Arabi Facts Hub is a nonprofit organization dedicated to research mis/disinformation in the Arabic content on the Internet and provide innovative solutions to detect and identify it.
تداولت حسابات وصفحات سورية، صورة تجمع أعلام دول سوريا والسعودية والولايات المتحدة، مدعية إنها من التحضيرات الجارية للقاء المتوقع بين الرئيس السوري والرئيس الأمريكي في الرياض.
زائف تداولت صفحات على مواقع التواصل الاجتماعي، وخصوصاً على منصّة فيسبوك، تصريحاً منسوباً إلى وزيرة المالية العراقية طيف سامي، نصّه دون تصرّف: “وزيرة المالية توافق على كتاب السوداني بالمشاركة مع قطر بدفع رواتب موظفين سوريا بقيمة 4 تيرليون”. وحصد المنشور أكثر من 1300 تفاعل من تعليق ومشاركة في منشور واحد فقط على منصّة فيسبوك. التحقيق: بعد التحقيق من قبل فريق الفاحص، تبيّن بعد البحث في مواقع وزارة المالية ووكالة الأنباء العراقية، أن التصريح زائف ولم تدلِ وزيرة المالية طيف ساميبتصريح مماثل، كما لم يتم نقل التصريح من قبل أية وسيلة إعلامية موثوقة أو قناة فضائية محلية. أصدرت وزارة المالية العراقية اليوم الإثنين، بياناً نفت فيه صحّة الادّعاء، واصفة الصفحات التي نشرتها بـالمشبوهة والتي تبث إشاعات مغرضة. وأوضحت الوزارة في بيانها أنَّ سياساتها المالية تُبنى على معايير مهنية ومصالح وطنية خالصة، ولا تُتخذ أي قرارات تتعلق بالرواتب أو التعاونات الخارجية إلّا ضمن السياقات الرسمية المعتمدة. ودعت الوزارة، المواطنين إلى تحري الدقة وعدم الانجرار وراء الأخبار المفبركة، والاعتماد فقط على المصادر الرسمية المعتمدة للحصول على المعلومات. وتحتفظ الوزارة بحقها القانوني في ملاحقة مروجي هذه الأكاذيب أمام الجهات القضائية المختصة. وبعد فحص الصورة المتداولة للادّعاء، تبيّن أنَّها مفبركة، حيث تم استخدام قالب أخبار قناة “الإخبارية العراقية”، حيث اتّضح عند البحث في صفحة القناة أنَّها لم تنشر أي منشور مشابهاً، بل نشرت اليوم تنويهاً في صفحتها الرسمية على منصّة فيسبوك، نفت فيه نقلها تصريح مماثل عن الوزيرة سامي، حيث شاركت الصورة الأصلية وبجانبها المفبركة، مع نص مرفق: تنويه تداولت بعض مواقع التواصل الاجتماعي خبراً مزيفاً لوزيرة المالية مستخدمين شعار شبكة الإعلام العراقي. ونصّ الخبر في الصورة الأصلية المنشورة في 2 أيار الجاري، على تصريح مفاده دون تصرّف: “وزيرة المالية طيف سامي تقدم التهاني لشبكة الإعـلام الــعراقي بـذكرى تأسيس تلفزيون العراق”. ويأتي تداول هذا الادّعاء، بعد أن أعلنت الحكومة السورية الجديدة، تلقيها منحة من الحكومة القطرية، لتسديد جزء من فاتورة الأجور ورواتب الموظفين، والبالغة 29 مليون دولار أميركي شهرياً لمدة ثلاثة أشهر قابلة للتمديد. وقال وزير المالية السوري محمد يسر برنية، في بيان نقلته الوكالة العربية السورية للأنباء سانا: إنَّ المنحة ستغطي رواتب العاملين في قطاع الصحة وقطاع التعليم وقطاع الشؤون الاجتماعية والمتقاعدين من غير العسكريين. وأشار وزير المالية، إلى أنَّه تم استثناء المنحة من العقوبات الأميركية، وأعرب عن شكره لوزارة الخزانة الأميركية على سرعة الاستجابة لتسهيل المنحة، وأوضح أنَّها خطوة نأمل ان تلحقها خطوات أخرى لتعزيز الثقة ونحو المزيد من الإجراءات لتخفيف العقوبات. فيما بيّن بين الوزير برنية، أنَّ المنحة ستدار من قبل برنامج الأمم المتحدة الإنمائي، وأنَّها تغطي قرابة خُمس فاتورة الأجور والرواتب الحالية، وختم: نحن ماضون بالإصلاح المالي لتعزيز النزاهة والثقة بمنظومتنا المالي. روابط التحقق: رابط1 – رابط2 رابط3 خليكفاحص
الإدعاء منصة دفاع جوي هندية 400 تُطلق 100 صاروخ خلال 15 ثانية وتُسقط طائرة 16 باكستانية. تحقق تيقن الحقيقة أن الفيديو غير حقيقي. من خلال بحث فريق تيقّن في الفيديو تبيّن أنه تم تداوله بشكل واسع عبر منصات وسائل التواصل الاجتماعي، لكن لم يعثر فريق تيقّن على الفيديو منشورًا عبر أي موقع معروف بمصداقيته أو موثوق. كما ومن خلال تدقيق فريق تيقّن في الفيديو ظهرت عدة مؤشرات تدل على أن المقطع مولد عبر الذكاء الاصطناعي وليس حقيقيًا، منها: أولاً: دقة التصوير ووضوح العناصر داخل الفيديو غير منطقي، خاصةً أنه من الطبيعي أن يتبع قوة اطلاق الصواريخ تناثر كبير للغبار أو الأتربة وتحرك العناصر الموجودة على الأرض كالأعشاب الظاهرة في الفيديو نتيجة قوة الاطلاق وهذا ما لم يكن موجودًا في المقطع. ثانيًا: لحظة خروج الصواريخ من المنصة والاتجاه الذي سارت فيه غير منطقي، حيث اتخذت مسارًا مائلاً منذ لحظة خروجها من المنصة. ثالثًا: لحظة وقوع الانفجار تُظهِر جليًا أن المقطع غير حقيقي، حيث أن الصاروخ الذي يظن المشاهد للوهلة الأولى أنه اصطدم بالطائرة هو فعليًا مرّ من فوقها وذلك يظهر عند تخفيض سرعة الفيديو. الخُلاصة: الفيديو غير حقيقي وهو موّلد عبر تقنيات الذكاء الاصطناعي. مصادرنا فريق تيقّن
في خضم التوتر المتصاعد في البحر الأحمر وتزايد الغارات الإسرائيلية على أهداف في اليمن، تداولت حسابات على منصات التواصل الاجتماعي مقطع فيديو يدّعي ناشروه أنه يُظهر لحظة قصف إسرائيلي مباشر استهدف موانئ الحديدة ورأس عيسى والصليف على الساحل الغربي لليمن. ويأتي تداول هذا المقطع بعد ساعات من نشر المتحدث باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي، أفيخاي أدرعي، بيانًا تحذيريًا دعا فيه إلى إخلاء تلك الموانئ، ما ساهم في تعزيز رواية التضليل. :.1921625616861810785 ✅ الحقيقة: الادعاء غير صحيح. الفيديو المتداول لا يُظهر قصفًا إسرائيليًا لموانئ الحديدة أو رأس عيسى أو الصليف، بل يوثق الغارات الإسرائيلية التي استهدفت مصنع أسمنت باجل في محافظة الحديدة، بتاريخ 5 مايو 2025. وأدت تلك الغارات إلى اندلاع حرائق واسعة في المصنع، وأسفرت عن استشهاد شخصين وإصابة 35 آخرين من عمال وموظفي المصنع، وفق مصادر محلية وشهود عيان.
تداولت العديد من الحسابات على منصة التواصل الاجتماعي« فيسبوك» مقطع فيديو يُظهر مجموعة من السفن العسكرية، مع ادعاء يوثق وصول سُفن من البحرية الإرترية إلى مدينة بورتسودان دعماً وتأكيداً لحسن الجوار، وذلك عقب استهداف المدينة بعدد من المسيرات خلال الأسبوع الماضي.