Arabi Facts Hub is a nonprofit organization dedicated to research mis/disinformation in the Arabic content on the Internet and provide innovative solutions to detect and identify it.
نسبت حسابات وصفحات على منصات التواصل الاجتماعي، مؤخراً، تصريحات إلى الرئيس الأمريكي دونالد ترامب مفادها قوله إنه سيرفع الحماية عن قوات سوريا الديمقراطية بناءً على طلب من الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، مقابل تعاون أمني واستخباراتي في مكافحة الإرهاب، لكن البحث والتحري الذي أجراه فريق ، أظهر خلاف ذلك. خلاصة: الادعاء بأن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قال إنه سيرفع الحماية عن قسد، بناءً على طلب تركي، ادعاء غير صحيح، ولا يستند إلى مصادر موثوقة.
📍تداولت وسائل إعلام وحسابات وصفحات عبر منصات التواصل، أنباءً عن لقاء مرتقب يجمع الرئيس السوري أحمد الشرع والرئيس الأمريكي دونالد ترامب في السعودية خلال زيارة ترامب التي تشمل أيضاً الإمارات العربية المتحدة وقطر. 📍في هذا السياق نقلت صحيفة القدس العربي، أول أمس، عن مصادر إعلامية بأن لقاءاً خماسياً سيعقد في العاصمة السعودية الرياض، الثلاثاء، سيضم ترامب وبن سلمان والشرع، إلى جانب الرئيس الفلسطيني محمود عباس، والرئيس اللبناني جوزيف عون. وأن المبادرة جاءت باقتراح من بن سلمان، ولاقت موافقة من ترامب. 📍ونشرت صحيفة التايمز البريطانية، أمس، خبراً مشابهاً لما نشرته القدس العربي، حول احتمالية انعقاد لقاء خماسي في السعودية يضم الشرع، مع إشارة إلى أن الرئيس السوري سيضغط من أجل رفع العقوبات الأميركية المفروضة على بلاده وأن ذلك قد يقابله تقديم عدة تنازلات، بما في ذلك إتاحة الفرصة للشركات الأميركية لاستغلال الموارد الطبيعية. 📍في منشور عبر فيسبوك، قال الصحفي السعودي ماجد المالكي: بحسب المصادر؛ اجتماع دونالد ترامب مع الرئيس السوري أحمد الشرع سيكون يوم الأربعاء بعد غد، وليس غدًا كما يُشاع. خلاصة: ✅الادعاء بأن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب سيلتقي الرئيس السوري أحمد الشرع خلال زيارته إلى السعودية، اليوم أو غداً، ادعاء مشكوك فيه، ويعتمد على مصادر مجهولة و غير رسمية. 
📍تداولت صفحات وحسابات سورية على فيسبوك، منذ مطلع الشهر الجاري، مقطع فيديو يزعم أنه مصور في أحد مقاصف مدينة دمشق، لكن البحث أظهر خلاف ذلك. 📍ويُظهِرُ المقطع زبائن مطعم يتفاعلون بالرقص على أنغام شعبية تعزفها فنانتان بآلتي الكمان والأورغ. خلاصة: ✅الادعاء بأن الفيديو السابق هو من أحد مقاصف دمشق ادعاء غير صحيح. ✅الفيديو المتداول هو لحفل أو برنامج موسيقي في مطعم لبناني بمنطقة البترون. ✅الفيديو قديم. جرى تداوله خارج سياقه الحقيقي.    
نشرت صحيفة روناهي، في الخامس من أيارمايو الجاري، تقريراً على موقعها الإلكتروني، تحت عنوان خطاب الإبادة في سوريا الفم يضغط الزناد، وقد أظهرت قراءة المادة أن فكرتها، إضافة إلى العنوان والمقدمة مأخوذة حرفياً من تقرير لمنصة نشرته مطلع الشهر الجاري، بالتعاون مع منصة صوت سوري. خلاصة: إن نشر صحيفة روناهي لتقرير بذات العنوان والمقدمة لتقرير منشور مسبقاً، دون الإشارة إلى مصدر ما اقتبسته حرفياً، يعد انتهاكاً لحقوق الملكية الفكرية وإغفالاً للمصدر ساهم في تضليل المتلقي.
تداولت صفحات وحسابات على فيسبوك، مؤخراً، ادعاء حول افتتاح 4 مراكز امتحانية في محافظة الحسكة، تحت إشراف منظمة الأمم المتحدة للطفولةاليونيسف، لكن البحث الذي أجراه فريق أظهر خلاف ذلك. خلاصة: الادعاء بافتتاح 4 مراكز امتحانية في الحسكة تحت إشراف منظمة اليونيسف، ادعاء غير صحيح. الصحيح أن صحيفة الشرق الأوسط نقلت عن مصادر من وزارة التربية السورية قولها إنها بصدد الإعلان عن اتفاق لتنظيم امتحانات الشهادتين الثانوية العامة والأساسية، في مناطق شمال شرقي سوريا. وأنه سيتم الإعلان عن افتتاح 4 مراكز امتحان في مدن القامشلي، والحسكة، والرقة، وريف دير الزور، على تشارك «اليونيسيف» في الإشراف، كطرف مراقب، ومحايد.
تداولت حسابات على منصة إكس، مؤخراً، مقطع فيديو يظهر أشخاصاً يبدو أنهم ينتمون لفصيل عسكري سوري، مع ادعاءات بينها انتشار الإيدز  بين عناصر الجولاني، في إشارة إلى هيئة تحرير الشام التي كان يقودها الرئيس السوري أحمد الشرع. وادعى حساب أن منطقة إدلب أصبحت بؤرة للإيدز ، وأن السيدة الأولى لطيفة مصابة أيضاً ما يعني أن أحمد الشرع مصاب أيضاً. تحقق فريق من الفيديو  باستخدام كلمات مفتاحية، وعبر البحث العكسي باستخدام لقطات شاشة من الفيديو، فأظهرت النتائج خلاف الادعاءات. نتائج البحث: كشف البحث أن الفيديو قديم انتشر في أوقات سابقة بينها انتشاره على منصة إكس في ديسمبر 2024 مع ادعاءات انتشار الشذوذ الجنسي بين عناصر الجولاني. وأظهر التدقيق في الفيديو بوجود عدة أشخاص في غرفة كبيرة، يقوم أحدهم بتصوير اثنين منهما، أحدهما ممد على السرير  والآخر جالس بجانبه يقوم بحركات لا تظهر محتوى جنسياً. في حين لم يدعم البحث توفر أي تقارير موثوقة حول انتشار  الإيدز بين عناصر هيئة تحرير الشام أو في منطقة إدلب شمالي البلاد. وخلال الأيام القليلة الماضية انتشرت ادعاءات مماثلة مفادها انتشار الإيدز بين عناصر قوات سوريا الديمقراطية قسد، تحققت منها وتبين أنها غير صحيحة. الخلاصة: الادعاءات حول انتشار الإيدز بين عناصر هيئة تحرير الشام، ومنطقة إدلب غير صحيحة.