مجتمع التحقق العربيهو منظمة بحثية غير ربحية معنية بدراسة الأخبار الزائفة والمعلومات المضللة باللغة العربية على الانترنت، وتقديم الحلول الرائدة والمبتكرة لرصدها
خبر منتشر بشكل كبير جدًا، عليه لوجو موقع اليوم السابع، مكتوب فيه تصريح منسوب لوزير التربية والتعليم بيقول: خمسة آلاف جنيه تعويض لأسرة أي طالب يتوفى بالكورونا أثناء تأدية امتحانات الثانوية العامة واعتبار الطالب ناجحا.
معتز مطر في حلقة امبارح من برنامجه المذاع على قناة الشرق، قال خلال حديثه عن أزمة سد النهضة، إن في بنوك مصرية شاركت في تمويل سد النهضة، وإن الكلام ده هو كشفه من 3 سنين.
وعرض فيديو قديم له بيقول فيه: في كتاب للكاتبة هايدي فاروق بيحكي لك قصة أخرى من الخيانة. بنوك مصرية شاركت في بناء السد وتمويله وفقًا لوثائق نشرها الكتاب. بنك آراب إنترناشونال بنك، بنك القاهرة، بنك إسكندرية، عرب بنك، البنك التجاري، سيتي بنك. 6 بنوك مصرية شاركت في تمويل السد، وتابع: هايدي فاروق اتخونت واختفت، معرفش فين هايدي فاروق.
الكاتب دندراوي الهواري في مقاله نصيحة إلى إثيوبيا مصر الحالية ليست مصر فوضى 25 يناير، المنشور بجريدة اليوم السابع أمس، قال: لولا حراك 25 يناير 2011 ما استطاعت إثيوبيا أن تبنى قالب طوب واحدا فى نهر النيل، وإنما وجدت ضالتها فى الحراك الفوضوى، وعبث المراهقة الثورية والمطالب الفئوية والاستغراق فى المحلية التى كانت عليها مصر، وبدأت خطوات بناء سد النهضة.
أحمد موسى استعرض في حلقة امبارح من برنامج على مسؤوليتي على قناة صدى البلد، خبر نشره موقع الوطن في يونيو 2013، بينقل عن هشام النشوى، كبير مهندسي وزارة الري، اتهامه لرئيس الوزراء حينها هشام قنديل بإمداد شركة بلبادس الهولندية، التى وضعت تصميم سد النهضة الإثيوبى، بمعلومات وبيانات سرية عن إيرادات النهر والفيضان فى مصر، أثناء توليه وزارة الري في عام 2011، ما ساعد الشركة، المملوكة لشخصيات يهودية، في إنجاز التصميم.
موسى قال نصًا: آدي هشام قنديل، مش قولت لكم الوطن نشرت وهو رئيس وزراء ومنفاش مش قولت لكم هشام قنديل باع وسلم؟ الوطن نشرت أهي الوطن تكشف: قنديل منح شركة بناء السد الإثيوبي معلومات سرية في 2011 … نشر في الوطن والإخوان يحكموا وهشام قنديل رئيس وزارة. طلع نفى هشام قنديل؟ مطلعش كذب وهو رئيس وزراء سلموا البلد. خانوا وباعوا وهما السبب في المصيبة اللي إحنا فيها النهارده.
تلقينا الكثير من الرسائل تسألنا عن حقيقة هذا الخبر المنتشر: ” الآن انتهت الجائحة وانكشفت المؤامرة و منظمة الصحة العالمية اعلنت أن ماحدث من ٣ شهور هو سوء فهم ، وإن ملف كورونا، اتقفل، بعد ضلوع منظمة الصحة العالمية رسميا بمؤامرة ضد البشرية مما أجبرهم على الاعتراف وتغيير أقوالهم وسيتم توجيه أمر لكافة البلدان بالفتح ولا حاجة للتباعد الاجتماعي والتوجيه بعودة الحياة الى طبيعتها”.
– كمان الكلام المنتشر بيقول إن منظمة الصحة، وصلت إلى “نتيجة نهائية بأن حامل الفيروس يعتبر شخص غير معدي للآخرين إلا في حالة ظهور الأعراض لديه وأهمها الحرارة، وإن الاستراتيجية الآن هي البحث عن المصابين بالأعراض وليس حاملي المرض !!”.