Arabi Facts Hubis a nonprofit organization dedicated to research mis/disinformation in the Arabic content on the Internet and provide innovative solutions to detect and identify it.
مظاهرات في إقليم كردستان في السيلمانية والأنبار وفي جميع المحافظات
✅ ادعاء مضلل فالمظاهرات التي خرجت رفضاً لنتائج الانتخابات لم تكن في جميع محافظات العراق ولم تندلع احتجاجات في إقليم كردستان ولا في الأنبار.
✅ بتاريخ 17102021 شهدت محافظات العراق منها بغداد والبصرة ونينوى خروج متظاهرين إلى الشوارع وتم قطع الطرق، حيث تم قطع طريق الحسينية على طريق بغداد كركوك الدولي وأغلق متظاهرون ساحة عدن في بغداد، وقطع آخرون طريق بابل المحمودية جنوب العاصمة العراقية.
✅ بتاريخ 19102021 اكتظت شوارع المحافظات منها البصرة وكربلاء وواسط وديالي وكركوك وصلاح الدين ومحيط المنطقة الخضراء الحكومية في بغداد بالمحتجين، وقد حملوا أعلام العراق ولافتات كتبوا عليها عبارات تنديد بـعمليات التزوير وتطالب بـالعد والفرز اليدوي.
✅ بتاريخ 21102021 واصل أنصار القوى المعترضة على نتائج الانتخابات اعتصامهم قرب المنطقة الخضراء في بغداد. وإثر ذلك عمدت القوى الأمنية للانتشار المكثف وإغلاق بعض المداخل.
✅ وتنضوي القوى الرافضة لنتائج الانتخابات في الإطار التنسيقي، وهي تحالف الفتح وائتلاف دولة القانون وتحالف العقد الوطني وحزب الفضيلة وتيار الحكمة وائتلاف النصر وقوى أخرى.
✅ كما لم تكن هناك قوى سياسية سنية وكردية ضمن الاطار التنسيقي لتخرج باحتجاجات رفضاً لنتائج الانتخابات حيث أعلنت المفوضية النتائج على النحو التالي:
يقول بيان المفوضية، إن النتائج الأولية أظهرت أن تحالف سائرون، الذي يقوده الصدر، حصد 73 مقعدًا في البرلمان المؤلف من 329 مقعدًا، فيما حصلت كتلة تقدم بزعامة محمد الحلبوسي على 37 مقعدًا، وحلت ثالثًا كتلة دولة القانون بزعامة رئيس الوزراء الأسبق نوري المالكي بـ34 مقعدًا، حيث حل التحالف الكردستاني رابعًا بـ32 مقعدًا، و تحالف عزم بـ12، وتحالف الوطني الكردستاني بـ16، و تحالف الفتح بـ17، و حركة امتداد بـ9، وحركة الجيل الجديد بـ9، وتبقى مقعدان لكل من تحالف النصر بزعامة رئيس الوزراء الأسبق حيدر العبادي، و تيار الحكمة الوطني بزعامة عمار الحكيم
انتو ليش استخدمتوا القمر الصناعي الإماراتي؟ شلون السيرفرات موجودة بالإمارات وهي دولة معادية لمنهجنا وللمقاومة والنظام؟
✅ ادعاء غير صحيح لأن السيرفرات الخاصة بنتائج الانتخابات موجودة في بغداد ولا إمكانية لدخولها إلى الإمارات بحسب ما أعلنته المفوضية العليا المستقلة للانتخابات.
✅ كشف الرئيس الأسبق للمفوضية العليا المستقلة للانتخابات عادل اللامي، أن السيرفرات التي تجمع فيها نتائج الانتخابات موجودة في العاصمة بغداد فقط، وأنه أول من أسسها بالتعاون مع خبراء بالأمم المتحدة في العام 2004، وأنه تم تخصيص غرفة مبردة لها داخل المكتب الوطني بسبب حاجتها إلى تبريد، خصوصا في فصل الصيف، نافياً أي علاقة لدولة الإمارات بقضية السيرفرات التي تجمع فيها أصوات الناخبين، لأن النتائج موجودة في الصندوق وتتم مطابقتها من قبل المفوضية الحالية، وأن الإمارات تضم محطة إرسال مرتبطة بقمر صناعي لا يمكن الدخول من خلالها إلى هذه السيرفرات.
✅ كانت قوى سياسية عراقية وجهت اتهامات إلى دولة الإمارات العربية المتحدة بالتدخل والتلاعب بنتائج الانتخابات البرلمانية المبكرة التي جرت في 10 تشرين الأول أكتوبر الحالي، من ضمنها تحالف الفتح الذي يعد من الخاسرين في هذه الانتخابات.
✅ تشكل الإطار التنسيقي للقوى السياسية الشيعية من تحالف الفتح بزعامة هادي العامري، ودولة القانون بزعامة نوري المالكي، وتحالف قوى الدولة بزعامة عمار الحكيم وحيدر العبادي، وغيرها من الأحزاب للطعن بنتائج الانتخابات.
نقلت شبكة أخبار العراق بيانا عن تحالف قوى الدولة الوطنية حول لقاء رئيسه زعيم تيار الحكمة عمار الحكيم مع وفد التيار الصدري، وجاء في نهاية البيان، أن تيار الحكمة لا يتنازل عن وزارة النفط كحصة ثابته له في جميع الحكومات”
الحقيقة:
✅ بعد مراجعة البيان تبين أن النص غير موجود، لاسيما وأن تيار الحكمة دائماً ما ينفي أن وزارة النفط تابعة له، مُقرًا بانتماء مديرين عامين له داخل الوزارة.
✅ نص البيان الكامل لا يتضمن ما ذكرته شبكة أخبار العراق
✅ القيادي في تيار الحكمة رحيم العبودي، يؤكد أن وزارة النفط تابعة لتحالف سائرون، أما الحكمة فلديها مدراء في الوزارة.
إن نسبة المشاركة حتى الظهر لم تتعد 13 ونعتقد أنها النسبة الحقيقية
الحقيقة:
✅ تصريح غير دقيق وغير مدعوم بدليل، فقد أظهرت تقارير صدرت عن منظمات معنية بمراقبة الانتخابات نسبة أعلى مما ذكر.
✅ أعلن رئيس شبكة شمس لمراقبة الانتخابات، هوكر جتو، أن نسبة المشاركة في الانتخابات العراقية وصلت إلى 18 لحد منتصف النهار، وهذه النسبة تعد الأقل بين النسب التي ذكرتها الجهات الرسمية أو غير الرسمية الأخرى.
✅ تقرير مراقبة منظمة تموز خلال التصويت العام: أن نسبة المشاركة في الانتخابات إلى منتصف النهار وبحسب رصد مراقبينا والتقارير التي وصلتنا هي اقل من٢٠٪ .
✅ بحسب تقارير أخرى، بلغت نسبة المشاركة في عموم المحافظات حتى فترة منتصف الظهيرة ليوم الاقتراع، 19.
✅ أعلنت مفوضية الانتخابات، أن نسبة المشاركة في الانتخابات العامة بلغت 41، فيما نقلت رويترز عن مسؤولين بالمفوضية قولهم إن إقبال الناخبين المؤهلين على مستوى البلاد بلغ 19 بحلول منتصف النهار.
نشرت العديد من الصفحات عبر وسائل التواصل الاجتماعي مقطعًا مزيفاً لحرق مقر المفوضية ببغداد ورُكب عليه صوت لشعارات
الحقيقة
✅ هذا الفيديو ليس في العراق، وكان نُشر قبل نحو 10 اشهر في بلجيكا احتجاجا على الاغلاق العام بسبب كورونا.
✅ وفي فيديو آخر يظهر الصوت الذي مزج مع الفيديو، والمنقول من احتجاجات أمس السبت، لاتباع فصائل المقاومة.
نشرت عدة صفحات على مواقع التواصل الاجتماعي على أن المتظاهرين ضد نتائج الانتخابات الأخيرة اقتحموا المنطقة الخضراء وسط بغداد، وأن القوات الأمنية لم تحرك ساكنا.
الحقيقة:
✅ الخبر غير صحيح، حيث كانت هناك محاولة للتقدم صوب المنطقة الخضراء، لكن القوات الأمنية قطعت الجسر المعلق لمنع عبورهم.
✅ فريق صحيحالعراق تواصل مع مصادر إعلامية ترافق تغطية التظاهرة، وأكدت أنه لايوجد أي اقتحام للمنطقة الخضراء، وأن ما حصل هو تحرك من قبل المتظاهرين في ساحة جسر الطابقين وسط العاصمة بغداد، مساء السبت باتجاه الجسر الذي يعد أحد مداخل المنطقة الخضراء، إلا أنهم لم يصلوا، حيث اتخذت القوات الأمنية إجراءات مشددة وحواجز كونكريتية كما أغلقت الجسر المعلق.
✅ قال شهود عيان إن مئات المحتجين على نتائج الانتخابات البرلمانية تجمعوا، مساء السبت، أمام إحدى بوابات المنطقة الخضراء شديدة التحصين وسط العاصمة بغداد.
✅ أفاد مراسل في العراق بأن معتصمين معترضين على نتائج الانتخابات الأخيرة يحاولون اقتحام المنطقة الخضراء المحصنة وسط العاصمة بغداد، لكنهم لم يقوموا بذلك.
✅ منذ يوم الثلاثاء الماضي، يتظاهر أنصار الأحزاب المعترضة على نتائج الانتخابات ومعظمها مقربة من فصائل مسلحة منضمة لهيئة الحشد الشعبي، بعد أن أعلنت المفوضية العليا المستقلة للانتخابات النتائج الأولية، حيث حصل تحالف الفتح على 15 مقعدا فقط، ما شكل تراجعا عن حجم التحالف البرلماني السابق الذي كان يفوق الخمسين مقعدا، حيث اتهم المتظاهرون النتائج بالتزوير وطالبوا باعادة العد والفرز اليدوي، مهددين بالتصعيد في حال لم تتم الاستجابة لمطالبهم.