News Categories

الادعاء هب الريح: الأجهزة الأمنية أحبطت 57 عملية كانت ستستهدف إسرائيل خلال الأشهر الماضية. نقلت صفحات إجتماعية في موقع فيسبوك تصريحًا صحفيًا منسوبًا لوزير الداخلية اللواء زياد هب الريح، يكشف فيه إحباط الأجهزة الأمنية الفلسطينية 57 عملية ضد الاحتلال خلال الأشهر الماضية، وزعمت الصفحات أن هب الريح صرّح بذلك في لقاء عبر قناة سكاي نيوز عربية، مبينةً تأكيده أن الأمن الفلسطيني بتعليمات عليا من الرئيس محمود عباس عمل على حفظ الاستقرار في مناطق الضفة، ولم يسمح بالانجرار نحو العنف، وأشارت إلى أن عدد العمليات المُحبطة وفقًا لهب الريح بلغ 57، من ضمنها عمليات كانت ستؤدي إلى قتل عشرات الإسرائيليين. بحث المرصد الفلسطيني تحقق في صحة التصريح المتداول، حيث نفى مدير عام العلاقات العامة والإعلام في وزارة الداخلية ناصر أبو فخيدة للمرصد صحته، وأشار إلى أن وزير الداخلية لم يُجرِ أي لقاءات مع سكاي نيوز عربية، ولم يُدلِ بمثل هذه التصريحات لأي من وسائل الإعلام مؤخرًا.  وهو ما أكده للمرصد أيضًا مراسل سكاي نيوز عربية في فلسطين فراس لطفي، الذي نفى بشكل قاطع أن تكون القناة استضافت وزير الداخلية الفلسطيني مؤخرًا، أو أن يكون أدلى بهذه التصريحات عبرها.  كما بحث فريق المرصد حول آخر التصريحات التي أدلى بها اللواء هب الريح، وتبين أن آخرها كان قبل نحو أسبوعين، بتاريخ 22 نوفمبر تشرين الثاني 2022، أكد خلالها ضرورة حفظ الأمن والأمان وسيادة القانون والسلم الأهلي وترسيخ قيم التسامح ومبادئ الحوار؛ للمحافظة على النسيج الاجتماعي واستقرار المجتمع وسلمه الأهلي، دون أن يتطرق لعمليات المقاومة في الضفة، وذلك خلال زيارته لمحافظتي نابلس وسلفيت. خلاصة التحقق التصريح المنسوب لوزير الداخلية زياد هب الريح حول احباط الأجهزة الأمنية لـ57 عملية ضد الاحتلال خلال الأشهر الماضية، انتحالي، حيث نفى مدير عام العلاقات العامة والإعلام في وزارة الداخلية صحة التصريح، كما أن الوزير هب الريح لم تتم استضافته عبر سكاي نيوز عربية مؤخراً، ولم يصرح عبرها في هذا الخصوص، وفق ما أكده لمرصد تحقق مراسل القناة في فلسطين فراس لطفي. مصادر التحقق مصادر الادعاء  ناصر أبو فخيدة، مدير عام العلاقات العامة والإعلام في وزارة الداخلية. فراس لطفي، مراسل قناة سكاي نيوز عربية في فلسطين. وكالة وطن للأنباء. صفحة خرابيش.

الادعاء كابتن منتخب سويسرا جرانيت تشاكا بعد مباراة بلاده مع المنتخب الصربي، ظهر مرتديًا قميصًا يحمل اسم القائد العام لجيش تحرير كوسوفو ومؤسسه الأول آدم يشاري. تداولت صفحات اجتماعية ورياضية ومستخدمون في موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك صورًا لقائد المنتخب السويسري اللاعب جرانيت شاكا تُظهره مرتديًا قميصًا يحمل اسم يشاري وأسفل منه الرقم 26، بعد انتهاء المباراة التي جمعت منتخب بلاده بالمنتخب الصربي ضمن نهائيات بطولة كأس العالم المقامة في قطر، والتي انتهت بفوز المنتخب السويسري بنتيجة ثلاثة أهداف لهدفين، وتأهله لدور الـ16. الصفحات والمستخدمون ربطوا بين احتفال شاكا والقائد الكوسوفي آدم يشاري ، في إشارة إلى الصراع الكوسوفي الصربي نهاية القرن الماضي، حيث برز اسم آدم يشاري بعد المباراة عبر منصات التواصل بشكل كبير، ونشرت الصفحات والمستخدمون قصته وتاريخه. تحقق المرصد الفلسطيني تحقق من الصورة المنشورة، وتبين أنها تعود لقائد المنتخب السويسري واللاعب شاكا بعد انتهاء مباراة المنتخبين السويسري والصربي الجمعة الماضية، إلا أن شاكا نفى أن يكون قصد أي إشارات سياسية من خلال ارتدائه قميصًا يحمل اسم يشاري، حيث أوردت عدة مواقع، أبرزها التليجراف، أن اللاعب أكد أن ذلك كان دعمًا لزميله في المنتخب السويسري آردون يشاري 20 عامًا، ونقل عدد من المواقع، أبرزها روسيا اليوم وصحيفة الجازيت الأسترالية تصريحاتٍ له، قال فيها إنه وعد زميله الشاب آردون يشاري بارتداء قميصه إذا سجل هدفًا أو فاز منتخبهم. وبالعودة إلى قائمة المنتخب السويسري وفق ما ورد في مواقع ترانسفير ماركت وسكاي سبورت يتضح أن اللاعب السويسري آردون يشاري يحمل الرقم 26، وهو ذات الرقم الذي ظهر على القميص الذي ارتداه شاكا عقب مباراة منتخبه مع المنتخب الصربي الجمعة الماضية. كما أن اللاعب أردون يشاري اعتاد أن يرتدي قميصًا يحمل لقب عائلته فقط ، وهو الاسم الذي ظهر على القميص الذي ارتداه شاكا عقب مباراة منتخب بلاده ضد المنتخب الصربي، وهو ما تظهره عدة لقطات سابقة للاعب بقمصان مختلفة، أبرزها صورة تمديد تعاقده مع فريقه لوزيرن السويسري المنشورة على موقع الفريق. يذكر أن شاكا الكوسوفي الأصل المولود لأبوين من أصل ألباني نفذ عددًا من الاحتفالات الاستفزازية رفقة لاعب الوسط السويسري الآخر شيردان شاكيري المولود في كوسوفو، وذلك عندما تغلبت سويسرا على صربيا بنتيجة هدفين لهدف في دور المجموعات ببطولة كأس العالم 2018، حينما احتفلا بتشكيل الرمز القومي الألباني بأيديهما، وهو النسر ذو الرأسين الموجود على العلم الألباني. خلاصة التحقق قائد فريق المنتخب السويسري اللاعب جرانيت شاكا، ينفي رفعه اسم القائد الكوسوفي آدم يشاري، حيث أوضح بأن اسم يشاري الذي ظهر على قميصه هو زميله في المنتخب السويسري آردون يشاري ، حيث رفعه تحقيقاً لوعدٍ قطعه لزميله، بارتداء قميصه إذا سجل هدفًا أو فاز منتخبهم. مصادر التحقق مصادر الادعاء    أسعد طه  حصاد عالم الرياضة      الكاتب محمود داوود  ملاعب 

الادعاء عاجل:: تحويل الضابط الدرزي الذي قتل الشهيد عمار مفلح في بلدة حوارة جنوب محافظة نابلس إلى برنامج الحماية المشددة بعد تلقيه تهديد بالقتل خلال 48 ساعة. تداولت صفحات اجتماعية في موقع فيسبوك، معلومات تفيد بتحويل الاحتلال الضابط الدرزي الذي أعدم الشهيد عمار مفلح في بلدة حوارة جنوب نابلس، إلى برنامج الحماية المشددة بعد تلقيه تهديد بالقتل خلال 48 ساعة. بحث فريق الرصد العبري في مرصد تحقق، في الإعلام العبري والمصادر العبرية، ولم يجد أصلاً للمعلومات المتداولة. كما أن الاحتلال لم يفصح عن هوية أو قومية الضابط الذي أعدم الشاب مفلح، إلا أن كلاً من وزير جيش الاحتلال بيني غانتس، وعضو الكنيست إيتمار بن غفير أكدا دعمهما الكامل لقاتل الشهيد عمار مفلح. يذكر أن الشاب عمار مفلح من بلدة أوصرين ارتقى، أمس، في بلدة حوارة جنوب مدينة نابلس، بعد أن أطلق عليه ضابطًا من جيش الاحتلال الرصاص بشكل مباشر من مسافة الصفر، خلال محاولته اعتقاله. خلاصة التحقق الاحتلال لم يحول الضابط الذي أعدم الشهيد عمار مفلح إلى برنامج الحماية المشددة. مصادر التحقق مصادر الادعاء  تصريح عضو الكنيست إيتمار بن غفير. تصريح وزير حرب الاحتلال بيني غاتس. مصدر الإخبارية يطا لنا بيت فوريك أولًا كله في سلوان أخبار فلسطين أخبار المنطقة الشرقيةبلاطة البلد شبكة أخبار اليوم عاجل إذنا مدينة بني حارث المراسل العسكري

الادعاء الإعلام العبري: عملية طعن في حوارة. تداولت مواقع إخبارية عبرية معلومات مفادها أن جيش الاحتلال أطلق النار تجاه شاب فلسطيني في بلدة حوارة جنوب نابلس، بحجة محاولته طعن أحد جنود الاحتلال الموجودين وسط البلدة. تشكك المرصد الفلسطيني تحقق في صحة الادعاء بالعودة إلى مقطع فيديو وثقه شاهد عيان كان موجودًا في المكان لحظة وقوع الحدث، يظهر الفيديو أن الشاب المستهدف لم يحاول طعن الجندي، بل إن الجندي مطلق النار حاول اعتقال الشاب، وحينما فشل في ذلك أطلق النار على الشاب من مسافة قريبة جدًا. :.10? وهو ما أكده شاهد العيان ثائر أبو صالحية لمرصد تحقق الذي كان موجودًا في المكان وشهد الحدث منذ بدايته بالقول: كنت وصديقي بالقرب من مطعم ع كيفك وسط بلدة حوارة، وحينها كان الشهيد قادم باتجاهنا، وفي تلك الأثناء مرت مركبة فيها عدد من المستوطنين، الذين اقتربوا من الشاب وقاموا بمضايقته، ما دفع الشاب للدفاع عن نفسه من خلال طرق زجاج السيارة بيده، فأطلق مستوطن الرصاص من مسافة صفر على الشاب فأصابه، كما أن رصاص المستوطن أصاب مركبتي الموجودة في الموقع. وأضاف أبو صالحية أنه عقب انسحاب المستوطنين من الموقع قدم أحد جنود الاحتلال، الذي حاول اعتقال الشاب واعتدى عليه بالضرب، فحاول الشاب الدفاع عن نفسه، فأطلق الجندي عدة طلقات نارية من مسدسه على الشاب ما أدى إلى استشهاده، حيث لم يكن الشاب يحمل سكينًا في يده وفقًا لادعاء الاحتلال. خلاصة التحقق لا صحة لادعاءات الإعلام العبري بتنفيذ الشاب الذي أعدمه الاحتلال في حوارة عملية طعن، حيث نفى أحد شهود العيان لـتحقق صحة ادعاء الاحتلال، وهو ما أكده مقطع فيديو آخر وثقه شاهد آخر عدم صحة الادعاء بشأن تنفيذ الشاب لعملية طعن. مصادر التحقق مصادر الادعاء  مقطع فيديو يوثق لحظة إعدام الشاب في بلدة حوارة. ثائر أبو صالحية، شاهد عيان تواجد من بداية الحدث. صحيفة معاريف العبرية. إذاعة كان العبرية. موقع روتر نت العبري. موقع صحيفة يديعوت العبرية.

تداولت حسابات وصفحات على وسائل التواصل الاجتماعي صورة لطفل وأخرى للمتهم بـسرقة القرن، نور زهير، وكتبت عليها هذا الطفل سرق باكيت كلنس انحكم سنتين وهذا سرق مليارات طلع إفراج. الحقيقة: صورة مضللة، ولا تعود لطفل عراقي تم الحكم عليه بالسجن لمدة عامين، بل تعود لطفل سوري تم ضربه من قبل موظف في مطعم بسبب بيعه المناديل للزبائن في مطعم في تركيا. عام 2015 هاجم صاحب متجر، صبيا سوريا ذهب إلى موائد الزبائن الذين يأكلون في إزمير وحاول بيع المناديل، حيث تم اتخاذ الإجراءات القانونية من قبل الشرطة بحق من قاموا بضرب الطفل، وتم رفع دعوى قضائية وتحويل القضية إلى النيابة العامة. وكان قد تم الإفراج عن المتهم بسرقة الاموال الضريبية، نور زهير، بكفالة لاسترداد الأموال جميعها في غضون أسبوعين بعد أن أعلن رئيس الوزراء محمد شياع السوداني، استرداد جزء من الأموال المسروقة.

تداولت وكالات ووسائل إعلام وصفحات وحسابات على مواقع التواصل الاجتماعي صورتين زعمت أنّهما لعملية استهداف تركيا للمسؤولة الاستخباراتية في حزب العمال الكردستاني فاطمة أونور في شمال العراق. الحقيقة: الصورتان مضللتان، وليستا لاستهداف تركيا للقيادية بحزب العمال الكردستاني فاطمة أونور في شمال العراق. الصورة الأولى تعود إلى يوليو تموز الماضي، لسيارة كانت تقل مقاتلات من وحدات حماية المرأة التابعة لقوات سوريا الديمقراطية قسد، استهدفتها طائرة مُسيّرة تركية في ريف الحسكة بسوريا. أما الصورة الثانية فهي مقتطعة من فيديو لسيارة قصفتها طائرات تركية في مدينة سنجار شمالي العراق في أغسطس آب 2021. انتشار الصورتين المضللتين يأتي على خلفية إعلان تركيا صباح اليوم الأربعاء 30 نوفمبر تشرين الثاني 2022، اغتيال فاطمة أونور، المسؤولة الاستخباراتية في حزب العمال الكردستاني، وذلك باستهدافها بعملية خاصة شمالي العراق. لم تفصح المصادر التركية عن طبيعة العملية الخاصة، لكن وسائل إعلام تركية على رأسها وكالة الأناضول الرسمية نشرت الخبر مرفقًا بالصورة المضللة، ما يوحي بشكل مضلل أنها عملية استهداف لسيارة كانت تقل أونور.