مجتمع التحقق العربي هو منظمة بحثية غير ربحية معنية بدراسة الأخبار الزائفة والمعلومات المضللة باللغة العربية على الانترنت، وتقديم الحلول الرائدة والمبتكرة لرصدها
صفحة المقاول المصري محمد علي، المعارض لنظام الرئيس عبد الفتاح السيسي، أدعت إن المظاهرات اللي في الفيديو هي تلبية من أهالي المحلة الكبرى لدعوته للتظاهر أمس ضد السيسي وقانون التصالح على مخالفات البناء. بالبحث وجدنا فيديو على يوتيوب مماثل لفيديو محمد علي ومنشور إنه من محيط ميدان الشون بالمحلة الكبرى، يُظهر أوجه تطابق عدّة:الأشخاص المشاركين في المظاهرات هم نفسهم في الفيديوهين وبنفس الملابس. نفس الهتافات المناوئة للنظام بدون اختلاف في الكلمات أو الشعارات المرددة. نفس التوك توك المتواجد في محيط المظاهرات بنفس السائق وركابه. نفس الأشخاص اللي بيرفعوا تليفوناتهم عشان يصوروا المظاهرة بنفس ألوان ملابسهم. نفس توقيت المظاهرة بجانب نفس اللافتات المحيطة بالمتظاهرين ونفس البنايات ونفس مصادر الإضاءة. الفيديو القديم المنشور لنفس المظاهرات على يوتيوب مكتوب إنه لمظاهرات برده دعا ليه محمد علي نفسه قبل سنة ضد السيسي. محمد علي رجع نشر الفيديو اللي وجدناه تاني باعتباره مظاهرات من محافظة الجيزة، رغم تطابق الفيديوهين.
الدولة وسعت حيز كردون المباني بالفعل 160 ألف فدان، ولكن لأحوزة المدن والقرى المصرية وليست للقرى فقط، وفقا لتصريحات رئيس الوزراء.
بالفعل أنفق على عمارة المساجد 6.4 مليار جنيه مصري، ولكن الحكومة أنفقت من ميزانية وزارة الأوقاف 3 مليارات و 458 مليونًا و709 آلاف و881 جنيهًا فقط على إحلال وتجديد وفرش المساجد، بجانب 3 مليار أخرى من الجهود الذاتية وليست من أموال الدولة، وأنفقت تحت إشراف وزارة الأوقاف.مش كده بس ولكن مدة إنفاق المبلغ مش ست سنوات، بل إجمال المصروفات أنفق خلال سبع سنوات من العام المالي 2013 2014 إلى العام المالي 2019 2020، ووده من واقع الأرقام اللي نشرها الموقع الرسمي لوزارة الأوقاف المصرية.
حادث سقوط صخرة الدويقة تسبب في مقتل 119 شخصًا، وليس 103 كما زعم عبد المحسن سلامة. الصخرة التي سقطت في 6 سبتمبر 2008، أصابت أيضا 55 شخصًا، ودمرت أكثر من 166 منزلاً.ورغم كده فإن 119 هو العدد الرسمي المعلن، ولكن أهالي المنطقة قالوا إن العدد أكبر من ذلك بكتير.
نفت دار الإفتاء المصرية من خلال صفحتها الرسمية على فيس بوك فتوى نسبت لها عن إن التلاسن والسخرية بين جماهير قطبي الكرة المصرية الأهلي والزمالك والمعروف بمصطلحالتحفيل هو مكروه شرعا.
لن تستطع إدارة النادي الأهلي تأسيس شركة سياحية تحمل اسمه، كما نُشر في بيانها الرسمي بتاريخ 16 سبتمبر، لأن ترخيص إنشاء شركات سياحة جديدة متوقف منذ عام 2011، وهو قرار من وزير السياحية يتجدد كل عام، وكان آخرها في يناير 2020.