مجتمع التحقق العربيهو منظمة بحثية غير ربحية معنية بدراسة الأخبار الزائفة والمعلومات المضللة باللغة العربية على الانترنت، وتقديم الحلول الرائدة والمبتكرة لرصدها
قصيدة متداولة مطلعها:
إذا ألقى الزمان عليك شرا
وصار العيش في دنياك مرا
يجري نسبتها للشاعر إيليا أبو ماضي، القصيدة لا تعود للشاعر اللبناني إيليا أبو ماضي فليست في دواوينه، وإنما هي للشاعر اليمني عبدالغفور عبدالله ، كما أن الفنان العراقي كاظم الساهر ألقى القصيدة دون نسبتها لقائلها، ليعود ويعتذر للشاعر عبدالغفور عبدالله ، وينسب القصيدة إليه، والإعلامي مصطفى الآغا كان قد وقع في خطأ نسبة القصيدة لإيليا، قبل أن يعود ويعتذر للشاعر عبدالغفور ، كما أن أمين الحقوق والحريات في اتحاد الأدباء والكتاب اليمنيين علوان مهدي الجيلاني أكد نسبة القصيدة للشاعر عبدالغفور عبدالله ، وكذلك الفنانة التونسية يسرا محنوش اعتذرت للشاعر اليمني عبدالغفور عبدالله ، ووعدت بمعالجة مشكلة نسبة القصيدة للشاعر إيليا أبو ماضي.
تتداول العديد من الصفحات على مواقع التواصل الاجتماعي لقطة شاشة من منصة إكس، تزعم أنها منشور للإعلامي أحمد البشير، على أنَّه كتب: في وسط من الزبايل والأحزاب الفاسدة نجد النزيهة الدكتور عماد شعلان عميد كلية علوم الحاسبات الذي يرفد المسيرة التعليمية في الإتجاه الصحيح، بالفعل الرجل المناسب في المكان المناسب، ولو الأحزاب تسمحلي المجيء إلى العراق كان ذهبت إلى مكتبه الخاص وهنئته لان حرام هذه الطاقات تعيش مع شلة من الحرامية والقتلة والمجرمين.
تتداول العديد من الصفحات على مواقع التواصل الاجتماعي خبراً منقولاً عن قناة الشرقية، على أنها قالت: مصادر للشرقية تؤكد ان الطالبات تم استهدافهن على أساس طائفي لان أغلبهن من عوائل سنية.
صور مضللة يتم تداولها مع الحديث عن واقعة سقوط مدنيين في مدينة رداع بالبيضاء، إثر تفجير عناصر أمنية تابعة للحوثيين لمنزل في المدنية، وتهدم أخرى على رؤوس ساكنيه، حيث إن هناك صور تم تداولها لكنها مضللة، وتعود لشهداء من قطاع غزة، ولقد وضعنا في التعليقات روابط لحقيقة أشهر الصور المضللة، إلى جانب روابط لمقاطع فيديو حقيقية من مدينة رداع بمحافظة البيضاء.
تتداول العديد من الصفحات على مواقع التواصل الاجتماعي لقطة شاشة من منصة إكس، تزعم أنها منشور للسياسي حيدر البرزنجي، على أنَّه نشر تصريحاً قال فيه: أنا كنت أحد طلاب الدكتور عماد شعلان الشاوي وكنت متفوق جداً في دراستي حتى أنهُ كان يتعامل معي شخصياً بعد الدوام الرسمي وأكثر من مرة اثنى على جهودي