مجتمع التحقق العربي هو منظمة بحثية غير ربحية معنية بدراسة الأخبار الزائفة والمعلومات المضللة باللغة العربية على الانترنت، وتقديم الحلول الرائدة والمبتكرة لرصدها
صورة مضلله عن فتح كوبري ٢٥ يناير بأسيوط لأن بالبحث العكسي تبين أن الصورة قديمة وتعود لـجسر القصر في مدينة سانت بطرسبرج الروسية.
بوست منتشر بشكل كبير جدًا، بيقول: تصل سرعة الإنترنت في اليابان إلى مليون جيجا بايت في الثانية، أي تحميل أكثر من 1000 حلقة إنمي برمشة عين.
بوست منتشر بشكل كبير يضم صورة لشيخ الأزهر د. أحمد الطيب، وإلى جوارها مكتوب خبر يقول تكافل وكرامه بعد الانتهاء من الدفعة الثالثة والرابعة تم فتح باب التسجيل للدفعة الخامسة في منحه تكافل وكرامه للعماله الغير منتظمة والمتزوجين والمطلقات والارامل، ومُرفق معه رابط للتسجيل.
تداول العديد من رواد مواقع التواصل الاجتماعي فيسبوك وتويتر ادعاءً بشأن تَسلم قوى الحرية والتغيير المجلس المركزي لمبلغ 800 ألف دولار من بعثة الأمم المتحدة يونيتامس، مقابل إقامة خمس ورش خاصة بمناقشة القضايا المرتبطة بالاتفاق الإطاري، والتي كان آخرها ورشة ناقشت موضوع “إزالة التمكين”. وجاء نص الادعاء المتداول كالآتي: سهير عبدالرحيم تغرد: اضبط الإطاري ب 800 ألف دولار، ما لا تتوقعه عزيزي المواطن أن بيع الوطن و التفاوض حول سعره لم يعد وقفاً على بيع الموانئ و الفشقة و المواقف و إنما تعداه إلى بيع الورش ….!!! الورش الواحدة دي …!! هل تعلم عزيزي المواطن أن ثمن ورشة التمكين و ورشة السلام و الثلاث ورش المتبقية هو مبلغ 800 ألف دولار، قبضتها قيادات عليا في الحرية والتغيير المركزي عداً ونقداً من يونيتامس .وهل تعلم أنهم الآن يسابقون الرياح لإقامة ورشة السلام المعلن عنها في 31 يناير لأنهم يرون أن تأجيل هذه الورش سيضر بالاتفاق الإطاري في ظل قيام ورشة القاهرة. لك الله يا وطني قيادات يعول عليها لإنقاذ البلاد و العبور إلى التنمية والاستقرار تقبض ثمن مخرجات ورش متفق عليها قبل قيامها. مبلغ يونيتامس يوزع منه على بعض الحضور ، يعني يا جماعه الناس المشت الورش دي وما قبضت تمشي تفتش نصيبها وين في الـ 800 ألف دولار الناموا بيها الجماعة براهم !! 800 ألف دولار …!!! يا لوضاعتكم.
قال جمال بيومي مساعد وزير الخارجية الأسبق إن مصر إحدى دول قليلة جدًا تنمو إيجابيًا حتى أمريكا والصين اقتصادها بالسالب بينكمش دلوقتي لكن هذا التصريح خطأ مصر ليست الدولة الوحيدة التي حققت نموًا إيجابيًا، في العام الماضي 2022 عام اندلاع أزمة الحرب الروسية الأوكرانية، حيث حققت 181 دولة نموًا إيجابيًا من إجمالي 238 دولة وإقليم، يقوم صندوق النقد الدولي بقياس معدلات نموهم الاقتصادي، وفقًا لبيانات الصندوق.