مجتمع التحقق العربي هو منظمة بحثية غير ربحية معنية بدراسة الأخبار الزائفة والمعلومات المضللة باللغة العربية على الانترنت، وتقديم الحلول الرائدة والمبتكرة لرصدها
تداول عدد من الصفحات والمواقع على منصات التواصل الاجتماعي خطابًا منسوبًا لوالي ولاية نهر النيل المكلف، محمد البدوي عبد الماجد، يخاطب فيه قائد الجيش السوداني، عبد الفتاح البرهان، طالبًا منه إقالة اللجنة الأمنية بالولاية.
تداول عدد من رواد منصات التواصل الاجتماعي «فيسبوك» و«إكس» منشورًا يحوي تصريحًا منسوبًا لوزير الدفاع المصري «محمد أحمد ذكي»، يقول فيه أن رفض البرهان لحضور قمة الإيقاد، هو دليل على سيطرة الإخوان المسلمين على قيادة الجيش. مضيفا أن قادة الدعم السريع هم الأكثر سعيا للسلام، وهم الأكثر سيطرة على الأرض.
تداولت عدة صفحات وحسابات على منصات التواصل الاجتماعي خبرًا يحوى تصريحًا منسوبا إلى السيناتور «جاك ريد» رئيس لجنة القوات المسلحة بمجلس الشيوخ الأمريكي. يفيد بأن«ريد» صرّح قائلاً: «إن على قوات الدعم السريع أن ترضخ للأمر الواقع وتعلن عن وفاة قائدها رسميا». وتناقلت العديد من الحسابات الشخصية والصفحات الخبر تحت ادعاءات مختلفة.
تداولت عدة حسابات وصفحات على منصتي التواصل الاجتماعي «فيسبوك وإكس» صورة إطارية لقناة «الجزيرة» تحوي تصريحًا صحفيًّا لم يُذكر مصدره، يفيد بأن؛ قائد الجيش «عبد الفتاح البرهان» قد رفض مخرجات اجتماع رؤساء الإيقاد. والتي جاء على رأسها لقائه المزعوم مع قائد قوات الدعم السريع «حميدتي». وبحسب الادعاء اِختار قائد الجيش الحل العسكري بديلاً للتفاوض.
تداول عدد من الصفحات والحسابات الشخصية على منصة التواصل الاجتماعي «فيسبوك» منشورًا يحتوي على خبر منسوب لمستشار الدعم السريع يوسف عزت، يقدم فيه إفادة لقناة «الجزيرة»عن عدم قدرة قائد الدعم السريع محمد حمدان دقلو «حميدتي» على مقابلة قائد الجيش عبد الفتاح البرهان بسبب ظروف قاهرة. وبحسب الادعاء؛ فإن نائب رئيس الجمهورية السابق، حسبو محمد عبد الرحمن سيكون ممثلا لقوات الدعم السريع في أي لقاء مرتقب.
تداول عددا من الحسابات والصفحات على منصتى التواصل الاجتماعي «إكس وفيسبوك»، صورة إطارية لقناة الجزيرة الفضائية، تحوي تصريحًا يفيد بأن مصادر أعلنت لقناة الجزيرة: إن حميدتي اشترط لقاء البرهان بصفته قائداً للجيش فحسب. أيضا تعرّض التصريح لشروط إضافية من حميدتي، يطلب فيها من البرهان، الاعتراف بكونه هو من بدء الحرب، متعاونا مع عناصر النظام البائد. مع الالتزام بالقبض على قائمة 27 شخص وفقاً لاتفاق جدة.