مجتمع التحقق العربي هو منظمة بحثية غير ربحية معنية بدراسة الأخبار الزائفة والمعلومات المضللة باللغة العربية على الانترنت، وتقديم الحلول الرائدة والمبتكرة لرصدها
التصحيح: الصورة المنشورة قديمة، والصورة الأصلية لمحطة توتال يتم تدوالها في التقارير الإخبارية ومواقع التواصل الاجتماعي منذ يونيو 2008، ونشرت لأول مرة على موقع التدوين الحر ويكيبيديا، على يد كومونسويكي توستاكي . ونشرها مشفوعة بتعليق أنه التقطها في محطة توتال في فرنسا وبالتحديد في مدينة ليون، وليست في الأردن.
بلغت ميزانية قطاع التعليم في مشروع موازنة العام المالي 2020 2021 والذي يشمل كلاً من التعليم قبل الجامعي بكافة مراحله، والتعليم العالي والتعليم غير المحدد بمستوى وخدمات مساعدة التعليم والبحوث والتطوير في مجال التعليم 157 مليار و580 مليون جنيه بما نسبته 2.62 من إجمالي الناتج القومي البالغ 6 تريليون جنيه.
نشر حساب الفنان المصري والمعارض هشام عبد الحميد، صورة لشاب أدعى إنه الشهيد الثاني خلال تظاهرات إمبارح، واللي سقط على أيد قوات الأمن خلال اشتباكات مع متظاهرين، وكتب: ورد الجناين 25 سبتمبر المرة دى حقهم مش هيضيع. الصورة مزيفة، وهي في الأصل صورة شاب عراقي ونشرت في عام أكتوبر 2019 على السوشيال ميديا العراقية باعتباره أحد ضحايا مواجهات المتظاهرين مع الشرطة. الصورة متنشرتش على حساب الفنان هشام عبد الحميد وبس ولكن انتشرت على حسابات كتير على فيس بوك وتويتر، مدعية إنه شهيد من المتظاهرين سقط خلال المواجهات مع قوات الأمن إمبارح في أحد القرى اللي خرجت ضد النظام.الحسابات اللي نشرت صورة الشاب العراقي في 2019 قالت إنه اسمه منتظر علي الأزيرجاوي، قتل خلال تظاهرات أكتوبر 2019 في محافظة الناصرية في محافظة ذي قار العراقية. وجدنا حساب يحمل نفس الاسم منتظر علي الأزيرجاوي في العراق وعليه نفس الصورة، مع عدد كبير من تعليقات التعزية والمطالبة بالقصاص، وتاريخ نشر الصورة عام 2018.
يوم الخميس، انتشر بشكل كبير على مواقع التواصل الاجتماعي بيان مزيف باسم الفريق سامي عنان، رئيس أركان الجيش المصري الأسبق، يدعو فيه مؤسسات الدولة العسكرية والأمنية والمدنية الوقوف إلى جانب ما اسماه الشعب الغاضب، وده بالتزامن مع دعوة المقاول والمعارض المصري محمد علي إلى مظاهرات،اليوم الجمعة، ضد نظام الرئيس عبد الفتاح السيسي وقانون التصالح مع مخالفات البناء، واللي سماها بـجمعة الغضب، في تشبيه بيوم جمغة الغضب 28 يناير 2011 واللي أطاحت بنظام الرئيس الأسبق حسني مبارك.
انتشرت بشكل كبير تصميم يحمل لوجو جريدة الشروق، وعليه تصريح على لسان شيخ الأزهر أحمد الطيب بيقول فيه: البرلمان أقوى وسيلة في يد السلطة لذبح الشعب تحت مسمى ممثلي الشعب. وبناء على طلب جمهور صحيح، فإن ذلك التصريح مختلق ومزيف ولم يصدر عن شيخ الأزهر ولم تنشره جريدة الشروق على موقعها أو علي أي من منصاتها المطبوعة أو الإلكترونية.
حققت انتخابات مجلس الشورى في عام 2012 نسبة مشاركة بلغت 15.41 في المرحلة الأولى، و12.2 في المرحلة الثانية، وإجمالي المشاركين في انتخابات مجلس الشورى 6.43 مليون بنسبة حوالي 12.9.