مجتمع التحقق العربيهو منظمة بحثية غير ربحية معنية بدراسة الأخبار الزائفة والمعلومات المضللة باللغة العربية على الانترنت، وتقديم الحلول الرائدة والمبتكرة لرصدها
الصورة المتداولة ليست للسفينة ، التي أعلن الحوثيون استهدافها في البحر العربي، حيث إن الفيديو لاحتراق سفينة الشحن قرب جزر الأزور البرتغالية، في فبراير 2022.
الخبر الكاذب
انتشر خبر نصه: “م تح ول يثير السخرية بعد لبسه بدلة عروس وقطع الطريق امام الناس وضابط برتبة عقيد يفتح الطريق ويقوم باعتقاله في شارع السناتر.” تحقيق “الفاحص“:بعد التحقيق والتدقيق من قبل فريق الفاحص، تبين الآتي:1 بعد التواصل مع الحاضرين في حفل الزواج من قبل فريق الفاحص تبين ان الموضوع عبارة عن مقطع تمثيلي من قبل اصدقاء الزوج في شارع السناتر وسط محافظة كربلاء.2الزوج ومن خلال مقطع فيديو بلقاءه مع احد صحفيي كربلاء اكد ان الموضوع عبارة عن مزحة من قبل اصدقائه اثناء تعطل احدى العجلات بشارع السناتر تحول الى مشكلة مع القوات الامنية.3 المقطع تم تصويره من قبل شخص غير معروف و بدون معرفة تفاصيل الامر وتم نشره على مواقع التواصل الاجتماعي ادى الى انتشاره دون التأكد من صحته.4. يدعوكم الفاحص إلى ضرورة فحص المحتوى قبل التفاعل معها او نشرها مع الآخرين لكي لا تكون مساهماً في نشر الأخبار الكاذبة عن دون قصد والتي أدت إلى توليد خطاب كراهية وبعضها وصلت إلى دعوات للقتل.5. أصدرت خلية الإعلام الأمني وعبر صفحتها الرسمية في فيسبوك بياناً تنفي به ما تم تداوله عبر مواقع التواصل الإجتماعي
روابط للتحققرابط لقاء الزوج والحديث عن الموضوع:.8بيان خلية الإعلام الرقمي:..997267681055639تابعوا قناة “الفاحص” على تلغرام::.
الفيديو المتداول ليش لانفجار فتحة نفق مزيفة بجنود من جيش الاحتلال الإسرائيلي، حيث إن الفيديو نشرته حسابات أوكرانية في شهر أبريل الماضي، وذكرت أنه لانفجار لغم من نوع 22 بجنديين روسيين.
تداول عدد من الصفحات على منصة التواصل الاجتماعي فيسبوك تصريحًا منسوبًا للمتحدث الرسمي باسم الحرية والتغيير «جعفر حسن» يقول فيه إن استخدام الفسفور الأبيض والقنابل المحرمة في مصفاة الخرطوم بمنطقة الجيلي تعتبر جرائم حرب تضاف لطرفي النزاع، وأن على المجتمع الدولي التدخل لتفادي الحرب الأهلية.
الصورة المتداولة ليست للرئيس الإيراني الأسبق محمود أحمدي نجاد وهو يرعى الأغنام بسلام بعد انتهاء فترة ولايته وترك منصبه، حيث إن الصورة من أكتوبر 2016، وهي من زيارة محمود نجاد لقرية قندلوس في مديريات كاجور ونوشهر بمحافظة مازندران، شمال إيران.