مجتمع التحقق العربي هو منظمة بحثية غير ربحية معنية بدراسة الأخبار الزائفة والمعلومات المضللة باللغة العربية على الانترنت، وتقديم الحلول الرائدة والمبتكرة لرصدها
تداولت حسابات على منصة «فيسبوك» تصريحًا منسوبًا إلى الخبير العسكري اللواء الأردني المتقاعد «فايز الدويري»، يقول فيه إن الحرب لم تبدأ بعد في السودان وأن قوات «الدعم السريع» تستطيع السيطرة على الفاشر وبابنوسة والأبيض وسنار والدمازين وحتى القضارف وكسلا، لكن الحرب الحقيقية ستبدأ بحسب الادعاء عندما تهاجم «الدعم السريع» شندي وعطبرة ومروي ودنقلا. ونسبت الحسابات إلى «الدويري» قوله إن مدن السودان ستحترق بوابل من ضربات الطائرات الحربية المصرية، كما ذكرت على لسانه أنّ حال السودان لن ينصلح، ما لم تتوقف مصر عن التدخل السياسي في شؤونه.
تداولت حسابات على منصة «فيسبوك» ادعاًء عن «مجزرة» ارتكبها الجيش بحق أطباء وممرضين في مدينة «الحواتة» بولاية القضارف، كانوا قادمين من مدينة «الدندر» بولاية سنار، بتهمة انتمائهم إلى «الدعم السريع». وبحسب الخبر المتداول، فإن قوات الجيش أطلقت النار على الطاقم الطبي بسبب عملهم في مستشفى «الدندر» التعليمي، مما أدى إلى «مقتل العشرات» من بينهم طبقًا للادعاء «الدكتورة نازك اختصاصية النساء والتوليد، والدكتور جهاد اختصاصي جراحة العظام، والممرضة هالة طه عبد المنعم».
تداولت حسابات على منصة «فيسبوك» نص تصريحٍ منسوبٍ إلى رئيس الهيئة القيادية لتنسيقية القوى الديمقراطية المدنية «تقدم» عبد الله حمدوك، يناشد فيه قادة الجيش السوداني لاستباق الأحداث وترك التعنت، وتدارك «الواقع المأساوي»، وإنقاذ البلاد من الحرب عبر التفاوض، وتجنيب البلاد خطر الحظر والعقوبات الدولية التي قد تضع البلاد في دائرة العزلة من جديد.
تداولت حسابات على منصة «فيسبوك» خبرًا منسوبًا إلى قناة «الجزيرة» ينص على اغتيال وزير التعليم السوداني في القاهرة، فجر الأربعاء الموافق 28 أغسطس الجاري، وإغلاق السفارة السودانية في القاهرة.
تداولت حسابات على منصة «فيسبوك» تصريحًا منسوبًا إلى المبعوث الأمريكي إلى السودان «توم بيرييلو» يقول فيه إن «تحالف متحدون» وهو تحالف تشكل في أعقاب «محادثات جنيف» لإنهاء الحرب في السودان، ويضم الولايات المتحدة الأمريكية وسويسرا والسعودية والإمارات ومصر، بالإضافة إلى الأمم المتحدة والاتحاد الإفريقي ومنظمة «إيقاد» قرر فرض حظر للطيران الحربي في مناطق دارفور، لإيصال المساعدات الإنسانية عبر مطارات «زالنجي» و«نيالا» و«الجنينة».
تداولت حسابات على منصة «فيسبوك» تصريحًا منسوبًا إلى الخبير العسكري الأردني اللواء المتقاعد «فايز الدويري»، حذّر فيه قادة الجيش السوداني من مصير «القذافي» و«علي عبد الله» في حال استمروا في «تعنتهم ورفضهم السلام»، مشيرًا وفق التصريح المنسوب إليه إلى «ضعف الجيش وعدم قدرته على تحرير أيّ مدينة أو مقر»، ومستنكرًا على قادة الجيش أن يطالبوا قوات «الدعم السريع» التي وصَفها بـ«المنتصرة» بأن تخرج من المناطق التي تسيطر عليها بـ«عملية سلام جنيف» وتسلم «الأسلحة والمقار»، بعد أن «فرطوا يعني قادة جيش في 80 من أراضٍ ومدن وولايات ومقار عسكرية لها وزنها».