مجتمع التحقق العربي هو منظمة بحثية غير ربحية معنية بدراسة الأخبار الزائفة والمعلومات المضللة باللغة العربية على الانترنت، وتقديم الحلول الرائدة والمبتكرة لرصدها
يسبق مصر في مؤشر جودة الطرق 13 دولة أوروبية، وهي كلاً من: هولندا وسويسرا، والنمسا والبرتغال، وإسبانيا وكرواتيا والدنمارك ولوكسمبرج، وفرنسا وفنلندا والمانيا والسويد وقبرص، وتقدمت مصر إلى المركز 29 في تصنيف جودة الطرق، بعدما كانت تقبع في المركز 118عام 2014، وفقا لتقارير التنافسية العالمية الصادرة عن مؤتمر دافوس الاقتصادي والمنشورة على موقع .
إجمالي عدد بطاقات التموين في مصر 22.5 مليون بطاقة، بعد إضافة الفئات الأولى بالرعاية من مستحقي معاش تكافل وكرامة والعمالة الموسمية والمرأة المعيلة، وفقًا للدكتور عمرو مدكور، مستشار وزير التموين والتجارة الداخلية. يصل عدد المستفيدين من دعم سلع البطاقة التموينية نحو 63.5 مليون مواطن بمعدل 50 جنيه شهريًا للمواطن الواحد في الأسرة المكونة من 4 أفراد مقيدين على بطاقة التموين، وما يزيد عن ذلك، 25 جنيهًا للفرد شهريًا، ولكن ما تغطي 70 مليون مستفيد هي منظومة دعم الخبز وليس منظومة بطاقات التموين ككل وذلك حسب البيان المالي لمشروع الموازنة لعام 2020 2021.
التظاهرات خرجت بالفعل في قرى ومدن مصرية عدّة، بحسب وسائل إعلام مستقلة وشهادات وفيديوهات تم التأكد من صحتها، مش بس كده ولكن كمان إلقاء القبض 284 متظاهرًا من عشر محافظات مختلفة، حسبما رصدته المنظمات الحقوقية حتى الآن. ووصفت القنوات المستقلة المظاهرات بـالمحدودة في بضع القرى المصرية.
مشروع مسطرد توقف أكثر من مرة مش بس نتيجة أحداث 2011، فحسب توماس توماسون، الرئيس التنفيذي للشركة المصرية للتكرير، أن التجهيز استغرق أكثر من خمس سنوات صعبة، بسبب الأزمة المالية العالمية في عام 2008، وبعدين ثورة 25 يناير عام 2011، ووصولاً إلى أزمة منطقة اليورو في عام 2012. يعني المشروع اللي وقعت هيئة البترول مذكرة التفاهم بتاعته عام 2006، استغرق الانتهاء من الحصول على مصادر تمويله وإنشاءه 15 سنة مش بس 10 سنوات وكانت بسبب أحداث متعددة منها ثورة يناير وقبلها الأزمة المالية العالمية وبعدها أزمة منطقة اليورو في 2012، ومشاكل إنشاءه مكنتش حصرا نتيجة أحداث ثورة يناير 2011. مش بس كده ولكن في يونيو 2012 نجح المشروع في اكمال الإقفال المالي، يعني بعد سنة ونص بالضبط من أحداث ثورة يناير 2011 استطاعت الشركة المصرية للتكرير جمع تكلفة المشروع من من مستثمرين من مصر ودول مجلس التعاون الخليجي، بالإضافة إلى مجموعة من أبرز مؤسسات التمويل التنموية حول العالم، حسب بيان الإقفال المالي. المشروع وحسب أحمد هيكل، رئيس شركة القلعة المشاركة في تمويل المشروع، استغرق العمل فيه خمس سنوات متواصلة من 2014 وحتى بداية عام 2019، وتأجل افتتاحه بسبب أزمة كورونا.
درس في الأزهر الشريف وتخرج في جامعته عدد من زعماء التنظيمات التكفيرية، وزعماء روحيون للتنظيمات الجهادية، بجانب بعض منفذي عمليات إرهابية، زي أبو حمزة ربيعة وأبو بكر شيكاو زعيم جماعة بوكو حرام النيجيرية.
التصحيح: من أطلق مشروع ترميم مقابر اليهود بمنطقة البساتين، هي السفارة الأمريكية في القاهرة، بتمويل من صندوق سفراء الولايات المتحدة للحفاظ على التراث الثقافي، مش الحكومة المصرية، ولا الرئيس السيسي.