News Categories

قال في حوار متلفز د15، إن جمهور زاخو لم يهتف بأي هتاف غير رياضي وضد الصناعة فقط، ولم يرموا غير بطالة قناني الماء. الحقيقة: ادعاء مضلل، لأن مقاطع الفيديو أظهرت رمي قناني زجاجية، وعلب الكولا والبيبسي والعصائر الممنوع رميها أصلا في الملاعب، بالإضافة إلى رمي المفرقعات وقداحات النار إلى أرض الملعب كما أظهرتها مقاطع فيديو موثقة. وصرح مساعد مدرب نادي الصناعة بعد المباراة، أن الفريق كان محتجزا في داخل الملعب من الساعة 9.30 وحتى 11 ليلا بسبب محاصرة جمهور زاخو للفريق واستمراره برمي قناني الماء والأدوات الجارحة والمفرقعات صوب أعضاء الفريق. وسبق لجمهور زاخو أن ارتكب نفس الأسلوب في الموسم الماضي عندما استضاف نادي الزوراء في مباريات الدوري للموسم الماضي، ورمى العديد من الأدوات الجارحة على لاعبي نادي الزوراء ونزل عدد من الجماهير الى أرضية الملعب للاعتداء على حكم المباراة.

قال في حديث متلفز د36، إن المنتخب الأولمبي العراقي اعتذر عن المشاركة في بطولة غرب آسيا، لأنه لا يوجد لدينا منتخب. الحقيقة: ادعاء غير دقيق، فاعتذار الاتحاد العراقي لكرة القدم من المشاركة في بطولة غرب آسيا، جاء بسبب تداخل مواعيد مباريات البطولة مع المباريات الدولية الودية للمنتخب الوطني، وليس لأن العراق لا يمتلك منتخبا أولمبياً، إذ أن آخر مشاركات الأخير كانت في بطولة كأس آسيا تحت 23 سنة، في حزيران الماضي. وعن اعتذار الأولمبي العراقي من المشاركة في بطولة غرب اسيا، أرجع المنسق الإعلامي للمنتخب الأولمبي، ماهر حسان، في بيان، سبب الاعتذار إلى تداخل مواعيد مباريات بطولة غرب آسيا الثالثة للمنتخبات الأولمبية المقرر إقامتها في السعودية الشهر المقبل مع المباريات الدولية الودية للمنتخب الوطني قرر اتحاد الكرة الاعتذار عن المشاركة في البطولة. وبين أن الأولمبي العراقي ليس المنتخب الأول الذي أعلن الاعتذار عن المشاركة، حيث سبقه في ذلك كل من اليمن والأردن والإمارات وفلسطين، بسبب ارتباطات اللاعبين مع منتخباتهم الوطنية، وهو السبب نفسه الذي كان بمثابة حجر الزاوية في قرار اعتذارنا. وآخر مشاركات المنتخب الأولمبي العراقي كانت في حزيران يونيو الماضي، في بطولة كأس اسيا تحت سن الـ23. وأخفق الأولمبي العراقي لكرة القدم في بلوغ دور نصف نهائي لبطولة آسيا تحت 23 عاما، مساء، بعد خسارته أمام المنتخب الاوزبكي بركلات الترجيح بنتيجة 32.

تداولت صفحات على فيسبوك، صورة لحارس منتخب إيران علي رضا بيرانفاند، ووادعتت أنها لمشاركته في مسيرة الأربعين في مدينة النجف في العراق. الحقيقة: صورة مُضللة، لأنها قديمة، نشرت في وسائل إعلام إيرانية خلال العام 2017، لمشاركة الرياضي الإيراني المعروف في عزاء حسيني، بمدينة خرم آباد في محافظة لورستان الإيرانية. خلال البحث عن الصورة، تبين أنها قد نشرت مع مقطع فيديو، مطلع تشرين الأول أكتوبر 2017، حيث يظهر فيها، وهو ملطخ بالطين، وهي عادة يفعلها بعض المشاركين في عزاء الإمام الحسين، كناية عن الحزن. يتزامن نشر الصورة مع دخول ملايين الزوار الإيرانيين إلى العراق، للمشاركة في زيارة أربعينية الإمام الحسين. وهي مسيرة ينطلق خلالها ملايين المسلمين الشيعة باتجاه ضريح الحسين في مدينة كربلاء، في العشرين من شهر صفر من كل عام هجري.

نشرت صفحات وحسابات عبر مواقع التواصل الاجتماعي، خبر فسخ نادي تراكتور سازي الإيراني لكرة القدم، عقد الدولي العراقي صفاء هادي بعد لعب مبارة واحدة معه. الحقيقة: ادعاء غير صحيح، إذ لم يصدر من النادي أو اللاعب بيان حول فسخ عقد صفاء هادي، ومن خلال مراجعة الصفحة الرسمية للنادي واللاعب معا، يتضح وجود صور وفيديوهات حتى لحظة كتابة هذا المنشور، تثبت تواجد اللاعب في تدريبات الفريق، مما يركد زيف الادعاء. وتعاقد نادي تراكتور سازي الإيراني، في 7 تموز يوليو الماضي، مع لاعب المنتخب العراقي لكرة القدم صفاء هادي، قادماً من فريق القوة الجوية، ثاني الدوري العراقي المنصرم، بعقد يمتد لعام كامل. وسبق للاعب صفاء هادي، أن مثل أندية أمانة بغداد والزوراء والشرطة، قبل أن يخوض تجربة اللعب مع فريق القوة الجوية، قادما من تجربة احترافية في الدوري الروسي الممتاز. ويأتي تداول الخبر، بعد أن تناقلت صفحات على مواقع التواصل الاجتماعي على أن وزارة الداخلية قررت، إبطال جواز السفر الخاص باللاعب صفاء هادي، بسبب تزويره لوثائق رسمية. واستندت الصفحات لمصدر أمني، إلا أنه حتى هذه اللحظة لا يوجد مصدر رسمي يؤكد أو ينفي دقة معلومة أبطال جواز سفر هادي. وعن تواجد هادي مع ناديه الايراني، فمن خلال التصفح في صفحته على منصة انستغرام وعبر خاصية الستوري نشر النادي واللاعب مقاطع فيديو لتدريبات صفاء هادي مع نادي تراكتور الايراني. وفي وقت لاحق من تداول الخبر، نشر نادي تراكتور سازي الإيراني، مقطع فيديو لجولة اللاعب العراقي صفاء هادي في أحد الأسواق الشعبية في مدينة تبريز.