False

It includes the establishment of a museum, an opera house, a sports stadium, and coral farmsIncludes the establishment of a museum, an opera house, a sports stadium, and coral farmsIncludes the establishment of a museum, an opera house, a sports stadium, and coral farmsIncludes t...

The Author

hakikah_yemen

الناشرون

صفحة المغترب اليمني في السعودية Eng-Yaser Saleh Sulmi ابو هريره مأرب

مضلل

توصلت منصة حقيقة إلى إن ما تم تدواله حول تخفيض اليمنية لأسعار تذاكر السفر إلى 60% مضللًا؛ حيث لا يوجد أي تخفيض في أسعار التذاكر إلى اليوم. كما لم يرصد فريق حقيقة أي نشر لإعلان من هذا النوع في الصفحة الرسمية للخطوط الجوية اليمنية والمركز الإعلامي لوزارة النقل يتضمن تخفيض 60% من أسعار التذاكر حديثاً. مدير مكتب طيران اليمنية في مأرب خالد الحربي أكد لحقيقة أنه بمجرد ارتفاع سعر الريال اليمني، هبطت أسعار التذاكر أوتوماتيكياً، وبرر الحربي ذلك بأن متوسط سعر التذكرة كان 580 دولاراً، بما يقابل مليون وستمائة ألف تقريباً، وبات حالياً يعادل 928 ألف ريال. ولا يتطابق كلام الحربي مع التسعيرة المعتمدة من اليمنية، حيث تعتمد الشركة مبيعاتها إلى اليوم بالدولار الأمريكي، وسط مطالبات بالعودة إلى الريال اليمني، التزاماً بخطة الإصلاحات الاقتصادية المعلنة من الحكومة. الإعلان الوحيد عن تخفيض أسعار تذاكر اليمنية كان في تشرين الثاني نوفمبر 2022، عندما أعلن رئيس مجلس الإدارة الكابتن ناصر محمود في مؤتمر نظمته الخطوط الجوية اليمنية لوكلاء السفريات والسياحة تحت شعار "معا نصنع النجاح" كشف فيه عن تخفيض أسعار تذاكر السفر مراعاة لظروف المواطنين الاقتصادية، ابتداءً من الأول من كانون الأول ديسمبر 2022. وأكد الكابتن محمود أن اليمنية تبنت خلال المراحل السابقة عملية تخفيض التذاكر لذوي الاحتياجات الخاصة ومرضى السرطان والمحتاجين حيث تم تخفيض 30% لمرضى السرطان و20% للحالات الأخرى، كاشفا أن عدد التذاكر الممنوحة وصلت إلى 6 آلاف تذكرة خلال النصف الأول من العام 2022. ورصد فريق "حقيقة" إعلاناً لإحدى وكالات السفر والسياحة تضمّن قائمة بأسعار تذاكر الخطوط الجوية اليمنية من مطار عدن الدولي إلى القاهرة، حيث بلغ سعر التذكرة بتاريخ 26 تموز يوليو 610 دولارات للذهاب فقط و662 دولاراً للذهاب والعودة، فيما تراوحت الأسعار بين 525 و620 دولاراً للفترة من 28 إلى 31 تموز يوليو. وحددت الوكالة في 30 تموز يوليو 441 دولاراً للذهاب فقط و580 دولاراً للذهاب والعودة كما حددت من 1 إلى 3 آب أغسطس عند 525 دولاراً للذهاب فقط و620 دولاراً للذهاب والعودة، وقدرت الوكالة أنه من 4 إلى 9 أغسطس عند 441 دولاراً و580 دولاراً على التوالي وظلت أسعار التذاكر ثابتة من 10 إلى 17 آب أغسطس. وأكدت أنه من 18 آب أغسطس وما بعده، فقد سجلت التذاكر أدنى سعر لها بـ 356 دولاراً للذهاب فقط و537 دولاراً للذهاب والعودة. وأكد مالك إحدى وكالات السفر "لحقيقة" أنه لا يوجد أي تخفيض من اليمنية، حيث ما زالت أسعار التذاكر ثابتة، وتباع بالدولار. يتزامن نشر هذا الادعاء مع ارتفاع سعر الريال اليمني مقابل العملات الصعبة في مناطق سيطرة الحكومة ضمن خطة إصلاحات اقتصادية يتم العمل عليها لتطبيع الحياة، إضافة إلى توجيهات حكومية وقضائية بمنع أي تعامل بالعملات الأجنبية على المستوى المحلي. أمس الجمعة، 15 آب أغسطس، وصلت طائرة حديثة إيرباص 320 A تحمل اسم "مملكة أوسان"، وتتسع لـ150 راكباً، إلى مطار عدن الدولي،عقب انضمامها لأسطول الخطوط الجوية اليمنية حسب ما نشره المكتب الإعلامي لوزارة النقل في عدن. وخلال استقبال الطائرة، لفت وزير النقل، إلى دعم الحكومة ووزارة النقل كافة الجهود الذي تقوم بها اليمنية، مجدداً تأكيد التزام الخطوط الجوية اليمنية ووزارة النقل بقرار مجلس الوزراء بإعادة النظر في أسعار تذاكر السفر والبيع بالعملة الوطنية تماشياً من التحسن في عملية الصرف للعملة المحلية ورفع المعاناة عن كاهل المواطن في ظل الظروف التي تشهدها البلاد.

Claim

تداولت حسابات في فيسبوك، الخميس، 14 آب أغسطس الجاري، خبراً، زعمت فيه أن طيران اليمنية أعلنت تخفيض التذاكر 60% لكل وجهاتها وبمختلف درجات الخدمة. الخبر نشرته صفحة المغترب اليمني في السعودية وتفاعل معه نحو 300 شخص، وشاركه 10 آخرون، حتى لحظة نشر المادة.

Refute

توصلت منصة حقيقة إلى إن ما تم تدواله حول تخفيض اليمنية لأسعار تذاكر السفر إلى 60% مضللًا؛ حيث لا يوجد أي تخفيض في أسعار التذاكر إلى اليوم. كما لم يرصد فريق حقيقة أي نشر لإعلان من هذا النوع في الصفحة الرسمية للخطوط الجوية اليمنية والمركز الإعلامي لوزارة النقل يتضمن تخفيض 60% من أسعار التذاكر حديثاً. مدير مكتب طيران اليمنية في مأرب خالد الحربي أكد لحقيقة أنه بمجرد ارتفاع سعر الريال اليمني، هبطت أسعار التذاكر أوتوماتيكياً، وبرر الحربي ذلك بأن متوسط سعر التذكرة كان 580 دولاراً، بما يقابل مليون وستمائة ألف تقريباً، وبات حالياً يعادل 928 ألف ريال. ولا يتطابق كلام الحربي مع التسعيرة المعتمدة من اليمنية، حيث تعتمد الشركة مبيعاتها إلى اليوم بالدولار الأمريكي، وسط مطالبات بالعودة إلى الريال اليمني، التزاماً بخطة الإصلاحات الاقتصادية المعلنة من الحكومة.