Arabi Facts Hub is a nonprofit organization dedicated to research mis/disinformation in the Arabic content on the Internet and provide innovative solutions to detect and identify it.
تداولت وسائل إعلام وصفحات وحسابات على موقع فيسبوك، يوم أمس الأحد، أنباءً حول إغلاق معبر الطبقة الرابط بين مناطق سيطرة الحكومة السورية، والإدارة الذاتية، لكن البحث أظهر خلاف ذلك. أجرى فريق  بحثاً عبر غوغل وفيسبوك، وتحدث مع مصادر على الأرض، وتوصل إلى النقاط التالية. بحسب مصادر ميدانية، استمرت رحلات عدد من شركات النقل والسفر صباح اليوم الاثنين، من كراجات القامشلي باتجاه دمشق، حيث لا تزال حركة السفر والتنقل على حالها، ولم تتوقف رغم حالة التوتر والتصعيد الذي حدث مؤخراً، بين الإدارة الذاتية والحكومة السورية. نشرت عدد من شركات النقل في حساباتها على وسائل التواصل الاجتماعي، نفياً عن توقف رحلاتها باتجاه مناطق سيطرة الحكومة السورية. ساهم مشاركة صحفيين ونشطاء للخبر في زيادة انتشاره.  في النتيجة : الأنباء المتداولة حول إغلاق معبر الطبقة مضللة.
تداولت بعض الصفحات عبر مواقع التواصل الإجتماعي فيديو لسيارة إسعاف تدهس طفل وتواصل سيرها بصفة عادية في الجزائر. الحقيقة:  الفيديو الذي تم الترويج له على أساس أنها سيارة إسعاف جزائرية هو فيديو كاذب، ولم يتم تصويره بالجزائر، بعد التدقيق في الصورة السيارة تبين أن لوحة الترقيم التي تحملها ولونها مغاير تماما لسيارات الإسعاف الجزائرية، بالإضافة إلى أن لباس الطفل يدل على أنه من دولة اجنبية. صورة سيارات الإسعاف الجزائرية:  ملاحظة: يقوم البعض خلال الفترات الانتخابية باستغلال كل المساحات الرقمية بما فيها المخصصة لتدريس، لنشر الاخبار الكاذبة، انتبه لكل التفاصيل
صورة حريق ليلي وتصاعد أعمدة الدخان، تداولتها حسابات على أنها من الهجوم على قاعدة خراب الجير الأميركية في الحسكة بسوريا.
: الادعاء مقتل 70 من قوات النخبة الإسرائيلية عقب محاولتهم تنفيذ هجوم ضد الحوثيون.  نشرت حسابات، عبر موقعي فيسبوك وتويتر، مقطع فيديو قالوا إنه يُظهر كمينًا وقعت فيه قوة من النخبة الإسرائيلية قوامها 70 جنديًا، حاولوا التسلل إلى الأراضي اليمنية لتنفيذ عمليات هجومية داخل مناطق السيطرة الحوثية، إذ جرى رصدهم ونصب كمين لهم، ما أسفر عن مقتل جميع عناصر القوة. تحقق المرصد الفلسطيني تحقق من حقيقة الفيديو المتداول، وذلك بالبحث في المصادر العلنية باستخدام أدوات البحث الرقمية، وتبيّن أن الادعاء غير صحيح. في مالي الطوارق يهاجمون عناصر فاغنر نُشر مقطع الفيديو ومقاطع أخرى في 27 يوليو تموز الفائت، ويوثق هجومًا للطوارق في مالي ضد قوات حكومية وعناصر في فاغنز. وأعلن مسلحو الطوارق في شمال مالي حينذاك أنهم قتلوا وأصابوا العشرات من الجيش الحكومي والمقاتلين التابعين لمجموعة فاغنر العسكرية الروسية الخاصة، خلال قتال استمر يومين بالقرب من الحدود الجزائرية. وقالت حركة الإطار الإستراتيجي الدائم للسلام والأمن والتنمية الانفصالية إنها استولت على مركبات مدرعة وشاحنات وناقلات خلال القتال الذي دار في مدينة تين زاوتين الحدودية، يومي الخميس والجمعة من الشهر الفائت. وأضافت الحركة في بيان لها، إنها نجحت في إسقاط طائرة مروحية في مدينة كيدال. من جانبه، قال الجيش المالي، في بيان، إن جنديين قتلا وأصيب 10 آخرون، وأضاف إن إحدى طائراته المروحية تحطمت في كيدال في أثناء مهمة روتينية لكن لم يسقط قتلى. ما هي مجموعة فاغنر؟ يصنفها البعض على أنها شركة عسكرية خاصة، فيما يطلق البعض الآخر عليها  مجموعة عسكرية شبه رسمية، إلا أن صحيفة نيويورك تايمز صنفتها على أنها وحدة عسكرية لها استقلاليتها وتتبع وزارة الدفاع الروسية، فيما سُميت باسم فاغنر نسبة إلى مؤسسها الذي كان يحمل الاسم السري فاغنر، ويقال إن مؤسسها أطلق عليها اسم فاغنر نسبة للموسيقار الألماني ريتشارد فاغنر. وتأسست على يد الضابط الروسي السابق ديمتري أوتكين، الذي شارك في حربي الشيشان الأولى والثانية، وخدم قائدًا لفرقة العمليات الخاصة سبستيناز في اللواء الثاني التابع للمخابرات الروسية العسكرية، وقد ترك الخدمة عام 2013 وعمل في شركات أمنية للحماية، ثم أسس شركة فاغنر عام 2014. خلاصة التحقق أظهر تدقيق تحقق أن المقطع المتداول ليس لمقتل إسرائيليين عقب محاولتهم تنفيذ هجموم ضد الحوثيين، وإنما لهجوم نفذه مسلحو الطوارق في شمالي مالي، قتلوا خلاله وأصابوا العشرات من الجيش الحكومي والمقاتلين التابعين لمجموعة فاغنر العسكرية الروسية الخاصة، خلال قتال استمر يومين بالقرب من الحدود الجزائرية. مصادر التحقق مصادر الادعاء   21 الجزيرة نت  922 حوريه الخطيب محمد احمد ملكاوي محمد سعيد أحمد مساعدة سمير الحمادي ام بدر  مصادر مؤرشفة: المصدر الأول  المصدر الثاني  المصدر الثالث المصدر الرابع المصدر الخامس :