مجتمع التحقق العربي هو منظمة بحثية غير ربحية معنية بدراسة الأخبار الزائفة والمعلومات المضللة باللغة العربية على الانترنت، وتقديم الحلول الرائدة والمبتكرة لرصدها
تداولت العديد من الحسابات على منصتي «فيسبوك» و«إكس» نص تصريحٍ منسوبٍ إلى نائب رئيس حزب المؤتمر السوداني والقيادي في تنسيقية «تقدم» خالد عمر يوسف يقول فيه: «مهما كان الطرف الذي يقف ضد الحركة الإسلامية فنحن معه»، مضيفًا حسب نص الادعاء أنّ «اقتلاع الإسلاميين ثمنه غالٍ، ولكنه يستحق». وعدّ متداولو الادعاء أنّ في التصريح إشارةً إلى وقوفهم مع «الدعم السريع».
تداولت العديد من الحسابات على منصتي «فيسبوك» و«إكس» صورةً تحمل شعار موقع «الجزيرة – السودان» تتضمن خبرًا عن إعلان «القوة المشتركة» للحركات المسلحة عن تراجعها من مدينة الفاشر عاصمة شمال دارفور نتيجة «انسحاب الجيش ونقص العتاد والحصار».
تداولت العديد من الحسابات على منصة «فيسبوك» نص تصريحٍ منسوبٍ إلى الرئيس الأمريكي المنتخب حديثًا «دونالد ترامب» يتوعد فيه الإمارات و«الدعم السريع» بـ«السحق»، ويعرب فيه عن حبه للشعب السوداني «العظيم» وعن قلقه مما يتعرض له من انتهاكات – حسب التصريح المتداول
تداولت العديد من الحسابات على منصة «فيسبوك» ادعاءً بشأن رفض «البيت الأبيض» تهنئةً من قائد «الدعم السريع» محمد حمدان دقلو «حميدتي» إلى الرئيس الأمريكي المنتخب مؤخرًا «دونالد ترامب» بمناسبة فوزه في الانتخابات في السادس من نوفمبر الجاري. وحسب الادعاء المتداول، أعربت مسؤولة المراسم بمكتب ترامب عن استغرابها من تلقيهم تهنئة إلكترونية موقعة باسم محمد حمدان دقلو قائد «الدعم السريع» بالسودان، ووصفتها بأنها «من أغرب التهاني التي تصلهم من مؤسسات مشبوهة غير رئاسية».
تداولت العديد من الحسابات على منصة «فيسبوك» نص ادعاء بشأن القبض على رئيس تنسيقية «تقدم» عبد الله حمدوك بواسطة الشرطة البريطانية، بناءً على دعوى رفعتها جهات سودانية بحجة أنه من «أكبر مؤججي الحرب في البلاد». وذكرت الحسابات، في ادعائها، أنّ الشرطة البريطانية أعلنت، في بيان، أن حمدوك سيُحاكم بوصفه «مجرم حرب ومحرض لأحد جانبي الصراع في السودان»، وأنها مستعدة لتسليمه إلى حكومة السودان وفق اتفاق تبادل المجرمين الموقعة بين البلدين، لاستكمال محاكمته، حسب الادعاء. ويأتي تداول الادعاء بالتزامن مع زيارة حمدوك إلى بريطانيا، أمس الأربعاء، ضمن جهود «تقدم» لـ«لفت انتباه العالم لكارثة الحرب في السودان وحشد الدعم الدولي لمعالجة الكارثة الإنسانية التي عصفت بملايين السودانيين»، حسب تعبير تصريح صحفي للتنسيقية.
تداولت العديد من الحسابات على منصة «فيسبوك» نص ادعاء بشأن عزم وزير المالية السوداني جبريل إبراهيم على تقديم استقالته، عقب تجدد أزمة تبعية الأمين العام لديوان الضرائب. وذكرت الحسابات في ادعائها أن «دوائر حركة العدل والمساواة تعقد مشاورات طارئة للتعامل مع الموقف بعد استقالة رئيسها الدكتور جبريل إبراهيم».