Arabi Facts Hub is a nonprofit organization dedicated to research mis/disinformation in the Arabic content on the Internet and provide innovative solutions to detect and identify it.
صفحة سيدة الخضراء أنشئت عام 2010 وليس لها دخل بالانتخابات ✅الحقيقة ان التصريح كاذب، لأن قناة سيدة الخضراء على موقع التليغرام انشأت في عام 2020، لـتزوير الانتخابات المقبلة ويقودها أحد السياسيين، بحسب بيان مجلس القضاء الأعلى. ✅ القناة انشأت في 4 ديسمبر 2020، على موقع تليغرام، بحسب رابط القناة. ✅ في 26 اب اغسطس 2021، أعلن مجلس القضاء الأعلى، الإطاحة بمجموعة مبتزة كانت تروم التلاعب بنتائج الانتخابات وخلق فوضى سياسية، يقودها أحد السياسيين. ✅ ذكر القاضي، أن أحد السياسيين اجتمع مع مجموعة من المبتزين في داره، حيث تمت مناقشة موضوع الانتخابات والإعلام الخاص بهم، حيث اقترح إنشاء خلية متعددة الأصوات في مواقع التواصل الاجتماعي. وقال القاضي، تم طرح فكرة إنشاء قناة على برنامج تيليغرام من قبل احد المتهمين، وتكون مؤمّنة برقم هاتف وهمي، خط مُشترى من خارج العراق، وتم إطلاق القناة باسم سيدة الخضراء، وبدأت النشر والاستهداف بطريقة تهدف لزيادة الفوضى في الوضع السياسي وزيادة الخلافات بين الأحزاب السياسية.
الطارمية منطقة آمنة وحتى الكاظمي بلغني عند خروجه من السلطة سيسكن بها ✅الحقيقة . ان التصريح كاذب، لأن منطقة الطارمية شهدت مؤخراً تعرضات استهدفت القوات الأمنية والحشد الشعبي، كما ان رئيس الوزراء مصطفى الكاظمي أطلق عملية امنية بالمنطقة. ✅ بتاريخ 23 اب 2021، توجه القائد العام للقوات المسلحة الى منطقة الطارمية على رأس وفد امني، معلناً انطلاق عملية أمنية، للقضاء على الخلايا النائمة في المنطقة، فاذا كانت المنطقة أمنة كيف للكاظمي ان يطلق عملية امنية في منطقة أمنة؟ ✅ في 21 اب 2021، سمت القيادات العسكرية في قيادة عمليات الكرخ الفريق قائد الشرطة الاتحادية السابق رائد شاكر جودت قائدا لمقر عمليات الطارمية، كما جرى استحداث عمليات الطارمية التي ستكون تابعة لقيادة عمليات الكرخ لوضع حد لهجمات متكررة دامية يشنها داعش ضد الأجهزة الأمنية والمدنيين في الطارمية. ✅ في 20 اب 2021، قتل ثلاثة عناصر من الحشد الشعبي خلال اشتباكات مع عناصر من تنظيم داعش، بعدما هاجم التنظيم مقر اللواء12 التابع للحشد في محيط منطقة الطارمية الواقعة شمال بغداد.
تم منع دخول الشرطة الاتحادية من دخول الطارمية وجلب قوات من فرقة 17 بالاسماء حتى اختيار الضباط الذين يأتون إليها ✅ الحقيقة أن هذا الادعاء غير صحيح والسبب نفى الناطق باسم القائد العام للقوات المسلحة الأمر وايضا لا تزال هناك قوات من الشرطة الاتحادية تقوم بعمليات عسكرية في قضاء الطارمية. ✅ حديثه جاء في إشارة إلى وجود تدخل سياسي بالعمليات الأمنية والعسكرية. ✅ نفى يحيى رسول الناطق باسم القائد العام للقوات المسلحة في لقاء متلفز ما تداوله العرداوي وقال إنه لم يكن هناك منع للشرطة الاتحادية في الطارمية ونحن نفذنا عمليات عسكرية بمشاركة الشرطة الاتحادية وقطعات الجيش، مؤكدا ان الخطة توضع من قبل قيادة العمليات المشتركة وفق معطيات على الأرض والمعلومات الاستخبارية المتاحة ووفق حاجة القطعات والمنطقة. ✅ بتاريخ 2282021 أعلنت خلية الاعلام الأمني، عن نتائج عمليات لواء المهمات الخاصة في الشرطة الاتحادية في قضاء الطارمية. ✅ قالت الخلية في بيان ضمن العملية الأمنية التي أطلقتها قيادة العمليات المشتركة في قضاء الطارمية، حقق لواء المهمات الخاصة بالشرطة الاتحادية ، نتائج أمنية ضمن قاطع المسؤولية في منطقة القصير بقضاء الطارمية شمالي العاصمة بغداد. ✅ بتاريخ 1782021 أعلنت خلية الإعلام الامني، العثور على ثلاثة أوكار للعناصر الإرهابية في الطارمية. ✅ ذكرت الخلية في بيان أن لواء المهمات الخاصة الشرطة الاتحادية المشارك ضمن العملية الأمنية التي أطلقتها قيادة العمليات المشتركة ضمن قاطع عمليات بغداد قضاء الطارمية وبالاشتراك مع مفرزة من استخبارات اللواء السادس التابعة الى وكالة الاستخبارات والتحقيقات الاتحادية في وزارة الداخلية، تمكن من إلقاء القبض على أحد المطلوبين وفق أحكام المادة 4 إرهاب في بساتين الزور.
الفصائل لا تشكل خطرُا على النظام، الفصائل تؤمن بالدولة العراقية ✅ الحقيقةأن هذا الادعاء كاذب والسبب أن وجود الفصائل كان عاملا من عوامل اضعاف مؤسسات الدولة، كما ان مشاركتها السياسية لم يحد من حالات الفساد وسوء الإدارة داخل البرلمان والحكومة العراقية. ✅ الفصائل المسلحة لديها مشكلة مع الحكومة وبالأخص حكومة مصطفى الكاظمي فقد شهدت شوارع العاصمة بغداد استعراض لفصائل مسلحة تحديا للحكومة وايضا التهديد بدخول فصائل مسلحة إلى المنطقة الخضراء، إلا أن الفصائل ترى أن مشكلتها مع الحكومة وليست مع الدولة بمؤسساتها المختلفة. ✅ هناك انتشار هائل للسلاح خارج سيطرة الدولة يجعله يشكل خطرا حقيقيا على الاستقرار الأمني والاقتصادي والسياسي ويضعف الدولة ويجعلها غير قادرة على التحكم والسيطرة ومنه: ✅ سلاح الفصائل ينقسم الى نوعين، سلاح بيد فصائل مسلحة داخل هيئة الحشد الشعبي يأتمر بأوامر القيادات العسكرية والحزبية لتلك الفصائل، بوصلتها المصلحة الذاتية بشكل خاص ومصلحة الطائفة الشيعية بشكل عام ولا تتردد عن تحدي الدولة في أي لحظة في حال عدم اتفاق اتجاه الدولة مع هذه المصالح. النوع الأخر هو السلاح بيد فصائل مسلحة خارج هيئة الحشد الشعبي وهذه الفصائل عقائدية وولاؤها للجمهورية الإسلامية الإيرانية ولا تأتمر بأوامر الحشد وتعمل خارج سلطة الدولة وبل وتستخدم هذا السلاح ضد الدولة أحيانا، لكنها مستفيدة من كل ما تقدمه الدولة لفصائل الحشد من رواتب ودعم مالي وتسليحي ولوجستي بضمنه ترخيص الحركة والمرور على مدار الساعة. ✅ تملك الفصائل تمثيلا سياسيا داخل الحكومة العراقية، مازالت الأحزاب تتنافس في كل انتخابات، ولكن على أساس الاتفاق بتقاسم المغانم، والتوافق فيما بينها على توزيع المناصب العليا حسب المحاصصة الحزبية، بغض النظر عن الأداء الانتخابي والفوز أو الخسارة تحت شعار حكومة توافقية، لقد ساهمت الأحزاب في انهيار مؤسسات الدولة من خلال تعيين عشوائي غير الكفوء في المناصب العليا فضلا عن الاستيلاء بشكل مباشر أو غير مباشر على موارد الدولة، كالمنافذ الحدودية وموارد الدولة. ✅ وفق تقرير لفرانس برس، فالحكومة العراقية لا تتحكم بهذه الموارد التي توزع على أحزاب ومجموعات مسلحة غالبيتها مقربة من إيران تتقاسم السطوة على المنافذ الحدودية وتختلس عبرها ما أمكن من الأموال.
هناك مشاكل حقيقية أدت إلى مقاطعة نصف المشاركين ومنها مدى جاهزية المفوضية وخاصة في الجانب المالي الحقيقة أن هذا الادعاء غير صحيح فالمفوضية العليا المستقلة للانتخابات اكدت استعدادها وجاهزيتها للانتخابات رغم انسحاب بعض الكتل بسبب تشكيكها في نزاهة الانتخابات وخوفها من تفشي السلاح المنفلت والوضع الأمني المتدهور، ولكن المفوضية لم تشر إلى الدعم المالي أو اللوجستي. ✅ بتاريخ 2282021 نشرت المفوضية العليا المستقلة للانتخابات كلمتها الأسبوعية وكانت تتضمن الاعلان عن الجهوزية الفنّية والقانونية والإدارية بدعم ومشورة فريق الأمم المتحدة للمساعدة الانتخابية والتي تمكّنها من إجراء العملية الانتخابية المقبلة. ✅ بتاريخ 2672021 أعلنت المفوضية العليا المستقلة للانتخابات، عدم وجود أي سقف مالي يحدد دعاية المرشحين والأحزاب، فيما أشارت إلى إمكانية قيام المرشحين بجميع الفعاليات الخاصة لحملاتهم الانتخابية. ✅ بتاريخ 282021 قدمت اليابان مساعدات مالية بقيمة مليوني دولار كتمويل لمشروع تقوده الأمم المتحدة لدعم بناء القدرات داخل المفوضية العليا المستقلة للانتخابات العراقية.
في بغداد لوحدها هناك أكثر من 57 ألف متوف واسمه موجود بسجل الناخبين ولديه بطاقة بايومترية ✅ما ذكره الأسدي غير صحيح، فالمواقف الرسمية من قبل المفوضية العليا المستقلة للانتخابات تؤكد حذف ما يقارب 97 ألف ناخب متوفي بالتنسيق مع مراكز التسجيل في وزارتي الصحة والتجارة، فضلا عن تأكيد مراقبين على أن العمل بالبطاقات البايومترية سيحد كثيرا من امكانية التزوير: ✅ بتاريخ 1552021، قالت المتحدثة باسم المفوضية العليا المستقلة للانتخابات جمانة الغلاي، أن المفوضية حذفت بيانات ما يقارب 97 ألف ناخب متوفي بالتنسيق مع مراكز التسجيل في وزارتي الصحة والتجارة فضلا عن إبلاغ المواطنين عن حالات الوفاة، مؤكدة أن المفوضية وزعت ما يقارب 5 ملايين بطاقة الالكترونية منذ عام 2014 و 2018، مشيرة إلى أنه تم إرجاع البطاقات غير المستلمة الى المكتب الوطني وحذف أسماء أصحابها من سجل الناخبين وأضافت أنه يوجد بطاقات بايومترية تحتوي على الصورة وبصمة الأصابع العشرة وأخرى الكترونية خالية من الصورة وتم إقرار العمل والتصويت بكليهما حسب قانون الانتخابات . ✅ يؤكد منسق شبكة شمس لمراقبة الانتخابات هوكر جتو، أن اعتماد السجل البايومتري سيحد من عملية التزوير أو تكرار التصويت أو شراء بطاقات كما حصل في الانتخابات سابقة، مبينا أن الحد من عمليات التزوير يشترط وجود مطابقة داخل المركز الانتخابي من خلال التأكد من بصمة الناخب والمستمسكات الثبوتية قبل الإدلاء بصوته. ويشير إلى أن الناخبين الذين لم يحدثوا سجلاتهم ولن يشاركوا في الانتخابات موزعين بين عراقيي الخارج، والمتوفين، وفئة الشباب الذين تمت إضافتهم للمرة الأولى.