News Categories

قال لقناة زاگروس: الاتفاقية الاستراتيجية لا تتضمن إخراج القوات الأمريكية القتالية من العراق. الحقيقة: ✅ ادعاء غير صحيح لأن الاتفاقية الاستراتيجية بين الولايات المتحدة الأمريكية والعراق كانت تتضمن خروج القوات الأمريكية من العراق وقد عادت المباحثات فيها عندما زار رئيس الوزراء المنتهية ولايته مصطفى الكاظمي الولايات المتحدة في الأشهر الماضية وبحث مع الجانب الأمريكي بنود الاتفاقية ومن ضمنها انسحاب قواتهم. ✅ ويتضمن اتفاق العام 2008 الموقع بين الولايات المتحدة والعراق الذي يحمل اسم قانون الاتفاقية الأمنية بين الولايات المتحدة والعراق وقانون اتفاقية الإطار الاستراتيجي لعمل القوات الأميركية في العراق، وأهم بنود الاتفاق: ✅ على القوات الأميركية أن تنسحب من البلدات العراقية بحلول منتصف عام 2009 وأن تغادر البلاد بشكل كامل بحلول 31 كانون الأول عام 2011. ✅ أما بشأن القوات الأميركية التي بقيت في العراق بعد نهاية 2011، فإن مهامها الأساسية هي تدريب القوات العراقية لا المشاركة في مهام قتالية، وهي مضطرة إلى البقاء خارج القصبات والمدن في أماكن وقواعد متفق عليها بين الطرفين. ✅ في وقت سابق، زار رئيس الوزراء مصطفى الكاظمي الولايات المتحدة وعُقِدت الجولة الرابعة والأخيرة من جولات الحوار الاستراتيجى بين العراق والولايات المتحدة فى الثالث والعشرين من تموز يوليو 2021، والتقى الكاظمي بالرئيس الأمريكي جو بايدن، وتناولت الجولة مجمل العلاقات بين البلدين وفى مقدمتها مستقبل التواجد العسكري الأمريكي في العراق، والجدول الزمني لإنهاء كافة أشكال ذلك التواجد.

قال في حوار متلفز، إن قائد القوات الأميركية بترايوس قال: المقاومة السنية أظهرت شجاعة الشعب العراقي بأسره. الحقيقة: ✅ ادعاء غير صحيح، فبعد البحث ومراجعة تصريحات الجنرال الأمريكي المتقاعد ديفيد بترايوس، لم نجد له أي تصريح حول الإشادة بـالمقاومة العراقية السنية، بل كان يشيد بدور الصحوات التي شكلتها القوات الأمريكية لمواجهة تنظيم القاعدة وباقي الجماعات المسلحة التي تستهدف الأمريكان، أي أنها كانت تعمل لمصالح الأمريكان ولم يكن الحديث عن المقاومة العراقية السنية. ✅ المقاومة السنية في السنوات التي أعقبت الاحتلال الأمريكي في 2003 كانت عبارة عن جماعات وحركات مسلحة تعلن مقاتلة الأمريكان وتقوم بأعمال عنف ضد الجيش وعموم المؤسسات الأمنية العراقية، في عمليات كانت تصنف أمريكيا بـالإرهابية. ✅ ديفيد بترايوس هو جنرال متقاعد، وكان قائد سلاح الدبابات للقوات الأمريكية التي احتلت العراق عام 2003، ثم أصبح في فترة ذروة المقاومة العراقية عام 2006 الى عام 2008 قائدا للقوات الأمريكية في العراق، وأسس قوات “الصحوات” في المناطق السنية للقضاء على تنظيم “القاعدة” الذي كان يستهدف القوات الأمريكيةوالعراقية معا. ✅ في حوار مع صحيفة الشرق الاوسط عام 2015 قال القائد السابق في الجيش الأمريكي في العراق، الجنرال ديفيد بتريوس، إن ما حصل بحق السنّة في العراق، أدى إلى تهيئة أرض خصبة لنمو التطرف والتمرد من جديد. وأوضح أن حكومة المالكي سببت صدمة للعرب السنة الذين كانوا جزءا من نسيج المجتمع خلال الصحوات، وظلوا فاعلين بعد أحداث أواخر عام 2011 و2012، عندما صدرت اتهامات كبيرة ضد شخصيات سنّية بارزة مثل نائب الرئيس طارق الهاشمي، وضد رافع العيساوي وزير المالية والنائب السابق لرئيس الحكومة نوري المالكي. ورأى بتريوس أن تجربة الصحوات خففت العنف في العراق بنسبة 85 في المائة. ✅ نشرت صحيفة كريستيان ساينس مونيتور تقريرا تحت عنوان المسلحون السنة في العراق، ما يزالون يهدفون إلى الإطاحة بالأميركيين والشيعة، حيث أوضحت فيه الأهداف طويلة الأمد لما يسمى بالجيش الإسلامي في العراق. وجاء في سياق التقرير: أن القائد العام للقوات المتعددة الجنسيات في العراق الجنرال ديفيد بتريوس والسفير الأميركي لدى العراق رايان كروكر حذرا في الإفادة التي أدليا بها أمام الكونغرس قبل يومين من خطرين يهددان أمن العراق الأول الميليشيات الشيعية المدعومة من إيران والثاني تنظيم القاعدة في العراق، ولكن في ما يخص الجيش الإسلامي في العراق، فإن الجنرال بتريوس لم يذكر سوى القليل عن نشاطه في مدينة الموصل، في حين أشار السفير كروكر إلى أن سوريا تأوي أفرادا يمولون المسلحين في العراق.

قال في حوار متلفز، إن عندما كان عدد أعضاء كتلة دولة القانون أكثر من 100 نائب لم يذهب الى الأغلبية السياسية وهم قادرون. الحقيقة ✅ ادعاء غير صحيح، لأن أعلى عدد وصل إليه ائتلاف دولة القانون كان 92 مقعدا في انتخابات 2014، وقبلها ولحظة تأسيسه كان في العام 2010 حصل الائتلاف على 89 مقعدا، وحل بالمرتبة الثانية بعد ائتلاف العراقية، ولكنه في 2018 حصل على 25 مقعدا فقط، ولم يصل في أي وقت من الأوقات الى 100. ✅ يحاول الصيهود من خلال ادعائه هذا أن يسوق فكرة عدم إتاحة الظروف لتشكيل الأغلبية السياسية. ✅ دولة القانون حصلت على 89 مقعدا في انتخابات 2010. ✅ دولة القانون حصل على 92 مقعدا في انتخابات 2014 ✅ دولة القانون حصل على 26 مقعدا في انتخابات 2018.

نشرت العديد من الصفحات التابعة للتيار الصدري خبرا مفاده أن كتلة تصميم التي يرأسها محافظ البصرة أسعد العيداني أعلن انضمامه الى الكتلة الصدرية التي يتزعمها مقتدى الصدر بعد لقاء الطرفين. الحقيقة ✅ إن تحالف تصميم أجرى العديد من الزيارات الى الكتل السياسية الفائزة، ولم يعلن انضمامه الى أي كتلة. ✅ أوضح رئيس تحالف تصميم عامر الفائز جميع زيارات التحالف تندرج ضمن اللقاءات البروتوكولية وتهدف إلى التعرف على وجهات النظر أو تقريبها وقراءة الساحة السياسية، وليس انضمامه إلى أي كتلة، نافيا بشدة الانضمام الى الكتلة الصدرية، أو الإطار التنسيقي.

قال في حوار متلفز، إن خميس الخنجر حصد مقعد واحد والباقي الحلبوسي حصده بنسبة 99. الحقيقة: ✅ ادعاء غير صحيح، لأن المقاعد التي حصل عليها خميس الخنجر عن طريق تحالف عزم هي 14 مقعدا. ✅ تحالف عزم بحسب المفوضية العليا المستقلة للانتخابات، حصلت على 14 متوزعين في بغداد والأنبار وكركوك وصلاح الدين ونينوى. ✅ لاحقا أعلن في بغداد تشكيل تحالف سني جديد بزعامة خميس الخنجر أطلق عليه العزم ويضم 34 نائبا، وضم التحالف السني الجديد 5 قوى سياسية تحالف عزم، وكتلة حزب الجماهير، وحركة حسم للإصلاح، ونواب من كتلة العقد الوطني، والتحالف العربي في كركوك، وجميعها كتل سياسية شاركت في الانتخابات بمحافظات الأنبار غرب وصلاح الدين وكركوك ونينوى شمال.

قال لقناة زاكروس، إن الحلبوسي بريء من هذه الدعايات أن يتسبب باعتقال أحد بسبب رأي. الحقيقة: ✅ ادعاء غير دقيق، لأن رئيس البرلمان السابق محمد الحلبوسي سبق، وأن أقام عدة دعاوى ضد صحفيين ومحللين سياسيين. ✅ عندما كان الحلبوسي محافظا للأنبار في العام 2018 وقبل فوزه بالانتخابات البرلمانية، اعتقلت شرطة محافظة الأنبار مراسل قناة الشرقية مصطفى الحامد بعد قرار قضائي إثر شكوى مقدمة من الحلبوسي، قبع فيها الحامد في الحبس بمركز شرطة الخالدية لمدة 4 أيام، قبل أن يتم إطلاق سراحه على خلفية دعوات من منظمات حقوقية. ✅ في عام 2019، رفع الحلبوسي وعبر ممثله، دعوى قضائية ضد ملا طلال بفعل تغريدة تضمنت تهجمًا على رئيس مجلس النواب محمد الحلبوسي، بحسب وثيقة الدعوى القضائية في حينها. ✅ صدرت بحق الباحث في الشأن السياسي يحيى الكبيسي مذكرة اعتقال وفق المادة 433 قذف وفق دعوى قضائية من رئيس مجلس النواب، محمد الحلبوسي. ✅ كشف الصحفي والمحلّل السياسي إبراهيم الصميدعي صراحة عن أن قضية اعتقاله يقف وراؤها الحلبوسي.