مجتمع التحقق العربي هو منظمة بحثية غير ربحية معنية بدراسة الأخبار الزائفة والمعلومات المضللة باللغة العربية على الانترنت، وتقديم الحلول الرائدة والمبتكرة لرصدها
تداولت صفحات على مواقع التواصل الاجتماعي، فيديو لـ التيكتوكر المعروف أبو جنة، يتحدث فيه عن تلقيه حكمًا بالسجن لمدة 20 عامًا، إثر سلوكه طريقًا خاطئًا، وقالت إنّه كان يتحدث من داخل السجن بعد اعتقاله بتهمة المحتوى الهابط. الحقائق الفيديو مضلل، وهو قديم سبق أن نشره أبو جنة عبر صفحته في تيك توك ضمن مشهد تمثيلي للتوعية بمخاطر تعاطي المخدرات، وتزامن إعادة نشر الفيديو مع الحديث عن اعتقال أبو جنة وعدد من مشاهير تيك توك بمدينة الموصل. من خلال مراجعة صفحة مسكوف أبو جنة على تيك توك، يظهر أن الفيديو المتداول نشر في تشرين الثاني من العام 2024، وهو مشهد تمثيل يحاكي مصير متعاطي المخدرات والإدمان، وتم اقتطاع جزء منه وإعادة نشره بالتزامن مع معلومات متداولة عن اعتقال أبو جنة وعدد من المشاهير في مدينة الموصل.1 واعتقل أبو جنة مع مجموعة من مشاهير السوشيال ميديا في الموصل، بحسب تقارير إعلامية، من قبل قوة من الأمن الوطني بتهمة إنتاج محتوى هابط على مواقع التواصل الاجتماعي.2 ولم تؤكّد أي جهة رسمية أسباب الاعتقال، خاصة وأنّ أبو جنة عرف في الفترة الأخيرة بمبادرات إنسانية، إلاّ أن أشخاصًا على صلة بـ أبو جنة قالوا إنهم تواصلوا مع وزير الداخلية، وهناك مساع لإطلاق سراحه.3 وسبق أن اعتقل أبو جنة ومشاهير آخرين في كانون الثاني يناير من العام الماضي، بتهمة المحتوى الهابط أيضًا.4 وتنفذ وزارة الداخلية، منذ نحو عامين، حملات اعتقال متواصلة بحق مشاهير على مواقع التواصل الاجتماعي بتهمة تقديم محتوى هابط مسيء للمجتمع، وهو ما أثار قلقًا كبيرًا في الأوساط المدنية، باعتبارها إجراءات تضييق على حرية التعبير تمارس من قبل جهة غير مؤهلة لتقييم المحتوى على منصات التواصل.5
قال أحمد الشريفي، الخبير الأمني، في لقاء متلفز على قناة الفلوجة دقيقة 19:38: إحنا منذ عام 2015 ما أجرينا تحديث لوزارة الدفاع، يعني ما عدنا تطوع بوزارة الدفاع. الحقائق الادعاء غير دقيق، إذ أنّ وزارة الدفاع تفتح باب التطوع بشكل دوري، وتقبل ضباطًا جدد ضمن دورات الكلية العسكرية بشكل منتظم، لم يتوقف خلال السنوات الماضية. ويظهر بمراجعة إعلانات قسم التطوع في الموقع الرسمي لوزارة الدفاع العراقية، أن الوزارة لم تتوقف عن فتح باب التطوع إلى صفوفها بصنوف مختلفة وفقًا لشروط معينة وبأعداد محددة.1 كما أنّ الوزارة تفتح بشكل دوري باب القبول ضمن الكلية العسكرية العراقية، والتي تستقبل خريجي الدراسة الإعدادية بفروعها العلمي والأدبي والتجاري والصناعي، لكلّ عام دراسي، بما فيها السنوات بعد 2015، ووفق تسلسل محدد.2 وفي أحدث دوراتها، دعت وزارة الدفاع الأكاديمية العسكرية، اليوم الثلاثاء 8 نيسان أبريل، المتقدمين للقبول في الدورة التأهيلية 89، ونشرت أرقام استماراتهم، مبينة أنّ الحضور يكون يوم الأحد 13 نيسان 2025، الساعة السادسة صباحًا إلى مستشفى الحُسين العسكري الكائن في بغداد الكرادة قرب المسرح الوطني، لغرض مقابلة لجنة الاستقبال وإجراء الفحص الطبي، مستصحبين معهم كافة المستمسكات الثبوتية.3 تاريخ الكلية العسكرية العراقية:4 وتُمثّل الكلية العسكرية العراقية واحدة من أعرق المؤسسات التعليمية العسكرية في المنطقة العربية، إذ تعود جذور تأسيسها إلى العهد الملكي عام 1924، وقد شهدت تحولات كبرى عبر عقود، انعكست على منهجيتها التعليمية وهيكليتها الإدارية، كما خرّجت نخبة من القادة العسكريين الذين لعبوا أدوارًا محورية في تاريخ العراق الحديث. أُنشئت الكلية العسكرية في 12 أيار مايو 1924 تحت اسم المدرسة العسكرية الملكية، على نموذج الكلية العسكرية البريطانية في ساندهيرست، بموجب توجيهات الملك فيصل الأول، الذي حضر حفل الافتتاح إلى جانب المندوب السامي البريطاني بيرسي كوكس وكبار مسؤولي الدولة. ضمت الدورة الأولى 68 طالبًا، غالبيتهم من خريجي المدارس الثانوية وأبناء العشائر، واختير المقدم الركن محمد أمين زكي كأول آمر للمدرسة. وشهدت الكلية أول دورة للضباط في الثكنة الشمالية الكرنتينة بغداد منتصف شهر آيار مايو 1924، حيث استغرقت الدراسة فيها أكثر من 3 سنوات تقويمية، وتخرّج منها 51 طالبًا برتبة ملازم ثانٍ، يوم 28 حزيران يونيو 1927، وهي أولى الدورات التي تخرّجت في عهد العراق الملكي وتحت رعاية الملك فيصل الأول، والتي انتقلت فور تخرجها إلى ثكنة شيدت حديثًا آنذاك في الكرادة الشرقية. وواجهت المدرسة تحديات مبكرة، أبرزها فيضان بغداد عام 1926 الذي أدى إلى إغراق مقرها في الثكنة الشمالية، ما استدعى نقلها مؤقتًا إلى منطقة الكرادة الشرقية قبل انتقالها الدائم إلى الرستمية عام 1947. اشتمل المنهاج الدراسي آنذاك على مواد مثل التاريخ العسكري، والجغرافيا العسكرية، والهندسة الميدانية، واللغتين العربية والإنجليزية، إلى جانب التدريبات العملية. وبموجب نظام التجديد الصادر عام 1939، تغيّر اسم المؤسسة إلى الكلية العسكرية الملكية، مع زيادة مدة الدراسة إلى ثلاث سنوات، كما شهدت هذه الفترة افتتاح أجنحة متخصصة، واستقبال بعثات عربية من اليمن 1936 والأردن 1946، مما عزز مكانتها الإقليمية. وفي أربعينيات القرن الماضي، أدخلت الكلية نظامًا لتقييم الطلاب عبر أكثر من 20 اختبارًا سنويًا، مع تركيز على مهارات القيادة والتخطيط الاستراتيجي، وبدأت أيضًا بإرسال بعثات إلى أكاديمية ساندهيرست البريطانية لاستكمال التدريب، مما أثّر إيجابًا على كفاءة الخريجين. وأدّى انقلاب 14 تموز يوليو 1958 إلى إلغاء الصفة الملكية من اسم الكلية، مع الحفاظ على دورها كصرح تدريبي رئيسي. خلال هذه المرحلة، توسعت الكلية لتشمل تخصصات جديدة مثل المدفعية والمدرعات، استجابةً للتطورات في الفنون العسكرية. وبعد 2003، شهد العراق تحولاً كليًا إذ قررت سلطة الاحتلال الأميركي حل الجيش العراقي، وبناء منظومة عسكرية جديدة بالكامل، وقد أثيرت الكثير من التهم والانتقادات حول المؤسسة العسكرية بعد ذلك، من بينها قبول طلاب الكلية العسكرية على أساس طائفي. في يناير 2025، أعلنت وزارة الدفاع تنفيذ مشاريع لتحديث مرافق الكلية، بما في ذلك معسكر التاجي، الذي زاره رئيس أركان الجيش استعدادًا لافتتاح منشآت جديدة تُعزز القدرات التدريبية. كما شهدت السنوات الأخيرة افتتاح دورات متخصصة للضابطات، مثل الدورة التأهيلية رقم 15 لصنف الطبابة العسكرية في كانون الثاني يناير الماضي.
تداولت حسابات وصفحات على وسائل التواصل الاجتماعي معلومات عن رفع رواتب المعلمين والمدرسين إلى مليونين و750 ألف دينار، إثر الإضراب والاحتجاجات التي نظمها المعلمون للمطالبة بتحسين رواتبهم وحل أزمة السكن. الحقائق الخبر كاذب، إذ لم تقرر الحكومة حتى الآن تعديل سلم رواتب المعلمين والمدرسين، لكنها قررت فقط توفير قطع أراض سكنية للكوادر التعليمية كافة بحسب ما أعلنته وزارة التربية أمس الأحد. وبالتدقيق والمراجعة، نجد أنّ القرار المتداول ليس له أساس حقيقي، إذ لم ينشر المكتب الإعلامي لرئيس مجلس الوزراء، أو وزارة المالية أي بيان عن رفع رواتب المعلمين والمدرسين، على خلفية الاحتجاجات التي بدأها المعلمون.1 فيما أعلنت وزارة التربية في بيان مساء أمس، أنّ الحكومة قررت تخصيص قطع أراضي سكنية للهيئات التعليمية والتدريسية كافة، مع توفير الخدمات لها، مؤكدة أنّها تبذل جهود مكثفة في دعم الحقوق المشروعة للملاكات التربوية وضمان بيئة سكنية مناسبة تليق بمكانة المعلم العراقي.2 بدوره، أكّد النائب الأول لمجلس النواب محسن المندلاوي، وجود مقترح التعديل الأول لقانون حماية المعلمين والمدرسين والمشرفين والمرشدين التربويين، والذي يستهدف إنشاء مدن التربويين في المحافظات من خلال توفير قطع أراضي متكاملة الخدمات من خلال وزارات الدولة أو المطورين، بالإضافة إلى القروض الميسرة وبفوائد رمزية، تسهيلًا لامتلاك التربويين لوحدات سكنية مناسبة تُليق بدورهم الوطني.3 وانطلقت أمس الأحد، احتجاجات للمعلمين والمدرسين في مدن ومحافظات عراقية عدة للمطالبة بتشريع قانون الخدمة التربوية أسوة بقانون الخدمة الجامعية المعمول به في وزارة التعليم العالي، والذي يتضمن امتيازات مالية من بينها مخصصات إضافية بنسبة 100، ومخصصات تحسين المعيشة بقيمة 100 ألف دينار، كما طالبوا بزيادة مخصصات المهنة، ورفع أجور النقل إلى 100 ألف دينار مع رفع مخصصات الزوجية إلى 100 ألف دينار أيضًا، ومخصصات الأطفال إلى 25 ألف دينار.4
تداولت حسابات وصفحات على وسائل التواصل الاجتماعي صورة لشخص يقف قرب سيارة شرطة أثناء حجز دراجة نارية، وقالت إنّها تعود لأحد طلاب الجامعات في الديوانية والذي طالته حملة حجز الدراجات النارية المخالفة. الحقائق الصورة مضللة، إذ أنّها قديمة وسبق أنّ تداولتها وسائل التواصل الاجتماعي على نحو واسع خلال عام 2023، وليست مرتبطة بالحملة الأخيرة التي أطلقتها دائرة المرور. ويظهر البحث العكسي، أنّ صورة نشرت نهاية عام 2023، عبر وسائل التواصل الاجتماعي ووسائل الإعلام، مع انتقادات لإجراءات دائرة المرور العامة المتعلقة بالدراجات النارية غير المرخصة، باعتبارها تمس طبقة العمال ومحدودي الدخل.1 وأعادت حسابات وصفحات نشر الصورة، إثر الحملة الجديدة التي أطلقتها دائرة المرور خلال الأيام القليلة الماضية لمصادرة الدراجات المخالفة، والتي أثارت استياء سائقي التوصيل والعمال ومطالبات بوقفها.2 وتنفذ دائرة المرور حملتها استنادًا إلى البيان رقم رقم 1 لعام 2025، والذي ينص على:3 عدم السماح بسير الدراجات غير المسجلة والتي لا تحمل أوراقًا ثبوتية ويتم حجزها. امتلاك سائق الدراجة إجازة قيادة. عدم السماح بحمل أكثر من شخص على الدراجة بل السائق فقط مع ارتداء الخوذة. تمنع حركة الدراجات من الواحدة فجرًا وحتى الخامسة فجرًا. يكون سير الدراجات على الجانب الأيمن من الطريق ويمنع الاجتياز. تعمل دراجات الدليفري أما في الرصافة أو الكرخ ولا يجوز تنقلها بين الجانبين. تكون برتقالية في الرصافة، وخضراء في الكرخ. عقوبة غرامة بـ 200 ألف دينار لمن يرتكب مخالفة قيادة مركبة بدون لوحات تسجيل ويتم حجزها لحين إكمال إجراءات التسجيل. يعاقب بالحبس بين شهر إلى 3 أشهر أو غرامة 200 ألف دينار كل من يقود مركبة بدون إجازة سوق وحجز المركبة لمدة 10 أيام. وإثر الاعتراضات والاحتجاجات، قررت مديرية المرور العامة، اليوم، عدم حجز الدراجات النارية إلا بعد انتهاء مدة 90 يومًا الممنوحة لها لتسجيلها أصوليًا بموجب البيان رقم 1 لعام 2025.4 واشترطت دائرة المرور مقابل ذلك أنّ يلتزم أصحابها بالحصول على إجازة سياقة، والالتزام بقانون المرور والتعليمات النافذة، وبالإشارات الضوئية، وعدم السير عكس الاتجاه، أو استخدام الجانب الأيسر من الطريق، وعدم حمل أكثر من شخص واحد فقط، وارتداء غطاء الرأس الخوذة، وعدم السير في الطرق السريعة إلا من قبل الدراجات التي حجم محركها 125 سي سي فما فوق. فيما أكّدت، بموجب قرارها الجديد الذي يحمل رقم 3 لسنة 2025، على منع سير الدراجات غير المرقمة بعد الغروب إلا بعد تسجيلها، على أنّ يعاقب المخالف لما ورد أعلاه بالعقوبات المقررة قانونًا لكل مخالفة استنادًا إلى أحكام قانون المرور رقم 8 لسنة 2019، واعتبرت هذه القرارات نافذة من تاريخ نشرها في الموقع الرسمي لمديرية المرور أو الوسائل السمعية والمرئية المعتمدة رسميًا.
قال خلال برنامج مع ملا طلال الذي يعرض على قناة يو تي في دقيقة 33: 65 من الشعب العراقي تحت سن الـ 35 سنة. الحقائق التصريح غير دقيق، إذ أنّ نتائج التعداد السكاني الأخير لم تحدد نسبة السكان تحت 35 عامًا بالتحديد، لكنها كشف عن نسبة أقل للسكان دون سن العمل وفي سن العمل. في 24 شباط فبراير الماضي، أعلنت وزارة التخطيط، النتائج الأساسية للتعداد السكاني1، فيما أشارت الى أن عدد سكان العراق يبلغ 46 مليونًا و118 ألف نسمة. نسب الفئات العمرية للسكان التي أعلنتها وزارة التخطيط: دون الخامسة من العمر: 11.16. دون سن العمل 514: 24.74. في سن العمل 1564: 60.44. 65 سنة فأكثر: 3.66. إقليم كردستان: دون الخامسة من العمر: 9.92. دون سن العمل 514: 21.76. في سن العمل 1564: 63.92. 65 سنة فأكثر: 4.4. ويشكو الكثير من الشباب العراقيين من انعدام فرص العمل، رغم أن وزارة التخطيط، قد أعلنت مطلع هذا الشهر انخفاض نسبة البطالة من 16.5 إلى 14 في عموم العراق، مؤكدة أنّ معالجة المشاريع المتلكئة أسهمت في توليد فرص عمل وخفض نسبة البطالة. ويقول المتحدث باسم الوزارة، عبد الزهرة الهنداوي، إنّ معدلات البطالة شهدت تراجعًا في معدلاتها خلال السنتين الماضيتين، حيث كانت نسبة البطالة 16.5 خلال عام 2021 وبدايات 2022، والآن بموجب النتائج الأولية للمسح الاقتصادي والاجتماعي انخفضت نسبة البطالة في العراق إلى 14، أي انخفضت بمستوى درجتين ونصف الدرجة من 2022 إلى 2025.2 ومن جهتها تقول وزارة العمل، أن معدلات الفقر انخفضت أيضًا من 22 إلى 17.5 خلال العام الماضي، بعد استهداف أكثر من 90 للفئات الواقعة تحت خط الفقر بأكثر من 7.6 مليون مستفيد من مظلة الرعاية والقروض الميسرة، مع تراجع نسب البطالة بـ 3 لتسجل 16.5 خلال 2025، مؤكدًا شمول 380 ألف عامل بإجراءات الضمان الاجتماعي. وتحصي الوزارة عدد المستفيدين من رواتب الرعاية والقروض بأكثر من 11 مليون عراقي.3 وبحسب النتائج التي أعلنتها وزارة التخطيط، فإنّ عدد سكان العراق يبلغ 46 مليونًا و118 ألف نسمة، توزعوا حسب البيئة بواقع 70.17 في الحضر و29.83 في الريف في العراق، و84.57 في الحضر و15.43 في الريف بالنسبة لإقليم كردستان، وسبق لصحيح العراق أن أعد تقريرًا مفصلاً حول تلك النتائج.4
قال قصي محبوبة، رئيس حزب أمارجي الليبرالي، في لقاء متلفز على قناة آي نيوز دقيقة 28:45: الولايات المتحدة الأميركية الدولة الوحيدة في العالم لديها 7 حاملات طائرات وكل الكرة الأرضية ما عدها 7 حاملات. الحقائق التصريح غير دقيق، إذ أن الولايات المتحدة الأميركية تمتلك عددًا أكبر بكثير من حاملات الطائرات، تليها الصين ثم فرنسا واليابان. وفقًا لموقع المتخصص بالإحصاءات والبيانات العالمية، فإن الولايات المتحدة تمتلك أكبر عدد من حاملات الطائرات في العالم، وعددها 20 حاملة، 11 من حاملات طائرات و9 من حاملات مروحيات، وتليها الصين بـ 5 حاملات طائرات، ثم كل من فرنسا واليابان بـ 4 حاملات الطائرات، وأخيرًا الهند باثنين من حاملات الطائرات.1 فيما تصنف بيانات موقع ، المعني بالشؤون العسكرية والإحصاءات حول العالم، خمس دول باعتبارها الأقوى من حيث أساطيل حاملات الطائرات، وهي كل من الولايات المتحدة الأميركية والصين والهند وإيطاليا والمملكة المتحدة خلال عام 2025.3 وتعتبر حاملة الطائرات4 سفينة حربية ضخمة تُستخدم كمهبط متنقل للطائرات حربية للجيش. تتميز هذه السفن بسطح طيران ومساحة كافية لحمل وتسليح وصيانة وتزويد بالوقود ونشر الطائرات دون الحاجة إلى قاعدة جوية محلية، وتتخصص معظم حاملات الطائرات إما في الطائرات أو المروحيات، مع أن بعضها يمكنها العمل في كلا المجالين. ويُقدر عدد حاملات الطائراتالمروحيات العاملة حول العالم بـ 46 حاملة، إذ استخدمت الحاملة أول مرة في عام 1910، وحلق منها طيار مدني يدعى يوجين أيلي.