Arabi Facts Hub is a nonprofit organization dedicated to research mis/disinformation in the Arabic content on the Internet and provide innovative solutions to detect and identify it.
الادعاء: ضباط من النظامالسوري السابق ينسقون مع اسرائيل عبر دولة وسيطة، وقد طالبوا بحق اللجوءالسياسي والإنساني منها كما عبروا عن استعدادهم للتعاون العسكري معها، بحسب يديعوت أحرونوت. الحقيقة: لا يدعم البحث وجود خبر مماثل على معرفات الصحيفة، وسبق للعديد من الحسابات أن نقلت الخبر ذاته على فيسبوك قبل اسبوعين، لكن لم يتبين ما يدعم صحة الادعاء.
ادعت حسابات على فيس بوك، أن فصيل لواء سليمان شاه انشق عن الحكومة السورية ومعه ثلاث فصائل أخرى، بحجة أن الجولاني لا يطبق الشريعة كما يريدون، وعلى خلفية اعتقال دعاة الاسلام في دمشق.
انتشرت صورة على منصة إكس، ادَّعى متداولوها أنها تُظهر الشعب السوداني وهو يرفع العلم السوري أثناء دعسه على ما وُصِف بـفلول الإمارات.
تداولت حسابات على منصة إكس مقطع فيديو، قالوا أنه لتوغل عناصر من الجيش السوري على قطاعات الجيش العراقي في منطقة عكاشات بالعراق.
مقطع حاملة الصواريخالطائرات الأمريكية ليس في سواحل الحديدة اليوم، بل يعود إلى شاطئ فيرجينيا
فيديو الانفجار الضخم في عدن قديم وليس مرتبطًا بالقصف الأميركي الحقائق الفيديو مضلل، إذ أنّ المقطع يعود إلى العام الماضي ويرتبط بحادثة وقعت ضمن محطة غاز في مدينة عدن، وليس مرتبطًا بالعمليات العسكرية الأميركية ضد الحوثيين التي اندلعت مؤخرًا. ويظهر البحث العكسي، أنّ الفيديو نشر في 30 آب أغسطس 2024، لانفجار هائل في خط التسعين بحي المنصورة في مدينة عدن اليمنية، إذ نشرت وسائل الإعلام والتواصل الاجتماعي العديد من الفيديوهات التي تظهر جوانب أخرى من الحريق الذي نجم عن انفجار قاطرة محملة بالغاز بجانب محطة لبيع الغاز والمشتقات النفطية في المدينة.1 وأشارت تقارير إعلامية محلية حينها إلى أن الانفجار نجم عن عراك بين شخصين، حيث قام أحدهما بإطلاق رصاص أصاب أحد الخزانات، مما أدى إلى الانفجار، فيما ذكرت بعض المصادر أن الانفجار قد يكون نتيجة عن مواجهة بين الأمن ومسلحين، حيث تم العثور على كميات كبيرة من الحبوب المخدرة بالقرب من موقع الحادث.2 وأدى الحادث، بحسب مكتب الصحة العامة والسكان في عدن، إلى مصرع 3 أشخاص وإصابة 7 آخرين، كما تسببت النيران في تدمير منازل مجاورة للمحطة، مما أدى إلى خسائر مادية كبيرة.3 وانتشر الفيديو على وسائل التواصل الاجتماعي في سياق محتوى مضلل وغير دقيق تصاعد منذ أن شنت الولايات المتحدة في 15 آذار مارس، سلسلة من الضربات الجوية استهدفت العاصمة اليمنية صنعاء وامتدت إلى مناطق يسيطر عليها الحوثيون في اليمن، مما أسفر عن سقوط عشرات الضحايا، بعد أن أعلنت الجماعة الأسبوع الماضي أنها ستستأنف هجماتها في البحر الأحمر إذا لم ترفع سلطات الاحتلال الإسرائيلي الحظر عن المساعدات إلى قطاع غزة.4