مجتمع التحقق العربيهو منظمة بحثية غير ربحية معنية بدراسة الأخبار الزائفة والمعلومات المضللة باللغة العربية على الانترنت، وتقديم الحلول الرائدة والمبتكرة لرصدها
الفيديو المتداول ليس لاشتعال النيران في السفينة ، بعد استهداف الحوثيين لها في البحر الأحمر، حيث إن الفيديو لانفجار سفينة التخزين ، العائمة قبالة سواحل نيجيريا، والمملوكة لشركة للاستكشاف والإنتاج المحدودة، وذلك في صباح 2 فبراير 2022.
في تاريخ 22 أغسطس 2024؛ أعلنت السلطات البريطانية واليونانية عن تعرض ناقلة النفط اليونانية ، لسلسلة هجمات في البحر الأحمر، متسببة في اشتعال النيران فيها، فيما لم يعلن الحوثيون تبنيهم لعمليات استهداف للسفن حتى الآن.
الخبر المتداول بأن أنيس باسويدان من أصول يمنية أصبح رئيسًا لدولة إندونيسيا غير صحيح، حيث جرت الانتخابات الرئاسية في إندونيسيا في 14 فبراير 2024، وتنافس فيها 3 مرشحين، من بينهم المرشح من أصول يمنية أنيس باسويدان، وفي 20 مارس 2024؛ أعلنت اللجنة الانتخابية في إندونيسيا فوز المرشح برابوو سوبيانتو بالرئاسة، والذي حصل على نحو 60 من أصوات الناخبين، وحل باسويدان ثانيًا بنحو 25٪، كما ️فندت صدق الخبر في فبراير الماضي، إلا أنه عاد للتداول بشكل ملفت.
نشرت حسابات وصفحات على منصة التواصل الاجتماعي إكس صورة ادعت أنها للسفينة التي تعرضت للهجوم بالبحر الأحمر الأربعاء 21 أغسطس 2024 ومازالت تحترق . لكن الادعاء ليس صحيحا
فيلادلفيا داخل أرض فلسطين وليس له علاقة باتفاقيات بينا مصر وبين إسرائيل على الإطلاق
أحمد موسى مقدم برنامج على مسؤوليتي قناة صدى البلد
بيحط العقدة في المنشار أحمد موسى يفتح النار على نتنياهو ويكشف مفاجآت على الهواء ورد فعل مصر صدىالبلد علىمسئوليتي ..338
صدى البلد 20 2024
الصورة المتداول ليست لإحدى اللافتات الانتخابية لترامب، التي تستهزئ بولي العهد السعودي محمد بن سلمان، حيث إن الصورة من أكتوبر 2020، لحملة حقوقية في الولايات المتحدة الأمريكية أطلقها موقع الحرية أولًا؛ تنديدًا بانتهاكات حقوق الإنسان في السعودية، وإحياءً لذكرى مقتل الصحفي السعودي جمال خاشقجي، واحتجاجًا على علاقة الرئيس الأمريكي حينها دونالد ترامب بولي العهد السعودي محمد بن سلمان.
تداولت حسابات على منصة «فيسبوك» تصريحًا منسوبًا إلى الخبير العسكري الأردني اللواء المتقاعد «فايز الدويري»، حذّر فيه قادة الجيش السوداني من مصير «القذافي» و«علي عبد الله» في حال استمروا في «تعنتهم ورفضهم السلام»، مشيرًا وفق التصريح المنسوب إليه إلى «ضعف الجيش وعدم قدرته على تحرير أيّ مدينة أو مقر»، ومستنكرًا على قادة الجيش أن يطالبوا قوات «الدعم السريع» التي وصَفها بـ«المنتصرة» بأن تخرج من المناطق التي تسيطر عليها بـ«عملية سلام جنيف» وتسلم «الأسلحة والمقار»، بعد أن «فرطوا يعني قادة جيش في 80 من أراضٍ ومدن وولايات ومقار عسكرية لها وزنها».