News Categories

📍نسبت صفحات وحسابات على وسائل التواصل الاجتماعي، مؤخراً، تصريحات إلى قائد قوة المهام المشتركة الأمريكية، الجنرال كيفن  يهي، مفادها قوله: الولايات المتحدة لن تقبل بأقل من اللامركزية كخيار لحل الأزمة السورية، مشيرًا إلى أن قوات سوريا الديمقراطية تمثل الجهة الشرعية الوحيدة المعترف بها من قبل واشنطن في سوريا. 📍تجدر الإشارة إلى أن التصريحات المنسوبة للجنرال الأمريكي ورد فيها أنه قال أيضا إن بلاده تعتزم افتتاح قنصلية دبلوماسية في مدينة قامشلو في المستقبل القريب. في حين نقلت صفحات وحسابات أخرى، ادعاء افتتاح قنصلية أمريكية في القامشلي في منشورات منفصلة. خلاصة: ✅التصريحات المنسوبة لقائد قوة المهام المشتركة الأمريكية الجنرال كيفن ليهي حول سوريا وشمال شرقها، ملفقة. ✅الادعاءات الواردة في التصريحات المنسوبة لقائد قوة المهام المشتركة الأمريكية، غير صحيحة. ✅الادعاء أن مجموعة من أعضاء مجلس الشيوخ الأمريكي، تخطط لطرح فكرة فتح قنصلية أو مكتب بديل في القامشلي بعد إعادة السفارة الأمريكية في دمشق، ادعاء غير مؤكد.

الفيديو المتداول لا يُوثّق اشتباكات في مأرب بل في سوريا

📍تداولت صفحات وحسابات على مواقع التواصل الاجتماعي ادعاءً مفاده أن الولايات المتحدة تشجع تركيا على الإسراع في إنشاء قواعد عسكرية داخل الأراضي السورية . خلاصة: ✅الادعاء أن الولايات المتحدة تشجع تركيا على الإسراع في إنشاء قواعد عسكرية في سوريا ، غير صحيح.

نشرت بعض مواقع التواصل الإجتماعي بأن هناك اشتباكات بين قوات الأمن الداخلي ومجموعة خارجة عن القانون، وارتقاء شهداء من قوى الأمن كما أشارت إلى حصول حادثة اعتداء بين أشخاص بالسلاح ،وارتقاء ثلاثة قتلى. مما أدى إلى انتشاى قوات الأمن الداخلي في المدينة لمنع تطور الحادثة كذلك أوردت تلك المصادر بأن مديرية الأمن الداخلي في منطقة السفيرة أنها لن تتوانى عن اتخاذ كافة التدابير والإجراءات لمنع وقوع أحداث مشابهة . وقد أفادت صفحات أخرى بسماع أصوات اطلاق نار في السفيرة وحالة من الفوضى في أسواق المدينة. كما أفادت بارتقاء شهداء وجرحى بين صفوف قوات الأمن الداخلي في مدينة السفيرة شرق محافظة حلب نتيجة إشتباكات مع فلول النظام البائد وأن الاشتباكات لازالت مستمرة.

تداولت حسابات على مواقع التواصل الاجتماعي أنباءً عن حالة نزوح وصفت بالكبيرة للمدنيين من قرى حوض اليرموك، جراء القصف الإسرائيلي، وأُرفقت الأنباء بمجموعة من الصور، قيل إنها تُوثّق الحادثة مساء الثلاثاء.

مضلل تداولت صفحات على مواقع التواصل الاجتماعي وخصوصاً على منصّة فيسبوك، صورة بمزاعم أنَّها للقاء حديث جمع بين رئيس الوزراء العراقي محمد شياع السوداني، والنائبين في البرلمان العراقي مصطفى سند وباسم خشان، وأرفقت الصورة بنص مفاده دون تصرّف: رئيس الوزراء العراقي السوداني يلتقي بالنائبين ’مصطفى سند‘ و’باسم خشان‘. وحصد المنشور مئات التفاعلات على منصّة فيسبوك. التحقيق: قام فريق الفاحص بالبحث عن وصف الصورة عبر محرّك البحث غوغل بعبارة “السوداني يلتقي بالنائبين مصطفى سند وباسم خشان”، ولم يجد نتائج حديثة للقاء جمع بينهم، كما بحث في صفحات فيسبوك الخاصة بالنائبين سند وخشان، ورئيس الوزراء العراقي محمد شياع السوداني ولم يجد أية صور أو منشورات متعلقة باللقاء المزعوم. وقام فريقنا بالبحث العكسي عن الصورة في محرك البحث غوغل، وتوصّل إلى أنّها ذاتها نُشرت في 14 تشرين الثاني 2022، من قبل وكالات إعلامية عراقية، حيث جمع بينهم لقاء في ذلك الحين. وبعد بحث معمّق في حساب النائب مصطفى سند على فيسبوك، تبيّن أنَّه نشر صورة التقطت من اللقاء ذاته في 14 تشرين الثاني 2022، حيث علّق عليها في ذلك الحين: لقاء رئيس الوزراء ووزير التعليم ووزير الشباب والرياضة والاتفاق على الاستمرار بالدور الرقابي لمجلس النواب. ويأتي تداول هذا الادّعاء بالتزامن مع تصاعد التوترات السياسية في العراق، وبدء التفاهمات والتحالفات الانتخابية، استعداداً للانتخابات المقرر إجراؤها في تشرين الثاني المقبل، حيث أعلن تيار الفراتين الذي يقوده رئيس الوزراء محمد شياع السوداني، عن تشكيل ائتلاف الإعمار والتنمية بمشاركة عدد من القوى والتيارات السياسية العراقية. روابط التحقق: رابط1 رابط2 رابط3 خليكفاحص