Arabi Facts Hub is a nonprofit organization dedicated to research mis/disinformation in the Arabic content on the Internet and provide innovative solutions to detect and identify it.
تداول منشور تحت عنوان فضيحة من العيار الثقيل: شاهدوا عملية تزوير الانتخابات للمعلومات صوت محمود القيسي بالفيديو طالع حقيقة: ✅ بعد تدقيق الفيديو، وورقة الاقتراع وتاريخ أول نشره على شبكة الأنترنت، تبين أن الفيديو يعود لانتخابات عام 2018، حيث أن ورقة الاقتراع تختلف عن ورقة اقتراع 2021، ففي الانتخابات التشريعية 2021، يكون الختم في الأعلى بالنسبة للمحافظة والدائرة وتحته يؤشر اسم المرشح. ✅ في حين يبين الفيديو أن الشخص سيقوم باختيار 3 أختام كما في طريقة 2018، حيث قام بالتأشير على اسم الكتلة واسم المرشح واسم المحافظة وهي طريقة تختلف عن انتخابات الدوائر المتعددة عام 2021.
نسبة التصويت الخاص تجاوز ال 70 ✅ ادعاء غير صحيح، لأن المفوضية العليا المستقلة للانتخابات أعلنت عن نسبة التصويت البالغة 69. ✅ أعلنت مفوضية الانتخابات، أن نسبة المشاركة في التصويت الخاص بلغت 69 بالمئة، وأضافت أن عدد الناخبين الكلي في الاقتراع الخاص بلغ 1196524 وأوضحت أن عدد المصوتين في الاقتراع الخاص بلغ 821،800. ✅ أجري التصويت الخاص أمس المصادف 8102021 وشمل عناصر قوى الأمن، بمن فيهم عناصر وزارتي الداخلية والدفاع وجهاز مكافحة الإرهاب ووزارة داخلية إقليم كردستان ووزارة البيشمركة، إلى جانب النازحين والمساجين. ✅ بحسب المفوضية فإن عدد الناخبين العسكريين يبلغ مليونا و75 ألف و727 ناخبا، يقترعون في 595 مركزا انتخابيا، فيما يبلغ عدد النازحين الذين يحق لهم التصويت 120126 نازحا، ينتخبون في 86 مركزا، بينما يحق لأكثر من 600 سجين فقط الاقتراع.
التظاهرات لم تشمل حرق مقرات أحزاب عرفت بقضايا فساد ومخالفات إلا مؤسسات الفتح والحشد ✅ الادعاء غير دقيق، وهو محاولة لإثبات أن هناك مؤامرة تستهدف تحالف الفتح من قبل جهات أو أجندات خارجية، حيث أن بعض المشاركين في التظاهرات التي خرجت عام 2019 أحرقت مقار أحزاب أخرى متهمة بـ الفساد، بالاضافة إلى مقار حكومية. ✅ بتاريخ 6102019 أحرق مشاركون في التظاهرات بالناصرية مقار الحزب الشيوعي العراقي ، وحزب الفضيلة، و تيار الحكمة الوطني، وهي لا تملك فصائل مسلحة في الحشد الشعبي. ✅ بتاريخ 21122019 أضرم محتجون النيران في مقر حزب الدعوة الاسلامية بزعامة نوري المالكي، ومقر فوج المهمات الخاصة تابعة لـ وزارة الداخلية العراقية ، ورئيس اللجنة الأمنية في مجلس المحافظة جبار الموسوي. ✅ بتاريخ 2102019 قام متظاهرين غاضبين بحرق مقر حزب الدعوة الاسلامية في مدينة النجف.
مطار الأنبار أكذوبة ✅ ادعاء غير صحيح والسبب أن محافظ الانبار الدكتور علي فرحان الدليمي كشف عن موقع المطار والإشكاليات حول أن التصميم مسروق أم لا. ✅ الدليمي أكد أن مطار الأنبار الدولي، سيتم إنشاؤه على مساحة تقدر بثلاثة آلاف دونم في منطقة الكيلو خمسة وثلاثين غربي مدينة الرمادي، و سيخصص لنقل المسافرين، والشحن الجوي، بطاقة استيعابية تقدر بخمسمائة ألف مسافر سنوياً. ✅ بتاريخ 2942021 أعلنت هيئة استثمار الانبار ، إكمال الموافقات الأولية لإنشاء المطار الدولي بالمحافظة، مشيرة إلى أن المطار يعتبر الأكبر بالعراق من حيث نقل المسافرين والشحن الجوي وطاقة استيعابية تصل 500 ألف طن سنوياً. ✅ بتاريخ 792021 كشف رئيس هيئة استثمار محافظة الأنبار مهدي صالح النومان، اسم الشركتين المشرفتين على تنفيذ مطار الأنبار الدولي غربي مدينة الرمادي، وهما تحالف شركة هيل الأمريكية وشركة بي آي الفرنسية. ✅ بتاريخ 1192021 أصدر محافظ الأنبار علي فرحان الدليمي، توضيحاً بشأن الأنباء التي أفادت بقيام شركة سيلكوم التركية، بـسرقة تصاميم مطار الانبار.
بغداد لم تسجل أي خرق أمني طوال فترة التصويت الخاص الحقيقة: ✅ إن بغداد شهدت محاولة اغتيال لأحد المرشحين في منطقة الكرادة وسط بغداد، ولم يكن هذا اليوم خاليا من الخروق، كما شهد يوم الجمعة اختفاء أحد الصحفيين في ظروف غامضة. ✅ يحاول الشمري أن يسوق منجزًا أمنيًا من خلال إعلانه نجاح الخطة الأمنية خلال فترة التصويت الخاص بوصفه قائدا لعمليات بغداد ورئيس اللجنة الأمنية العليا للانتخابات. ✅ أصدر أحد شيوخ عشيرة خفاجة بيانًا كشف فيه عن تعرض أحد أفراد عشيرته المرشح للانتخابات سدير الخفاجي لمحاولة اغتيال فاشلة في منطقة الكرادة وسط بغداد خلال فترة الاقتراع الخاص. ✅ شهدت بغداد أيضًا اختفاء الصحفي علي عبد الزهرة في الساعات الأولى من يوم الجمعة الذي شهدت فيه بغداد الاقتراع الخاص. وطالبت مؤسسة النهار للثقافة والإعلام، في بيان، القائد العام للقوات المسلحة ووزارة الداخلية بالكشف عن مصير مدير وكالة سنا الإخبارية التابعة للمؤسسة الصحفي علي عبد الزهرة الذي اختفى في ظروف غامضة بعد منتصف ليل الخميس الجمعة. ✅ رافقت يوم التصويت الخاص بمنتسبي الأجهزة العسكرية والأمنية الذي جرى أمس الجمعة، العديد من الخروق القانونية والأمنية والسياسية كالترويج لزعامات سياسية ودينية قرب محطات الاقتراع من قبل عسكريين ببزاتهم الرسمية، بالاضافة إلى عطل بعض أجهزة التصويت.
القانون والعملية الانتخابية الحالية، التشرينيون من وضعوها ✅ الادعاء غير صحيح، إذ لم يشارك التشرينيون نسبة إلى المتظاهرين الذين خرجوا خلال تشرين الأول أكتوبر 2019، في صياغة هذا القانون، وكانت هناك صراعات وتجاذبات سياسية في داخل مجلس النواب العراقي أدت لانسحاب كتل معينة من عملية التصويت على القانون، وسط دفع من قبل التيار الصدري وكتلة رئيس البرلمان محمد الحلبوسي بالتصويت، فيما اعتبر عدد من القيادات البارزة في الحركة الاحتجاجية القانون بالخديعة. ✅ قدم رئيس الجمهورية مسودة قانون بناء على طلب المتظاهرين والتي اقترحت تقسيم الدوائر الانتخابية على أساس دائرة لكل مقعد انتخابي، في حين تم تقسيم الدوائر بطريقة مُخاتلة لم تعتمد أي أساس إداري لخرائط تقسيم المُدن. وبالتالي فالعملية الانتخابية أعدتها الأحزاب السياسية وليس المحتجون التشرينيون. ✅ كشف النائب صباح طلوبي العكيلي عن تحالف سائرون وجود خلافات سياسية على عدد من فقرات القانون، مؤكدًا وجود مفاوضات بين الكتل لحسم الموضوع، وهذا يؤكد أن الكتل السياسية عملت بمعزل عن حراك تشرين. ✅ حسين الغرابي أحد قادة احتجاجات ذي قار، قال إن البرلمان أقر القانون الانتخابي الجديد بخديعة بسبب الضغط الجماهيري، وشكك الغرابي بنوايا الكتل السياسية لتمرير قانون عادل وشفاف. ✅ التيار الصدري الذي دخل في صراع مع المحتجين التشرينيين كان أحد أكثر الداعين والمتحمسين لتمرير هذا القانون. ✅ شهدت الفترة التي مرر فيها القانون وقبلها صدامات عنيفة بين اتباع التيار الصدري والمحتجين المعتصمين في الميادين التشرينيين، أدت لمقتل وجرح العديد منهم. ✅ أبقى زعيم التيار الصدري حالة العداء مع المتظاهرين متصاعدة حتى أواخر 2020 حين أصدر بيانا اتهمهم فيه بالتعدي على الله والرسول.