مجتمع التحقق العربيهو منظمة بحثية غير ربحية معنية بدراسة الأخبار الزائفة والمعلومات المضللة باللغة العربية على الانترنت، وتقديم الحلول الرائدة والمبتكرة لرصدها
تداولت عدة حسابات وصفحات على منصتي التواصل الاجتماعي «فيسبوك وإكس» صورة إطارية لقناة «الجزيرة» تحوي تصريحًا صحفيًّا لم يُذكر مصدره، يفيد بأن؛ قائد الجيش «عبد الفتاح البرهان» قد رفض مخرجات اجتماع رؤساء الإيقاد. والتي جاء على رأسها لقائه المزعوم مع قائد قوات الدعم السريع «حميدتي». وبحسب الادعاء اِختار قائد الجيش الحل العسكري بديلاً للتفاوض.
تداول عدد من الصفحات والحسابات الشخصية على منصة التواصل الاجتماعي «فيسبوك» منشورًا يحتوي على خبر منسوب لمستشار الدعم السريع يوسف عزت، يقدم فيه إفادة لقناة «الجزيرة»عن عدم قدرة قائد الدعم السريع محمد حمدان دقلو «حميدتي» على مقابلة قائد الجيش عبد الفتاح البرهان بسبب ظروف قاهرة.
وبحسب الادعاء؛ فإن نائب رئيس الجمهورية السابق، حسبو محمد عبد الرحمن سيكون ممثلا لقوات الدعم السريع في أي لقاء مرتقب.
تداول عددا من الحسابات والصفحات على منصتى التواصل الاجتماعي «إكس وفيسبوك»، صورة إطارية لقناة الجزيرة الفضائية، تحوي تصريحًا يفيد بأن مصادر أعلنت لقناة الجزيرة: إن حميدتي اشترط لقاء البرهان بصفته قائداً للجيش فحسب. أيضا تعرّض التصريح لشروط إضافية من حميدتي، يطلب فيها من البرهان، الاعتراف بكونه هو من بدء الحرب، متعاونا مع عناصر النظام البائد. مع الالتزام بالقبض على قائمة 27 شخص وفقاً لاتفاق جدة.
تنالقت العديد من الحسابات والصفحات على منصتى التواصل الاجتماعي «فيسبوك وإكس» صورة خطاب منسوب لوالي ولاية الجزيرة يفيد بأن الأخير اصدر أمر طوارئ رقم 14 يقضي باعتقال خلايا الطابور الخامس بالولاية التي تتبع للدعم السريع، والتي تتكون من النازحين بالولاية من أبناء دارفور وكردفان وأعضاء قوى الحرية والتغيير ولجان المقاومة، واوكل الأمر الطارئ صلاحيات الاعتقال إلي الجيش والشرطة وجهاز المخابرات العامة .
تناقلت عدد من الصفحات والحسابات الشخصية على منصتي التواصل الاجتماعي «فيسبوك وأكس» خبرا يفيد بأن دولة الإمارات العربية المتحدة قامت بسحب رخصة «بنك النيلين – فرع أبوظبي» وطالبته بالإغلاق في مدة لا تتجاوز 72 ساعة.
تداول عدد من رواد منصة التواصل الاجتماعي «فيسبوك» صورة إطارية لقناة «الجزيرة» تحوي تصريحًا منسوبًا لرئيس الحركة الشعبية التيار الديمقراطي ياسر عرمان، يفيد بأن الأخير قد قال: «نهدف الى إسقاط الهوية الإسلامية العربية في السودان وإقامة مشروع الدولة الجديدة».