News Categories

تداولت حسابات على مواقع التواصل الاجتماعي خبرا مفاده أنه تم رسمياً تغيير شعار تطبيق !. الحقيقة: ادعاء غير صحيح، لأن شركة أنستغرام لم تعلن عن تغيير شعارها منذ 6 سنوات. بعد البحث، تبين أن الشعار لم يتغير وبقي ذاته منذ تغييره في العام 2016، كما أن شركة أنستغرام لم تعلن الخبر على حسابها الرسمي. في العام 2016، أطلقت شركة فيسبوك تحديثاً جديداً لتطبيق أنستغرام، وجلب هذا التحديث تغييرا جذريا لشعار التطبيق الشهير، بالإضافة لتغير واجهته من الداخل.

نشرت صفحة . الذي يتابعها أكثر من خمسة ملايين متابع خبرا مفاده إضافة عيد الميلاد أصبح إجباري لدخول الانستغرام. لا يمكن لمواليد 2010 دخول التطبيق بعد الآن. الحقيقة: خبر غير دقيق، لأن الانستغرام أعلن عن هذه الخاصية وأضافها في وقت سابق ولا توجد تحديثات جديدة بهذا الخصوص. أعلن أنستغرام في العام 2019 عن تحديثات جديدة من شأنها جعل المنصة مكانا أكثر أمناً وخصوصية، حيث ستبدأ بالطلب من المستخدمين الكشف عن تواريخ ميلادهم أثناء تسجيل حساب جديد، وكذلك تتيح لهم المزيد من التحكم بمن يمكنهم مراسلتهم تفرض شروط استخدام الخدمة في أنستغرام أن يكون عمر المستخدم 13 عاماً فأكثر حتى يتمكن من التسجيل واستخدامها، لذا عند تسجيل حساب جديد ستطلب من المستخدم تزويدها بتاريخ ميلاده. عام 2021 أعلن تطبيق أنستغرام عن خاصية ملزمة لمستخدميه بإضافة تواريخ أعياد ميلادهم كشرط أساسي ليتمكنوا من استخدام التطبيق. يشار إلى أن شركة انستغرام تضيف تحديثات وخاصيات جديدة لمستخدمي التطبيق على الدوام وبفترات عديدة.

نشرت العديد من الحسابات والصفحات على مواقع التواصل الاجتماعي خبرا مفاده لإغراء الفضائيين وجعلهم يأتون لنا بزيارة: ناسا قامت بإرسال صورا عاريه للفضاء لجذب الفضائيين إلى كوكب الأرض. الحقيقة: خبر غير صحيح، لأن وكالة ناسا لم تقم بإرسال صور إلى الفضاء لغاية الآن، لكنها تخطط لإرسال صور لجذب الفضائيين إن وجدوا، حيث اعتبرها علماء ناسا دعوة يمكن الرد عليها من قبل الفضائيين، وليس لإغرائهم. يخطط علماء وكالة الفضاء الأمريكية ناسا، لإطلاق صور عارية للبشر في الفضاء على أمل جذب الفضائيين إلى الأرض، وستكون الصور عبارة عن رسومات لرجال ونساء بجانب تصوير الحمض النووي. كشف علماء ناسا، عن الصور في دراسة، تعد جزءاً من مشروع يسمى منارة في المجرة تهدف لإرسال رسالة إلى أي حضارة غريبة، يمكن أن تكون موجودة هناك. ويعتقد العلماء أن الرسم التوضيحي المنقسم لرجل وامرأة عاريين يلوّحان، يمكن أن يساعد في التواصل مع كائنات فضائية. حاول العلماء أيضاً تصوير الجاذبية، إلى جانب الأشكال العارية وتصوير الحمض النووي، وأوضحوا أن كل ذلك سيصبح رسالة محدثة ثنائية الترميز، يمكن إرسالها إلى الفضاء، إذ يعتقدون أن الرسالة ذات الترميز الثنائي من المرجح أن يفهمها الفضائيون. كذلك أشاروا إلى أن الرسالة المقترحة تتضمن مفاهيم رياضية وفيزيائية أساسية لإنشاء وسيلة اتصال عالمية تليها معلومات عن التركيب الكيميائي الحيوي للحياة على الأرض، والموقع المحدد زمنياً للنظام الشمسي في مجرة درب التبانة بالنسبة للعناقيد الكروية المعروفة، مثل التصوير الرقمي للنظام الشمسي وسطح الأرض. يشار إلى أن مفهوم إرسال صور لأشخاص عراة إلى الفضاء ليس جديداً، بل تم إرسال لوحات إلى الفضاء في بعثتي بايونير 10 و1973 بايونير 11، كما تضمنت رسومات لبشر عراة. يذكر أن وكالة ناسا الإدارة الوطنية للملاحة الجوية والفضاء هي وكالة تابعة لحكومة الولايات المتحدة الأمريكية، وهي المسؤولة عن البرنامج الفضائي للولايات المتحدة وأنشئت في العام 1957.

نشرت قناة الجدار نيوز عبر تلغرام خبرا مرفقا بفيديو يفيد بقيام فريق هاكرز عراقي يدعى جدار بغداد بـاختراق عدد من كاميرات المراقبة داخل الكيان الصهيوني من بينها كاميرات وزارة التجارة والاستثمار الاسرائيلية. الحقيقة: خبر مزيف، لأن المقاطع المنشورة على أنها اختراق هي لقطات مباشرة لشوارع ومكاتب ومراكز تجارية وأسواق تنقلها كاميرات للمراقبة، وتضعها في مواقع إلكترونية كخدمات للمستخدمين مجانا أو مقابل أجور بسيطة. وقام الفريق بنشر هذه المقاطع ومقاطع شبيهة لها، وصورتها على أنها اختراق لكاميرات المراقبة وتعطيلها، ولكن الحقيقة أنها ما تزال شغالة ولم تتعطل، وفي نفس الوقت هي لقطات فيديو عامة للشوارع والمراكز التجارية والمكاتب التجارية متاحة في العديد من المواقع. وتظهر الروابط أدناه العديد من كاميرات البث المباشر في إسرائيل مجانا، ويمكن لأي مستخدم للإنترنت مشاهدتها. كما ان هناك مواقع عامة في دول العالم نقدم تلك الروابط للمشاهدة باستخدام كلمة البحث 5، وهو برنامج مراقبة فيديو مجاني يستخدم لأغراض المراقبة والبث يحتوي على الحل الخاص بالشبكات وكاميرات . ويمكن الحصول على الكاميرات التاحة المجانية من خلال المواقع الالكترونية المتاحة لهذه اللقطات المباشرة. وقام الفريق الذي يدعي تهكير كاميرات اسرائيلية باستخدام هذا البرنامج لتسجيل وتوثيق اللقطات على أنها اختراق، ولكن بالواقع هي مقاطع متاحة لكل المستخدمين وموجودة في الروابط أدناه.

نشرت صفحة خبر كركوك خبرا يشير إلى اختراق مديرية مرور محافظة كركوك ومسح جميع الغرامات. الحقيقة: ادعاء غير صحيح، إذ لم تعلن أية جهة رسمية أو وكالة محلية عن أي اختراق إلكتروني في محافظة كركوك. في وقت لاحق، أصدرت مديرية مرور كركوك بيانا نفت فيه الخبر المتداول، كما أن شعبة مكافحة الشائعات التابعة الى وزارة الداخلية نفت الادعاء أيضاً. وقالت مديرية مرور محافظة كركوك في بيانها تنفي مديرية مرور محافظة كركوك حول صحة ما تداولته مواقع التواصل الأجتماعي حول أختراق موقع مديرية مرور كركوك شعبة الغرامات، وتم تقديم شكوى أصولية حول الموضوع بحق صاحب الصفحة لدى الجهات المختصة وسيتم أتخاذ كافة الأجراءات القانونية بحقه. وذكر قسم محاربة الشائعات وزارة الداخلية العراقية، ماتم تداوله، مؤكداً ان الخبر مزيف.

نشر أحد أعضاء ما يسمى بمركز الإعلام الرقمي، منشورا جاء نصه: اكو ثغرة خطيرة بمتصفح كروم أرجو من جميع المستخدمين تحديث المتصفح بأسرع وقت أكثر من ٣.٢ مليار مستخدم مصاب. الحقيقة: الخبر غير دقيق لأن شركة نشرت الخبر قبل أسبوعين، وأكدت أنها في طور إصلاح الثغرة، ولم تذكر أن الثغرة قد أصابت 3.2 مليار مستخدم، بل اكتفت بتأكيد إصابة الآلاف. بتاريخ 2632022 أصدرت شركة الأمريكية تحذيرا عاجلا لجميع مستخدمي متصفحها غوغل كروم على أنظمة التشغيل ويندوز وماك ولينوكس ، وذلك بسبب ثغرة خطيرة تشكل تهديدا كبيرا لهم. وبحسب مجلة فوربس فإن غوغل اكتشف ثغرة عالية الخطورة تسمى أو يوم الصفر يتم تصنيفها بأنها سريعة الانتشار وشديدة الخطورة، حيث من الممكن أن تستهدف كل مستخدمي كروم على الأنظمة المختلفة. التقرير الذي عرضته مجلة “فوريس” نقلاً عن غوغل يشير إلى خطورة الثغرة التي أطلق عليها اسم ، أو يوم الصفر، والتي وصفها بأنها سريعة الانتشار، حيث أنها تسببت في تدمير وتعطيل آلاف الأجهزة التي تعتمد على “غوغل كروم” كمتصفح. تعتبر ثغرة واحدة من أخطر الثغرات التي يمكن اكتشافها على الإطلاق، حيث تستغل هذه الثغرات في تنفيذ هجوم دون انتظار ، وقد تم استخدام هذا النوع من الثغرات في تنفيذ أكبر عمليات الاختراق التي حدثت على الإطلاق. منها على سبيل المثال فيروس الشهير الذي تم استخدامه في تعطيل البرنامج النووي الإيراني، كما اعتمد عليها جهاز المخابرات المركزية الأمريكية في تطوير الكثير من أدوات الاختراق فائقة القوة والتي لم يعلن عنها إلا بعد ما كشف عنها العميل السابق للجهاز إدوارد سنودن.