News Categories

تداولت حسابات وصفحات على موقع فيسبوك، مؤخراً، مجموعة صور وفيديوهات لثلاث منازل منفصلة، مع ادعاء أنها بقيت سليمة وسط مئات المنازل التي أصبح رماداً في مدينة لوس أنجلس الأمريكية جراء حرائق مستمرة منذ أيام، لكن البحث الذي أجراه فريق أظهر أن معظمها مضلل. وتعود معظم الصور والفيديوهات لمنزلين مختلفين، جرى تداولهما مع منشورات أضفت عليهما هالة من القداسة من خلال ادعاء أن السبب وراء بقائهما سليمين وسط النيران، يعود لاستخدامها لأنشطة دينية مسيحية أو إسلامية، وذلك تبعاً لتوجهات الحسابات التي تداولت الصور والفيديوهات. خلاصة: أظهر البحث أن الصورة الأولى مولدة بتقنية الذكاء الاصطناعي فيما كانت الثانية قديمة بينما كانت الصورة الثالثة حقيقية.

: الادعاء  مشاهد لاحتراق مباني ضخمة في لوس أنجلوس تداولت حسابات عبر مواقع التواصل الاجتماعي صورة تظهر حرائق تلتهم مباني ضخمة في مدينة لوس أنجلوس بولاية كاليفورنيا الأميركية.  وقف المرصد الفلسطيني تحقق على صحة الصورة المتداولة، من خلال البحث عنها في المصادر العلنية، بواسطة تقنيات البحث العكسي، وتبيّن أن الصورة مقتطعة من مقطع فيديو متداول في منصات التواصل حول الحرائق في كاليفورنيا، وقد تم انتاجه بواسطة تقنيات الذكاء الاصطناعي. وبعد فحص الصورة من قبل الفريق التقني لـتحقق توصل إلى جملة من الأدلة والتشوهات التي تشير إلى أن الفيديو تم توليده باستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي، وتتمثل بما يلي: اولاً: الإضاءة غير طبيعية، وتميل الصورة لكونها  ثانياً: النيران تظهر بشكل مبالغ به، وموزعة بشكل متجانس على المباني، مما يدل على أنها غير طبيعية، وتم معالجتها وتعديلها رقمياً. ثالثاً: تداخل الدخان وشكله يبدو غير واقعي ومفتعل. رابعاً: على الرغم من النيران الكثيفة، فإن المباني لا تظهر عليها علامات الإنهيار أو التشوه كما يحدث في مثل هذه الحالات. وهو ما تؤكده أيضاً نتائج الفحص بواسطة أداة “”، التي أظهرت أن الصورة منتجة باستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي بنسبة عالية بلغت 998. وأظهرت نتائج البحث العكسي عن الصورة أنها مجتزأة من مقطع فيديو أنتج بواسطة الذكاء الاصطناعي، حيث تضمن المقطع مجموعة صور ومقاطع فيديو تظهر حرائق ضخمة تلتهم المباني والغابات في لوس أنجلوس بولاية كاليفورنيا الأميركية. وأظهرت نتائج الفحص بواسطة أداة “”، أنها منتجة باستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي بنسبة عالية بلغت 994. حرائق كاليفورنيا: خسائر فادحة وجهود إغاثة مستمرة هذا وتشهد ولاية كاليفورنيا الأمريكية حرائق غابات مدمرة تُعَدُّ من بين الأكثر تدميرًا في تاريخها، أدت هذه الحرائق إلى تدمير أكثر من 10000 مبنى، بما في ذلك العديد من المنازل، خاصة في منطقة لوس أنجلوس الكبرى. وأعلن الرئيس الأمريكي جو بايدن أن هذه الحرائق هي الأكثر دمارًا في تاريخ الولاية، مع إجلاء حوالي 360000 شخص حتى الآن. وتسببت هذه الحرائق في خسائر اقتصادية هائلة، حيث قدّرت شركة المتخصصة في التنبؤات الجوية أن الأضرار تتراوح بين 52 و57 مليار دولار. إذا امتدت الحرائق إلى مناطق أكثر اكتظاظًا بالسكان، فقد تزيد هذه التقديرات. بالإضافة إلى ذلك، واجه رجال الإطفاء تحديات كبيرة، من بينها نقص إمدادات المياه في بعض المناطق المتضررة، مما أعاق جهودهم في السيطرة على النيران. واستجابةً لهذه الكارثة، وافق الرئيس بايدن على إعلان حالة الكارثة الكبرى على المستوى الفيدرالي في مدينة لوس أنجلوس، مما يتيح تقديم مساعدات فيدرالية لتغطية تكاليف الاستجابة للكوارث، بما في ذلك إزالة الحطام وتوفير الملاجئ المؤقتة. كما تم نشر قوات الحرس الوطني في لوس أنجلوس لتأمين مناطق الإخلاء ومراقبة حركة المرور ومنع عمليات السرقة.  خلاصة التحقق أظهر تدقيق تحقق أن الصورة المتداولة الذي تظهر احتراق مباني في لوس أنجلوس ليست حقيقية، واقتطعت من فيديو تم إنتاجه باستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي، حيث أكدت نتائج الفحص بواسطة أداة أن الفيديو تم إنتاجه باستخدام هذه التقنيات بنسبة عالية بلغت 99.8، إلى جانب الأدلة التي توصل لها الفريق التقني في المرصد. مصادر التحقق مصادر الادعاء  أداة تقنية تستخدم لتحليل المحتوى الرقمي وتحديد ما إذا كان قد تم إنتاجها باستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي  يوتيوب 24 شبكة أخبار الحمدانية الفاسكونيا بلاغ للناس  خليل بسام يوتيوب مجموعة عقارات الحالمة تعز محاضرات في دار العلوم  طرطوس مباشر السويس ٢٤ :

نشرت قناة المشهد، مؤخراً، تقريراً مرئياً، تضمن ادعاءات تنسب إلى الممثلة الأمريكية الساخرة نيكي غلاسر أنها سخرت من وجود الله خلال حفل توزيع جوائز الغولدن غلوب الأخير، وأن نشطاء أمريكيين ربطوا بين تلك السخرية المزعومة والحرائق المأساوية التي حدثت في مدينة لوس أنجلس على أنها عقاب إلهي. لكن البحث الذي أجراه فريق مع تحليل مضمون التقرير، أظهر أنه يتضمن تضليلاً، ويتضمن محتوى يثير الكراهية. وجاء التقرير الذي حظي بأكثر من 5،6 مليون مشاهدة على حساب القناة على فيسبوك  تحت عنوان: سخروا من وجود الله فاندلعت الحرائق في اليوم التالي صدفة أم عقاب إلهي؟، كما تداولته عشرات الحسابات والصفحات السورية على وسائل التواصل الاجتماعي. نتائج البحث: سخرت الممثلة نيكي غلاسر خلال إلقائها نكتة في حفل توزيع الجوائز، من عدم توجيه أي من الفائزين كلمة شكر لله، ولم تسخر من الله أو من وجوده كما ورد في التقرير المرئي للقناة. يرد في التقرير أنه في اليوم التالي للحفل اندلعت حرائق مهولة في لوس أنجلس، لكن بالعودة إلى تاريخ الحفل سنجده قد جرى في الخامس من كانون الثانييناير 2024، بينما بدأت الحرائق بعدها بيومين وليس بيوم واحد. يرد في التقرير أن نشطاء أمريكيين على وسائل التواصل الاجتماعي ربطوا بين سخرية نيكي من وجود الله، والدمار الكبير الذي خلفته الحرائق، دون أن يرد فيه مثال واحد مما نشره أحد هؤلاء النشطاء. لا يدعم البحث وجود تقارير أو أخبار مماثلة على وسائل إعلام دولية أو عربية حول الحادثة السخرية المزعومة من  وجود الله في حفل جوائز غولدن غلوب  والتي تعد أهم مهرجان لتكريم الفنانين والأعمال السينمائية بعد الأوسكار. يُسند تقرير القناة، ادعاء وجود ارتباط بين السخرية المزعومة من الله في حفل الجوائز وبين اندلاع الحرائق في لوس أنجلس، إلى نشطاء أمريكيين على وسائل التواصل الاجتماعي. عنوان التقرير مثير وتحريره يظهر القناة وكأنها تتبنى فكرة وجود ارتباط بين السخرية المزعومة واندلاع الحرائق. أظهر البحث أن موقع القناة الرسمي نشرت تقريراً مكتوباً بمضمون مشابه. أرجعت تقارير إعلامية نشرتها وسائل إعلام دولية الانتشار السريع للحرائق إلى خمسة أسباب مستندة إلى مصادر علمية. خلاصة: الادعاء بأن الممثلة الأمريكية سخرت من وجود الله خلال حفل توزيع جوائز الغولدن غلوب ادعاء مضلل. تقرير قناة المشهد المشار إليه يثير مشاعر كراهية لدى المتلقي تجاه الممثلة والمدينة على حد سواء، ويقدم نوعاً من التبرير للتشفي من تعرضها لكارثة تسببت بنزوح مئات الآلاف، ما يجعله مخالفاً لمعايير وأخلاقيات العمل الإعلامي المهني.

الفيديو تمّ تداوله عام 2019 على أنّه من العراق.

الحقيقة: نفى المكتب الإعلامي للحكومة الجديدة الخبر في تصريح لفارق، كما أن الشخص الظاهر في الصورة إلى جانب الشرع يدعى مظهر الويس.

: الادعاء فيديو لاندلاع الحرائق في لوس أنجلوس. نشرت حسابات على مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو يُظهر استمرار اندلاع الحرائق في لوس أنجلوس، ويظهر الفيديو تصاعد ألسنة اللهب وانتشار الدخان الكثيف في سماء المدينة.  تحرى المرصد الفلسطيني تحقق صحة  الفيديو المتداول، من خلال البحث عنه في المصادر العلنية، بواسطة تقنيات البحث العكسي، ولم يجد فريق المرصد اصلاً له.  وبمقارنة الفيديو مع مشاهد أخرى لانتشار الحرائق والنيران في ولاية كاليفورنيا، ومدينة لوس أنجلوس، لاحظ فريق المرصد اختلافاً في حجم الحرائق وألسنة اللهب في الفيديو المتداول، مقارنة بالمشاهد الأخرى، حيث تظهر أكثر وهجاً وضخامة في الفيديو المتداول.  وبعد فحص المقطع من قبل الفريق التقني في لـتحقق توصل إلى جملة من الأدلة والتشوهات التي تشير إلى أن الفيديو تم توليده باستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي، وتتمثل بما يلي: أولاً : الأسلاك المعلقة دون دعم تظهر الأسلاك وكأنها معلقة في الهواء بدون وجود أعمدة أو هياكل داعمة مقابلة، مما يتعارض مع المبادئ الهندسية لتوزيع الكهرباء ثانياً : غياب الأعمدة المقابلة لا توجد أعمدة أو هياكل مقابلة تدعم هذه الأسلاك، مما يجعل وجودها بهذا الشكل غير منطقي.  ثالثاً:  ألسنة اللهب والدخان: تم توزيعهما بشكل مبالغ فيه مع ألوان غير طبيعية، بينما لم يظهر تأثير الحريق على الأشجار القريبة، فيما يتصاعد الدخان بشكل منتظم وغير طبيعي، مما يفتقر للواقعية. رابعاً: تفاصيل المحيط الطريق والأبنية المحيطة كانت تحتوي على خلل واضح في التفاصيل، تمثلت في تموجات غير منطقية. والتوزيع غير متناسق للنيران، حيث تظهر في مناطق معينة وتغيب في أخرى دون تفسير منطقي. في الجهة المشار إليها، يبدو المشهد عشوائيًا دون وجود مبانٍ واضحة، بينما تظهر بعض المنازل متأثرة بالنيران بشكل طفيف. كما أن الشارع يظهر بخطوط وأرضية غير متناسقة. خامساً: تظهر السيارات المحترقة بشكل مبالغ فيه، مع أضرار غير واقعية للهيكل، وعدم التفاعل الصحيح مع المحيط، ويبدو تأثير الحريق عليها غير متناسب مع الواقع من الجهة اليمنى، عجلة السيارة غير سليمة، بينما من الجهة اليسرى يوجد نار، وهو أمر غير منطقي في هذا المكان، خصوصًا فوق السيارات. سادساً: تمتد النار بشكل قوي، ومع ذلك، هناك سيارات تسير في المنطقة دون أن تتأثر. توزيع الحريق يوحي وكأن المدينة بأكملها قد احترقت، وليس جزءًا منها فقط. وهو ما تؤكده أيضاً نتائج الفحص بواسطة أداة “”، التي أظهرت أن الفيديو منتج باستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي بنسبة عالية بلغت 989. حرائق لوس أنجلوس جهود الإطفاء وحظر التجول لحماية المناطق المتضررة أعلنت إدارة الإطفاء في لوس أنجلوس عن تقدم كبير في احتواء حرائق الغابات، حيث تم احتواء حريق باليساديس بنسبة 8 بفضل الظروف الجوية المواتية وجهود فرق الإطفاء. وأظهرت صور الأقمار الصناعية أن الحريق دمر معظم المنازل والشركات في منطقة باسيفيك باليساديس، مما أدى إلى تحويل المباني والشوارع إلى رماد. من جانب آخر، تم تقييم أضرار لحقت بما لا يقل عن 10000 عقار، فيما تم فرض حظر تجول في المناطق المتضررة لمنع السرقات وحماية الممتلكات، حيث تم نشر عدد كبير من ضباط الشرطة للحفاظ على الأمن. هذا وتعهدت السلطات المحلية بإعادة البناء بقوة وتنفيذ تغييرات استراتيجية لتسريع عملية التعافي والتعامل مع الكوارث. خلاصة التحقق  أظهر تدقيق تحقق أن المقطع المتداول الذي يظهر حرائق مستمرة في لوس أنجلوس ليس حقيقيًا، بل تم إنتاجه باستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي، حيث أكدت نتائج الفحص بواسطة أداة “” أن الفيديو منتج بنسبة 98.9 باستخدام هذه التقنيات، إلى جانب التشوهات والمؤشرات التي توصل لها الفريق التقني المرصد.  مصادر التحقق مصادر الادعاء  الفريق التقني في المرصد الفلسطيني تحقق ‏”   أداة تقنية تستخدم لتحليل المحتوى الرقمي وتحديد ما إذا كان قد تم إنتاجه باستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي . ساحة علم معلومة اخر ساعة طقس الحجاز أحداث عالمية شامل نيوز مصري غلبان .   العالم العربي الصلاة على النبي طربيات وفيروزيات شباب أسمار كتامة حسام البعداني :