مجتمع التحقق العربي هو منظمة بحثية غير ربحية معنية بدراسة الأخبار الزائفة والمعلومات المضللة باللغة العربية على الانترنت، وتقديم الحلول الرائدة والمبتكرة لرصدها
تداولت حسابات على منصة «فيسبوك» خبرًا منسوبًا إلى قناة «الجزيرة» ينص على اغتيال وزير التعليم السوداني في القاهرة، فجر الأربعاء الموافق 28 أغسطس الجاري، وإغلاق السفارة السودانية في القاهرة.
تداولت حسابات على منصة «فيسبوك» تصريحًا منسوبًا إلى المبعوث الأمريكي إلى السودان «توم بيرييلو» يقول فيه إن «تحالف متحدون» وهو تحالف تشكل في أعقاب «محادثات جنيف» لإنهاء الحرب في السودان، ويضم الولايات المتحدة الأمريكية وسويسرا والسعودية والإمارات ومصر، بالإضافة إلى الأمم المتحدة والاتحاد الإفريقي ومنظمة «إيقاد» قرر فرض حظر للطيران الحربي في مناطق دارفور، لإيصال المساعدات الإنسانية عبر مطارات «زالنجي» و«نيالا» و«الجنينة».
تداولت حسابات على منصة «فيسبوك» تصريحًا منسوبًا إلى الخبير العسكري الأردني اللواء المتقاعد «فايز الدويري»، حذّر فيه قادة الجيش السوداني من مصير «القذافي» و«علي عبد الله» في حال استمروا في «تعنتهم ورفضهم السلام»، مشيرًا وفق التصريح المنسوب إليه إلى «ضعف الجيش وعدم قدرته على تحرير أيّ مدينة أو مقر»، ومستنكرًا على قادة الجيش أن يطالبوا قوات «الدعم السريع» التي وصَفها بـ«المنتصرة» بأن تخرج من المناطق التي تسيطر عليها بـ«عملية سلام جنيف» وتسلم «الأسلحة والمقار»، بعد أن «فرطوا يعني قادة جيش في 80 من أراضٍ ومدن وولايات ومقار عسكرية لها وزنها».
تداولت حسابات على منصة «فيسبوك» نص تصريح منسوب إلى المبعوث الأمريكي إلى السودان «توم بيرييلو» يقول فيه إن قوات «الدعم السريع» وافقت على الخروج من المدن والأحياء، تحت المراقبة الدولية، وأن البرهان طالب بفترة زمنية محددة للتنفيذ.
تداولت حسابات على منصة «فيسبوك» صورةً إطاريةً لقناة «الجزيرة – السودان» تضمّ تصريحًا منسوبًا إلى القائد العام للجيش السوداني عبد الفتاح البرهان يقول فيه إنه من حق بعض الجماعات الإسلامية المشاركة في أيّ مفاوضات تخص البلاد.
تداولت حسابات عديدة على منصة «فيسبوك» تصريحًا منسوبًا إلى حاكم إقليم دارفور «مني أركو مناوي» يقول فيه إن القوات المشتركة تخوض «معركة قاسية» ضد قوات «الدعم السريع» التي هاجمت الفاشر من كل الاتجاهات. وأضاف التصريح على لسان مناوي أن قواتهم تقاتل بـ«شراسة»، لكن الخسائر البشرية «كبيرة جدًا»، منوهًا بأنهم فقدوا من وصفهم التصريح بـ«القادة والأبطال» وأن الوضع فوق طاقتهم، وأنهم طالبوا سلاح الجو بالتدخل ولكنه لم يستجِب.