Arabi Facts Hubis a nonprofit organization dedicated to research mis/disinformation in the Arabic content on the Internet and provide innovative solutions to detect and identify it.
الادعاء:
تم تداول صورة للفنانة التونسية كوثر الباردي مكتوب فيها أنا تونسية حرة وباش نصوت للعياشي زمال، في إشارة إلى دعمها للمترشح عياشي زمال في الانتخابات الرئاسية.
التحقيق والتحقق:
بعد التحقق من مصادر موثوقة، تبين أن الصورة المتداولة مفبركة ولا تستند إلى أي تصريح حقيقي صادر عن الفنانة كوثر الباردي. بالإضافة إلى ذلك، نشرت الفنانة فيديو توضيحي نفت فيه تمامًا أي صلة لها بالمنشور وأكدت أنها لا تدعم المترشح عياشي زمال. كما شددت على أنها لم تصدر أي تصريحات سياسية بخصوص الانتخابات.
:..?
النتيجة:
الادعاء غير صحيح. الصورة مفبركة والفنانة كوثر الباردي نفت بشكل قاطع دعمها لأي مترشح في الانتخابات الرئاسية، بما في ذلك عياشي زمال
نشر هذا التدقيق في إطار تحالف تدقيق الإنتخابات الجزائرية التونسية
الادعاء:
انتشر ادعاء على بعض مواقع التواصل الاجتماعي يفيد بأن قيس سعيد يتصدر نتائج التصويت في سويسرا بفارق كبير بعد إغلاق مكاتب الاقتراع في الانتخابات الرئاسية التونسية بتاريخ 05 أكتوبر 2024.
روابط الإدعاء: 1 2
التحقيق والتحقق:
قام فريق بالتحري حول مصدر المعلومة المتداولة في عدّة مواقع اخبارية تونسية لكن لم يتم إيجاد أي مصدر لهذا الخبر، بما في ذلك لدى الهيئة العليا المستقلة للانتخابات التونسية التي لم تصدر لحد الآن أي نتائج أولية حول نتائج الإنتخابات التونسية في الخارج.
وبالرجوع أيضا إلى البيان الرسمي الصادر عن الهيئة العليا المستقلة للانتخابات التونسية اليوم 05102024، فقد أكدت الهيئة أن جميع الأرقام والنسب المتداولة على مواقع التواصل الاجتماعي حول نتائج التصويت في الخارج، بما في ذلك سويسرا، هي خاطئة تمامًا ولا تمت للواقع بأي صلة. كما أن هذه الأخبار زائفة، وغير صادرة عن جهات رسمية أو مؤسسات مختصة، وأنها تهدف إلى مغالطة الناخبين والتأثير على إرادتهم بشكل غير قانوني.
النتيجة:
الادعاء غير صحيح. ولا يستند إلى أي مصدر رسمي، كما أن الهيئة العليا المستقلة للانتخابات التونسية أكدت أن كل ما يُتداول حول نتائج التصويت في الخارج، بما في ذلك النتائج المتعلقة بسويسرا، غير صحيح. ومن المتوقع أن تُصدر النتائج الرسمية في وقت لاحق، وأن أي معلومات متداولة حاليًا غير دقيقة ومغلوطة.
نشر هذا التدقيق في إطار تحالف تدقيق الإنتخابات الجزائرية التونسية
الادعاء:
تداول منشور بعنوان العياشي زمال رئيس تونس وبأن شركة أجرت دراسة ميدانية لقياس نوايا التصويت في الانتخابات الرئاسية التونسية لعام 2024. وفقًا للادعاء، تم إجراء الاستطلاع بين 24 سبتمبر و4 أكتوبر 2024، وشمل عينة من 2000 مواطن تونسي، وجاءت النتائج كالتالي:
العياشي زمال: 38.5
قيس سعيد: 35.2
زهير المغزاوي: 21.3
مرشحون آخرون: 5.0
التحقيق والتحقق:
بعد مراجعة المعلومات والتحقق من المصادر عبر الموقع الرسمي للشركة ، تبين أن الشركة لم تقم بأي دراسة ميدانية أو استطلاع للرأي حول الانتخابات الرئاسية التونسية خلال الفترة المذكورة. كما أن الشركة لم تنشر أي نتائج ذات صلة بمرشحي الانتخابات التونسية.
النتيجة:
الادعاء غير صحيح. لا توجد أي بيانات موثوقة أو رسمية من شركة تؤكد هذا الاستطلاع أو نتائجه.
نشر هذا التدقيق في إطار تحالف تدقيق الإنتخابات الجزائرية التونسية
الادعاء:
تداولت بعض الصفحات أن المترشح عياشي الزمال يتصدر نتائج تصويت التونسيين بالخارج في الانتخابات الرئاسية التونسية التي انطلقت أمس الجمعة 04 أكتوبر 2024.
التحقيق والتحقق:
بعد مراجعة البيانات الرسمية للهيئة العليا المستقلة للانتخابات في تونس، تبيّن أن الهيئة لم تُصدر أي نتائج أولية حول تصويت التونسيين بالخارج حتى الآن. الانتخابات بدأت اليوم، ولم تصدر الهيئة أي تصريحات رسمية بخصوص النتائج.
كما أن الموعد المحدد من قبل الهيئة لصدور النتائج الأولية هو يوم الأربعاء المقبل.
النتيجة:
الادعاء غير صحيح. لم تُصدر الهيئة العليا المستقلة للانتخابات أي بيانات رسمية بشأن تصويت التونسيين بالخارج، ومن المتوقع أن تُعلن النتائج الأولية يوم الأربعاء المقبل.
نشر هذا التدقيق في إطار تحالف تدقيق الإنتخابات الجزائرية التونسية
.830 ..7457::0.3.830 ..41858::0.3.830 ..7105::0.3.830 ..120::0.3.830 ..30639::0.3.830 ..899417::0.3
! 3.20.0 26022024
.:0:0:1. .:::. ..:15. ..:19. ..:29. ..:39. ..:59احذر … بيان مفبرك حول الوضعية الوبائية ببعض ولايات الجنوب
! 3.20.0 26022024
.. .:69727:.. .:69727:3 :.:. .:8.:. .:1:1. .:::1:50. .: تبعا لما تم تداوله في بعض مواقع التواصل الإجتماعي من خلال بيان صحفي مفبرك منسوب إلى وزارة الصحة افتراءات لا أساس لها تتعلق ببعض ولايات الجنوب التي عرفت ظهور حالات الدفتيريا و الملاريا .تفند وزارة الصحة تفنيدا قاطعا محتوى هذا التغليط و أن المعلومات لا أساس لها من الصحة .وعليه تدعو وزارة الصحة إلى تقصي المعلومات من مصدرها الرسمي من خلال التصفح الدوري للموقع الإلكتروني و الصفحة الرسمية لوزارة الصحة .وتطمئن وزارة الصحة المواطنين بأن الوضعية الوبائية تسير وفق البروتوكولات العلمية المعروفة و تجدد التأكيد على أن العملية متواصلة للقضاء على هذه الحالة الوبائية من جذورها.
! 3.20.0 26022024
.:. :. .:48. ::
أضف النص الخاص بالعنوان هنا
أضف النص الخاص بالعنوان هنا
أعادت النائبة الفرنسية في البرلمان الأوروبي عن حزب اليمين المتطرف الاسترداد ، سارة نافو، إثارة الجدل أتناء مداخلتها على الهواء عبر قناة أر أم سي، يوم 20 سبتمبر الجاري، حيث ادّعت بأن فرنسا تمنح الجزائر 800 مليون أورو سنويا كمساعدات تنموية.
رابط الخبر الكاذب :
:.1837057757813289422?46
الحقيقة :
من خلال الاطلاع على التقرير السنوي لمنظمة التعاون والتنمية الإقتصادية لعام 2024، فإنه لا يمكن العثور على الرقم الذي تدعي سارة نافو أن الجزائر تحصلت عليه سنويا من فرنسا. بل من خلال المعطيات المتوفرة، فإن الجزائر قد استفادت خلال الخماسي 2017 2022 من مساعدات انمائية بقيمة 842 مليون دولار وهو مايقارب 775 مليون اورو، بمعدل 155 مليون أورو سنويا خلال الفترة المذكورة، أي أقل بخمس مرات من الرقم الكاذب الذي صرحت به النائبة الفرنسية. وجدير بالذكر بأن هذه الأموال ليست منحا بل تمثل مشاريع موجهة في إطار المساعدة العمومية لدعم التنمية الاقتصادية والنمو المستدام وذلك في إطار اتفاقيات ثنائية.
ومن جهة أخرى، فحسب الاحصائيات المتوفرة بالبوابة الالكترونية للسلطات الفرنسية الخاصة بالدعم العمومي الانمائي، فقد بلغت قيمة المساعدات العمومية التنموية الفرنسية المقدمة للجزائر في الفترة الممتدة من 2018 إلى 2022 ما قيمته 588.34 مليون أورو، حيث تحتل كل من المغرب، مصر و تونس صدارة دول شمال افريقيا المستفيدة من المساعدات التنموية الفرنسية خلال هذه الفترة.
للإشارة، فقد تأسست منظمة التعاون والتنمية الإقتصادية سنة 1961، وينضوي تحت لوائها حاليا 38 دولة عضوا من بين البلدان ذات الاقتصادات الأكثر تقدما، ومقرها في العاصمة الفرنسية باريس، ولها دور بارز في تحليل السياسات العمومية و تقديم التوصيات للحكومات والتي من شأنها الاستجابة للتحديات العالمية.