Arabi Facts Hub is a nonprofit organization dedicated to research mis/disinformation in the Arabic content on the Internet and provide innovative solutions to detect and identify it.

nan

nan
It includes the establishment of a museum, an opera house, a sports stadium, and coral farmsIncludes the establishment of a museum, an opera house, a sports stadium, and coral farmsIncludes the establishment of a museum, an opera house, a sports stadium, and coral farmsIncludes t...
SaheehNewsIraq

The Author

SaheehNewsIraq
قال عماد جميل، رئيس الفريق الإعلامي لمفوضية الانتخابات، في لقاء متلفز على قناة "أي نيوز" (دقيقة 44:41): "لا النازحين نسب أصبحت قليلة جدًا لأن الآن أعداد كبيرة عادوا إلى سكنهم والأعداد في الإقليم اللي بقت قليلة". الحقائق الادعاء مضلل، إذ أن أعداد النازحين الذين ما يزالون يقبعون في المخيمات ليست قليلة، وتقدر بـ 18 ألف عائلة تعيش في مخيمات كردستان. ومطلع هذا الشهر، قال الناطق باسم وزارة الهجرة والمهجرين علي جيهانكير، في حديث صحفي، إنّ "هناك أكثر من 18 ألف عائلة تعيش في مخيمات كردستان بمعدل 16 مخيم في دهوك و5 في أربيل".[1] وفي 22 كانون الثاني يناير الماضي، أكد وكيل وزارة الهجرة والمهجرين، كريم النوري، أنّ "هناك 22 مخيمًا فقط في دهوك وأربيل، تضم 18 ألف عائلة، معظمهم من أهالي سنجار والقليل من محافظات أخرى".[2] وقال النوري في لقاء صحفي آخر في 20 كانون الثاني يناير الماضي، "لم يتبق سوى 32 ألف عائلة قوام أفرادها يقارب 154 ألف فرد يتواجدون في 24 مخيمًا 16 منها في دهوك و6 في أربيل و2 في السليمانية".[3] وسبق أن كشفت وزارة الهجرة والمهجرين عن إحصائية بأعداد النازحين المتبقين في المخيمات عام 2024، إذ بلغ عدد العوائل النازحة المتبقية في المخيمات 24 ألفًا غالبيتهم من قضاء سنجار في نينوى، ويتواجدون في 15 مخيمًا في دهوك و6 مخيمات في أربيل.[4] إلى جانب ذلك، قال مسؤول فرع وزارة الهجرة والمهجرين في المنطقة الشمالية، سامر مشكور، "في دهوك العدد المتبقي من النازحين حاليا 21 الفًا و400 نازحًا. أما في أربيل فإن عدد النازحين المتبقي هو 3100 نازح".[5] وجاء الادعاء المضلل مع قرب الانتخابات التشريعية التي من المقرر إجراؤها في تشرين الثاني نوفمبر من هذا العام، قبل انتهاء الدورة البرلمانية الحالية بمدة لا تقل عن 45 يومًا من تاريخ أول جلسة عقدها البرلمان الحالي، في 9 كانون الثاني يناير 2022، في محاولة لترويج "إنجازات" تستخدم لاحقًا ضمن الدعاية الانتخابية.[6]

Other SaheehNewsIraq