاقد مع موظفين لإدخال بيانات الناخبين بايومترياً، كما حصل في ذي قار سنة 2015. ✅ أما في 2018 فكانت النتائج تحتسب بايومترياً، وشهد العراق عقب مجموعة من الطعونات رفضاً من قبل المفوضية لإعادة العد والفرز اليدوي.
إلغاء أو دمج الحشد الشعبي أطلق للشارع إبان فتنة تشرين ومن دعمها ووقف خلفها ✅ ادعاء مضلل لأن الدعوة لحل أو دمج الحشد الشعبي بالقوات الأمنية سبقت تظاهرات تشرين، وأطلقتها شخصيات سياسية جوبهت بالرفض من قبل أحزاب وحركات مرتبطة بالفصائل المسلحة التي تنضوي في هيئة الحشد. ✅ في العام 2017، طالب زعيم التيار الصدري مقتدى الصدر ، رئيس الوزراء الأسبق حيدر العبادي ، بدمج العناصر المنضبطة من الحشد الشعبي في القوات المسلحة وسحب السلاح من فصائله وحصره بيد الدولة، ولاقت دعوة الصدر في حينها موجة انتقادات من جماعات مسلحة وأحزاب ترتبط بها. ✅ في العام 2018 طالب القيادي بتحالف المحور الوطني كامل الغريري، رئيس الوزراء عادل عبد المهدي ، بحل هيئة الحشد الشعبي لإنهاء سطوة الميليشيات المسلحة وحصر السلاح بيد الدولة. ✅ في العام 2019 أصدر رئيس الوزراء السابق عادل عبد المهدي مرسوماً يأمر بإدماج فصائل الحشد الشعبي في القوات المُسلحة الرسمية، وذلك بعد أسبوعين من أول هجوم ضمن عدة هجمات على قواعد عراقية تستضيف القوات الأمريكية وعلى موقع تستخدمه شركة طاقة أمريكية. ✅ يُشار إلى أن هيئة الحشد الشعبي مؤلفة من حوالي 67 فصيلاً، وهي هيئة رسمية تابعة للقائد العام للقوات المسلحة، وقد تم التصويت على قانونها في العام 2016 وتشكلت بعد تنامي عدد المتطوعين لمقاتلة تنظيم داعش عقب الفتوى الشهيرة بـالجهاد الكفائي التي أطلقها المرجع الديني الأعلى في النجف علي السيستاني في يونيو حزيران 2014، بعد أيام من سيطرة التنظيم على ثلث مساحة البلاد.
مليون و600 ألف بطاقة لم تسلم للناخبين تم استخجامها للتلاعب بالانتخابات من خلال مستمسكات مزورة ✅ تصريح غير صحيح، لأن البطاقة البايومترية لا يمكن استخدامها إلا من قبل صاحبها، لأنها تتكون من بصمة ثلاثية، وهي البصمة الموجودة في البطاقة، وبصمة جهاز التحقق يوم الانتخابات، فضلا عن بصمة الناخب الحية يوم الاقتراع، وبالتالي تكون هنالك مطابقة ثلاثية لهذه البصمات للتأكد من الناخب قبل قيامه بعملية التصويت. ✅ المفوضية العليا المستقلة للانتخابات لجأت إلى استخدام البطاقة البايومترية، كونها آمنة وتتكون من بصمة ثلاثية، وهي البصمة الموجودة في البطاقة، وبصمة جهاز التحقق يوم الانتخابات، فضلا عن بصمة الناخب الحية يوم الاقتراع، وبالتالي ستكون هنالك مطابقة ثلاثية لهذه البصمات للتأكد من الناخب قبل قيامه بعملية التصويت، كما أن المفوضية اتخذت إجراءات احترازية كبيرة بما يخص البطاقات قصيرة الأمد وهي التي لا تحمل صورة الناخب، إذ بمجرد أن يبصم بعشرة أصابع، ستسحب البطاقة منه وسيسلّم إيصالا بذلك. ✅ ستعطل البطاقات البايومترية وقصيرة الأمد لمدة 72 ساعة من انتهاء تصويت الناخب. ✅ البطاقات البايومترية غير المستلمة، لن تترك مباحة في مراكز التسجيل، وستعاد إلى مكتب المحافظة ومن ثم ترسل إلى المكتب الوطني في بغداد بموجب إجراءات معينة. ✅ ذكر رئيس مجلس المفوضين في المفوضية جليل عدنان، أن بطاقة الناخب البايومترية لا يمكن استخدامها من شخص آخر، لأنها تعتمد على التقاطع الثلاثي للبصمة، لذا من يشتري بطاقات لا يمكنه التصويت بيها مطلقاً.
في حواره مع قناة دجلة يتهم د خالد سراي المفوضية العليا بالجهل بسبب بيانها الرسمي الخاص بالمحطات المحجورة وعددها 3681 ثم يقتطع عنها ما أعلنته المفوضية بيانها الرسمي أمس الأربعاء بتوضيحها الخاص بطريقة التعامل بتلك المحطات وإليكم التفاصيل ✅ الحقيقة: تصريح غير صحيح ومضلل، لأن مفوضية الانتخابات أعلنت عن 3681 محطة محجورة، وهذه المحطات تنقسم إلى أقسام وكل قسم له أجراء معين وحسب المشكلة التي حجر لأجلها، والـ 140 محطة تتعلق بالمحطات التي لم يتم خزن نتائجها على عصا الذاكرة ولم يتم ارسالها عبر القمر الصناعي. ✅ في 12 تشرين الاول 2021، صادق مجلس المفوضين على نتائج المحطات للعد والفرز اليدوي وقرر عرضها والاعلان عنها. وقال أن هناك محطات عددها 3681 محطة لم تصل نتائجها عبر الوسط الناقل وأخرى لم تصل عصي الذاكرة في الوقت المحدد لها . ✅ وقامت المفوضية بحجر تلك المحطات وجلبها من المحافظات كافة إلى بغداد لاجراء عدها وفرزها يدوياً بناءً على إجراءات المفوضية المعتمدة قبل اجراء الانتخابات، وسوف يعلن زمان ومكان ذلك في وقت لاحق، ودعت جميع أصحاب المصلحة للحضور لمشاهدة الاجراء . ✅ في 13 تشرين الأول 2021، أصدرت مفوضية الانتخابات إيضاحاً حول طريقة تعاملها مع المحطات المحجورة والبالغ عددها 3861 محطة، وتنقسم إلى: 1المحطات التي لم يتم ارسال نتائجها عبر القمر الصناعي في الوقت المحدد وعددها 3037 محطة، هذه سيتم التعامل معها من خلال استدعاء النتائج من خلال جهاز العد والفرز إلى عصا الذاكرة وإرسالها عبر القمر الصناعي. 2المحطات التي أرسلت نتائجها عبر القمر الصناعي ولم يرسل عصا الذاكرة إلى المكتب الوطني وعددها 504 محطة، هذه سيتم التعامل معها من خلال يتم استدعاء النتائج من خلال جهاز العد والفرز إلى عصا الذاكرة، وترسل الى المكتب الوطني. 3المحطات التي لم يتم خزن نتائجها على عصا الذاكرة، ولم يتم ارسالها عبر القمر الصناعي وعددها 140 محطة، هذه سيتم التعامل معها من خلال عدها وفرزها يدوياً وملئ استمارة رقم 42.
عطل أجهزة الاقتراع كان بعد ظهر يوم الانتخابات ✅ ادعاء غير صحيح لأن ما حصل هو توقف مفاجئ في أجهزة الاقتراع منذ ساعات الصباح الأولى. ✅ أقرت المفوضية العليا المستقلة للانتخابات بتوقف محطات انتخابية في عدد من المحافظات العراقية، بعد ساعات قليلة من بدء الاقتراع العام عند السابعة صباحا. ✅ توقف أجهزة الاقتراع جرى في أكثر من محافظة، ومثالا على ذلك محافظة ذي قار التي أكد مسؤول منظمة تموز رزاق عبيد، توقف الأجهزة في ساعات الصباح عند توافد الناخبين إليها. ✅ كشف مراقبون، عن حدوث أعطال فنية أوقفت أجهزة التصويت خلال الساعات الأولى من انطلاق العملية الانتخابية في أربع محافظات وهي: الأنبار، وشمال العاصمة بغداد، وبابل، كركوك. ✅ بعد منتصف النهار قالت المفوضية، إن جميع أجهزة الاقتراع عادت للخدمة، فيما كانت قبلها قد اعتبرت أن ماجرى هو خلل فني، وليس عطلا أو توقفا للأجهزة. ✅ يعول على تلك الأجهزة في الحد من عمليات التزوير التي ترافق في العادة عملية التصويت.
كان هناك منع متعمد من قبل المفوضية لمنع الجمهور من الذهاب إلى صناديق الاقتراع ومنها لعبة الأجهزة المعطلة ✅ ادعاء مضلل لأن المفوضية العليا المستقلة للانتخابات أكدت أن التوقف ليس عطلاً في أجهزة الاقتراع، بل أخطاء بشرية لا يتقبلها النظام الإلكتروني الخاص بأجهزة التصويت. ✅ المفوضية العليا المستقلة للانتخابات أعلنت قبل الانتخابات عن خطتها لمواجهة أي خلل في أجهزة الاقتراع. ✅ بتاريخ 2392021 أعلنت المفوضية، انتهاء كافة الاستعدادات لإجراء الانتخابات، موضحة أن اللجنة الأمنية أكملت جميع الاستعدادات، وأن كافة الأمور اللوجستية تمت على أفضل وجه. ✅ حضور مئات المراقبين الدوليين الذين اطلعوا على عمل الأجهزة وسير الانتخابات ولم يسجلوا خرقاً غير ما ذكر في الشكاوى