Arabi Facts Hub is a nonprofit organization dedicated to research mis/disinformation in the Arabic content on the Internet and provide innovative solutions to detect and identify it.
: الادعاء وفاة والد الشهيد رامي الكخن، الحاج أبو رامي الكخن، إثر نوبة قلبية حادة. تداولت صفحات ومجموعات على منصات التواصل الاجتماعي، عبر تلغرام وواتساب خبراً مفاده وفاة والد الشهيد رامي الكخن، سامي الكخن، إثر نوبة قلبية حادة. تحقق المرصد الفلسطيني تحقق  من صحة الخبر المتداول، وذلك من خلال التواصل مع الصحفي ياسر حبيشة، والذي أكد لـتحقق بأن الحاج سامي الكخن يتمتع بصحة جيدة، وهو حالياً في المستشفى بانتظار إجراء عملية قلب مفتوح كانت مقررة له منذ فترة، نافياً ما يتم تداوله عن وفاته. وقد أرفق لنا الصحفي حبيشة صورة حديثة للحاج سامي الكخن أبو رامي من داخل المستشفى، تأكيداً على أنه بصحة جيدة وينتظر إجراء العملية. وجاء تداول الادعاء بعد اقتحام قوات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الخميس 8 مايوأيار الجاري، للبلدة القديمة في مدينة نابلس، حيث استُشهد الشاب رامي سامي وليد الكخن 30 عامًا متأثرًا بإصابته برصاص قوات الاحتلال، التي احتجزت جثمانه لاحقًا، وفق ما أعلنته وزارة الصحة الفلسطينية بعد تلقيها بلاغًا من الهيئة العامة للشؤون المدنية. وقد نفّذت قوات إسرائيلية خاصة الاقتحام ظهر اليوم، تبعها دخول تعزيزات عسكرية من منطقتي حوارة والطور، ما أدى إلى تصاعد حدة المواجهات داخل البلدة. وأسفر الاقتحام عن إصابة 9 مواطنين بالرصاص، نُقلوا إلى مستشفى رفيديا الحكومي، حيث وُصفت حالتان منهم بالخطيرة، بينما كانت الإصابات الأخرى مستقرة. كما اعتُقل الشاب محمد مشعل خلال اقتحام حارة الياسمينة، إلى جانب احتجاز الشهيد الكخن. خلاصة التحقق كشف تدقيق تحقق أن الخبر المتداول حول وفاة والد رامي الكخن غير صحيح، إذ تبين أن والده متواجد في المستشفى بانتظار إجراء عملية قلب مفتوح كانت مقررة له مسبقاً، وفق ما أكده الصحفي ياسر حبيشة لـتحقق . مصادر التحقق مصادر الادعاء  الصحفي ياسر حبيشة. اقتحامات نشاطات رام الله ، مؤرشف مجموعات واتساب  :
مقطع اعتداء معلم على طفل قديم وليس في سوريا 
الادعاء بأن مشافي دمشق المجتهد والمواساة تناشد المواطنين التبرع بالدم بسبب كثرة الإصابات نتيجة القصف الاسرائيلي مضلل.
قال أحمد موسى، المتحدث باسم وزارة الكهرباء، في لقاء متلفز على قناة سامراء دقيقة 10:14: اسمع خبراء الطاقة يكولون روحوا للسعودية لاستيراد الغاز السعودية منيلها غاز. الحقائق الادعاء مضلل، إذ أن السعودية تمتلك احتياطيًا هائلاً جعلها مؤخرًا ضمن قائمة أكبر الدول المنتجة للغاز الطبيعي. وبلغت احتياطيات الغاز الطبيعي في السعودية حتى نهاية عام 2024 نحو 255.1 تريليون قدم مكعبة قياسية، مسجلة بذلك ارتفاعًا بنسبة 1 عن العام السابق، مع توقعات بإضافة 7.5 تريليون قدم مكعبة خلال عام 2025، في إطار خطط لتوسيع استغلال الغاز الطبيعي وتعزيز دوره كمصدر رئيسي للطاقة ضمن رؤية 2030.1 أما حجم إنتاج الغاز، فقد بلغ منتصف عام 2024 الماضي بـ 13.5 مليار قدم مكعبة يوميًا، مع استمرار الاستثمارات بهدف رفع الإنتاج بنسبة 63 بالمئة بحلول عام 2030، وتحديدًا إلى 21.3 مليار قدم مكعبة يوميًا.2 كما أوضحت بيانات وحدة أبحاث الطاقة المختصة بالطاقة ومقرها في واشنطن، بأن احتياطيات الغاز في السعودية خلال عام 2023 ارتفعت إلى 9.65 تريليون متر مكعب، مقابل 9.51 تريليون متر مكعب في 2022، كما صنفت وكالة إدارة معلومات الطاقة الأمريكية ، السعودية في المرتبة التاسعة عالميًا بإنتاج الغاز الطبيعي.3 يأتي هذا الحديث في سياق المخاوف من أزمة على مستوى إنتاج الكهرباء في العراق بالتزامن مع فصل الصيف، إثر إيقاف الاستثناءات الأميركية التي كانت تسمح للحكومة بشراء الطاقة والغاز من إيران. وما تزال الحكومة تحاول إقناع الإدارة الأميركية يتجديد الاستثناء المتعلق بالغاز لتجنب اضطرابات محتملة، وذلك عبر منح استثمارات لشركات وجهات أميركية، إذ وقعت مطلع نيسان أبريل الجاري، مذكرة مع شركة جي إي فيرنوفا الأميركية، تتضمن مشروعات لمحطات إنتاج الطاقة الغازية المركبة بحدود 24 ألف ميغاواط.4
قال خلال برنامج بلا أقنعة على قناة زاكروس الفضائية دقيقة 5: العراق يحد سوريا على مسافة 650 كيلو مترًا. الحقائق التصريح غير دقيق، إذ أنّ طول الحدود العراقية السورية لا يتجاوز 615 كيلومترًا، وهي محصنة بجدار كونكريتي بنسبة أكثر من 78، مع انتشار أمني مكثف في المسافة المتبقية، خاصة ضمن محافظة نينوى. وتشير تقديرات الجهاز المركزي للإحصاء إلى أنّ طول الحدود العراقية السورية يبلغ 600 كيلومتر، وهاي ثالث أطول حدود مع بلد مجاور، حيث يمتلك العراق أطول حدود مع إيران ومن ثم السعودية.1 فيما تظهر الخرائط أنّ الشريط الحدودي بين سوريا والعراق يبلغ 610 كيلومترات، منها 285 كيلومترًا في محافظة نينوى، و325 كيلومترًا محافظة الأنبار، تتولى حمايتها مخافر وملاحق حدودية يبلغ عددها 211. وتبلغ عدد القرى على الجانب العراقي 50 والجانب السوري 51، أما المنافذ الحدودية بين البلدين فهي؛ منفذ ربيعة ومنفذ القائم ومنفذ الوليد.2 السلطات الأمنية بدورها تؤكّد أنّ طول الحدود 615 كيلومترًا، إذ سبق أنّ أوضح رئيس خلية الإعلام الأمني تحسين الخفاجي، أنّ العراق انتهى من بناء جدار كونكريتي على الحدود مع سوريا بطول 400 كيلومترًا، مشيرًا إلى أنّ عملية بناء الجدار على المسافة المتبقية من الحدود بطول 210 215 كيلومترًا، ستنجز في وقت لاحق منتصف العام، لإنهاء أي ثغرة أمنية على الحدود.3 وبعد أيام، من التصريح الأول، قال الناطق السابق باسم وزارة الداخلية العميد مقداد ميري إنّ قوات الحدود نجحت في إضافة 83 كيلومترًا إلى الجدار الكونكريتي على الحدود السورية بجهود ذاتية اختصرت فيه الوقت والكلفة المالية، مما يعني أن 483 كيلومترًا من الحدود بين البلدين باتت مؤمنة بجدار كونكريتي، وبنسبة تفوق 78 من الخط الحدودي، والمتبقي هو أقل من 150 كيلومترًا تتولى القوات الأمنية المشتركة حمايته بانتشار مكثف.4 وشهدت الحدود العراقية، خاصة في محافظة نينوى، إجراءات استثنائية منذ نهاية العام الماضي بالتزامن مع التطورات في سوريا، تمثلت في تعزيز القطعات المسؤولة عن تحت إشراف كبار المسؤولين وقادة الأمن والقوات المسلحة، فضلاً عن الحشد الشعبي.5