Arabi Facts Hubis a nonprofit organization dedicated to research mis/disinformation in the Arabic content on the Internet and provide innovative solutions to detect and identify it.
الإدعاء
الزهار يقدم وثيقة اشتقالته من منصبه
تحقق تيقن
الحقيقة أن الوثيقة مفبركة.
تواصل فريق تيقّن مع الناطق باسم حركة حمـ ـاس، حازم قاسم، والذي أكد بأن هذه الوثيقة غير صحيحة ومزورة ولا أساس لها من الصحة.
كما عثرت تيقّن من خلال البحث على الوثيقة ذاتها متداولة عبر وسائل التواصل قبل حوالي ٥ سنوات تقريبًا.
مصادرنا
حازم قاسم الناطق باسم حركة حماس
تداولت صفحات وحسابات على مواقع التواصل الاجتماعي، خبر انشقاق أفراد من عشيرة بني حجيم من سرايا السلام والتحاقهم بأبناء عشيرتهم والوقوف مع شيخهم الذي تعرض لمحاولة اغتيال. في إشارة إلى خبر الاعتداء الذي تعرض له النائب باسم خشان وشقيقه في مدينة الديوانية.
الحقيقة:
ادعاء غير صحيح، إذ لم يصدر أي بيان من أفراد سرايا السلام التابعة للتيار الصدري، أو من عشيرة بني حجيم البركات وهي عشيرة النائب باسم خشان، بيان يتحدث عن انشقاق عناصر من سرايا السلام، كما لم تنقل أي من الوكالات المحلية والمواقع الموثوقة مثل هكذا خبر.
واتهم النائب المستقل باسم خشان، أمس الاحد، في مقطع فيديو، سرايا السلام الجناح العسكري التابع للتيار الصدري بتنفيذ محاولة اعتداء مسلح عليه في محافظة الديوانية جنوبي البلاد.
في وقت لاحق، أصدرت عشيرة البركات فرع من عشيرة بني حجيم، بياناً بعد محاولة اغتيال النائب باسم خشان، قالت فيه: أن ما فعلته سرايا الغدر لن يمر بسلام.
وأضافت، أن ما تعرض له الشيخ فاهم خشان والنائب باسم خشان من محاولة اغتيال يبين مدى اهتزاز الصدريين من عائلة آل خشان وعشيرتهم البركات.
وتجمع أبناء عشيرة البركات في السماوة على خلفية تعرض النائب باسم خشان لهجوم، وأظهرت مقاطع فيديو استعراضهم بالاسلحة.
ومن خلال البحث في الصفحات الموثوقة للعشيرة أو لسرايا السلام، يتضح عدم وجود أي صحة للخبر المتداول من انشقاق عناصر من سرايا السلام وانضمامهم الى قبيلة بني حجيم، التي تنضم تحتها عشيرة البركات وهي عشيرة النائب باسم خشان.
ورفع أحد المحامين من أهالي منطقة المهناوي بمحافظة الديوانية، الإثنين، دعوى قضائية ضد النائب باسم خشان على خلفية تصريحات الأخير بحق سرايا السلام التابعة لزعيم التيار الصدري، مقتدى الصدر.
نشرت صفحات في فيسبوك بيانا لسرايا السلام التابعة لزعيم التيار الصدري، يؤكد إغلاق جميع مكاتب التيار الصدري في المثنى.
الحقيقة:
خبر مزيف، إذ لم يتم الإعلان عن غلق للمقرات والمكاتب التابعة للتيار الصدري، ولم يتم نشره في أي وكالة أخبار محلية.
بعد البحث عن صحة الخبر تبين أن المواقع والحسابات التابعة لـسرايا السلام، لم تعلن عن هكذا خبر.
وكان قد تعرض النائب في مجلس النواب، باسم خشان لمحاولة اغتيال، اتهم بها قوات سرايا السلام، التابعة لزعيم التيار الصدري مقتدى الصدر، في محافظة المثنى، فيما أعلنت عشيرة خشان وهي البركات في محافظة المثنى، النفير العام ردًا على محاولة الاغتيال، إلا أنهم لم يصدروا أي بيان أو خبر يفيد بغلق مقرات ومكاتب سرايا السلام.
نشر عبر منصة انستغرام صورة لتغريدة من حساب على تويتر يحمل اسم الدكتورة مهى الدوري، وأرفقت التغريدة بصورة لزعيم التيار الصدري مقتدى الصدر مع الأمين العام لعصائب أهل الحق قيس الخزعلي، وتعليق: للتذكير فقط، أحد خدام القائد مقتدى الصدر عام 2006 طلب منه يتسرح من خدمته لأسباب صحية وطلب ذلك باهزوجة الترمز كاسر ظهري وكان رد المقتدى الله وياك مامحتاجك.
الحقيقة:
ادعاء مزيف، من خلال البحث عن الحساب عبر منصة تويتر اتضح ان الحساب الذي قام ينشر التغريدة هو ينتحل صفة النائبة السابقة عن الكتلة الصدرية مهى عادل الدوري، وسبق للدوري ان نوهت عبر صفحتها الرسمية على الفيسبوك حول الحسابات المزيفة على تويتر التي تنتحل صفتها.
مصدر التغريدة هو حساب على تويتر باسم الدكتورة مهى الدوري، من خلال التصفح في الحساب، يتضح أن معظم التغريدات مزيفة، مقارنة مع صفحتها الرسمية على فيسبوك التي عادة ما تنشر نشاطاتها وبياناتها الرسمية.
الصفحة الرسمية للدوري على فيسبوك والتي تحمل اسم الدكتور مهى عادل الدوري والتي يتابعها أكثر من 129 ألف متابع، وضعت فيها عناوينها الرسمية كالموقع الإلكتروني وحساب الأنستغرام بالإضافة الى الإيميل، ولم تضع فيها أي حساب تويتر، ما يؤكد أن الحساب المنسوب الى الدوري على تويتر مزيف.
ومن خلال البحث عن الموقع الالكتروني الرسمي للدوري، يتضح عدم ذكرها في اي مقال او منشور الكلام المنسوب لها في التغريدة.
الإدعاء
جبريل الرجوب: فتح تتعرض لمؤامرة خسيسة من الداخل يقودها بعض المتنفذين.
ما حدث مع الأخ توفيق الطيراوي أمر معيب بحق قائد وطني تاريخي ذو خبرة أمنية كبيرة وهو من السبّاقين داخل فتح.
إقالة الأخ توفيق الطيراوي من جامعة الاستقلال ووضع أشخاص مقربين من بعض الشخصيات، يعبر عن حالك كبيرة من التفرد بالقرار وصلت لها فتح.
الخبر
نشرت حسابات وصفحات عبر وسائل التواصل الاجتماعي تصريحًا منسوبًا للواء جبريل الرجوب قيل إنه في حديثٍ أجراه لإذاعة الخليل، جاء فيه: فتح تتعرض لمؤامرة خسيسة من الداخل يقودها بعض المتنفذين.
ما حدث مع الأخ توفيق الطيراوي أمر معيب بحق قائد وطني تاريخي ذو خبرة أمنية كبيرة وهو من السبّاقين داخل فتح.
إقالة الأخ توفيق الطيراوي من جامعة الاستقلال ووضع أشخاص مقربين من بعض الشخصيات، يعبر عن حالك كبيرة من التفرد بالقرار وصلت لها فتح.
تحقق تيقن
الحقيقة أن التصريح غير صحيح.
تواصل فريق تيقّن مع مُدير مكتب اللواء جبريل الرجوب، عبد اللطيف حجة، والذي أكد أن هذا التصريح لم يصدر عن الرجوب ولا أساس له من الصحة.
كما نفى مُدير إذاعة الخليل، أمجد شاور، صحة الإدلاء بهذا التصريح عبر إذاعة الخليل، مؤكدًا أنه عارٍ عن الصحة.
مصادرنا
عبد اللطيف حجة
أمجد شاور
قال في حوار متلفز، إن بابكر زيباري قال بأنه أعطى الأوامر لانسحاب القوات الأمنية من الموصل.
الحقيقة:
ادعاء غير صحيح، لأن بابكر زيباري رئيس أركان الجيش السابق، لم يقل بأنه هو من أصدر الأوامر، وإنما أدلى بشهادته للحظة سقوط الموصل، حيث كانت تدين القائد العام للقوات المسلحة في حينها رئيس مجلس الوزراء، نوري المالكي، باعتباره المسؤول التنفيذي الأول الذي أصدر توجيهات وأوامر بانسحاب القوات الأمنية، أو بسبب التقصير في إدارة القطعات الأمنية في الموصل والمناطق الأخرى.
كما أن تقرير اللجنة البرلمانية في سقوط الموصل، كانت أشارت الى وقوع المالكي بأخطاء في سحب القوات الأمنية، وليس بابكر زيباري، الذي لم يكن يحظى بكامل الصلاحيات العسكرية، كما أن المالكي أرسل الفريق عبود قنبر والفريق علي غيدان لإدارة الملف الأمني في الموصل، وليس بابكر زيباري.
اتهم بابكر زيباري الموصل بعدم السماح بدخول قوات البيشمركة الى الموصل، وإصراره على التعامل مع الملف الأمني بمفرده وحمله مسؤولية سقوط الموصل.
ورفض زيباري، أن يكون سقوط الموصل كان نتيجة خيانة عسكرية، حمل المالكي كامل المسؤولية.
وكان تقرير السقوط أحيل الى القضاء وبين المتهمين نوري، واكد التقرير ان رئيس الوزراء الأسبق هو من اصدر اوامر بانسحاب جميع القطعات من الموصل.
كما أن الدعاوى المرفوعة على بابكر زيباري هي دعاوى تخص النزاهة ولا علاقة لها بالملف الأمني للموصل وسقوطها.
وكان رئيس الوزراء الأسبق حيدر العبادي، أحال بابكر زيباري إلى التقاعد، في سياق ترتيب صفوف وهيكلة القوات الأمنية العراقية بعد تعرضها للانهيار في الموصل والأنبار وصلاح الدين.
في تحقيق نشرته رويترز كشفت شهادات ضابط عراقي رفيع تحمل اثنين من الضباط الكبار وهما الفريقان عبود قنبر وعلي غيدان جزءا من اللوم في سقوط الموصل، نتيجة عدم تعاملهما مع تقدم عجلات تنظيم داعش وإصدار أوامر بانسحاب القطعات.