Arabi Facts Hub is a nonprofit organization dedicated to research mis/disinformation in the Arabic content on the Internet and provide innovative solutions to detect and identify it.

nan

nan
It includes the establishment of a museum, an opera house, a sports stadium, and coral farmsIncludes the establishment of a museum, an opera house, a sports stadium, and coral farmsIncludes the establishment of a museum, an opera house, a sports stadium, and coral farmsIncludes t...
SaheehNewsIraq

The Author

SaheehNewsIraq
قال عبد الرحمن الجزائري، عضو تحالف القسم، في لقاء متلفز على قناة Utv (دقيقة 24:50): "ايران ضربت الكيان الصهيوني بصواريخها والكيان ما ضرب طهران". الحقائق الادعاء مضلل، إذ أن قوات الاحتلال الإسرائيلي استهدفت مواقع إيرانية ردًا على الهجوم الصاروخي الإيراني مطلع تشرين الأول أكتوبر من العام الماضي. في 26 تشرين الأول أكتوبر 2024، استهدفت إسرائيل منشآت رئيسية لإنتاج الصواريخ التي تعمل بالوقود الصلب في موقع بارشين العسكري المترامي الأطراف بالقرب من طهران، وفي مركز الصواريخ الباليستية والفضاء في شاهرود الذي يديره الحرس الثوري الإيراني، كما استهدفت أنظمة الدفاع الصاروخي الروسية الصنع من طراز "إس - 300".[1] وأعلن الجيش الإيراني في حينها تعرض البلاد إلى هجوم صاروخي من "النظام الصهيوني"، وقال إنّ الهجوم أسفر عن مقتل اثنين من جنوده.[2] كما كشفت صور الأقمار الصناعية عن إلحاق أضرار في مواقع إيرانية حساسة إثر القصف الصهيوني. وقال خبير الصواريخ والباحث في المعهد الدولي للدراسات الاستراتيجية والمتخصص في دراسة إيران، فابيان هينز: "لا نعلم ما إذا كان الإنتاج الإيراني قد شُلَّ كما يزعم البعض، أم أنه تضرر فحسب. لقد رأينا صورًا كافية تُظهر وجود تأثير، والصاروخ أصاب مبانٍ تُنتج فيها خلاطات وقود متخصصة مواد دافعة للصواريخ الباليستية عن طريق خلط مواد كيميائية مختلفة، حيث كان هجومًا ذكيًا للغاية واستهدف جميع المواقع الحساسة".[3] فيما قال وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي بالمقابل، إنّ الأضرار "كانت محدودة بفضل جاهزية ويقظة القوات المسلحة للجمهورية الإسلامية الإيرانية، وردّ الدفاع الجوي في الوقت المناسب"، مؤكدًا أنّ اتخاذ "الإجراءات اللازمة على الفور لإعادة المعدات المتضررة إلى حالتها التشغيلية".[3+] وكانت إيران أطلقت مئات الصواريخ نحو الأراضي المحتلة مطلع تشرين الأول أكتوبر العام الماضي، انتقامًا لاغتيال الأمين العام لحزب الله حسن نصر الله، وقائد الحرس الثوري الإيراني عباس نيلفورشان في العاصمة اللبنانية بيروت في 27 أيلول سبتمبر، وأكد الحرس الثوري الإيراني حينها أنّ "90% من القذائف أصابت أهدافها"، إلا أن سلطات الاحتلال نفت ذلك وقالت إنّ أنظمتها الدفاعية "أسقطت معظم الصواريخ".[4]

Other SaheehNewsIraq