Arabi Facts Hub is a nonprofit organization dedicated to research mis/disinformation in the Arabic content on the Internet and provide innovative solutions to detect and identify it.
الخبر ❌❌أعاد مستخدمون على صفحات وحسابات وسائل التواصل الاجتماعي نشر مقطع فيديو مع عنوانٍ مرفقٍ جاء فيه: حادثة في القدس المحتلة بالأمس، حيث قام رجل بوليس إسرائيلي بخنق طفل فلسطيني أمام الجميع ولم يتمكن أحد من إنقاذه والطفل قبل الوفاة نطق الشهادتين، وحاول الجميع تنزيل الفيديو إلا أن يوتيوب وفيسبوك وجوجل أزالته من منصاتها على الفور. ✅✅الحقيقة أن الخبر غير صحيح والفيديو قديم ولا علاقة لهُ بالقدس، وموجود على اليوتيوب منذ سنوات ولم يُحذف كما ادّعى مستخدمون. بحث فريق تيقن بالفيديو المنشور حيث تبين أنه منتشر منذ سنوات على أنه بالقدس لكن مع مواصلة الفريق البحث تبين أنه منشور على الإنترنت من حوالي ٦ سنوات على الأقل. وحين تفحّص فريق تيقن تفاصيل الفيديو ذاته لكن بجودة أفضل وجد أنه منتشر على مواقع سويدية عام 2015 كما تبيّن الكلام المكتوب على القميص الذي يرتديه العنصر وهو وهو الشارة التي يستخدمها عناصر الأمن في السويد. لماذا هذه الأخبار خطيرة؟ تنتشر هذه الأخبار بكثرة في غير سياقها لكن حين اكتشاف أصلها يُوظفها البعض بشكل سيء للادعاء بأن كل الانتهاكات التي يتعرض لها الفلسطينيون من قوات الاحتلال الإسرائيلي هي فبركات إعلامية، على الرغم من وجود الآلاف من الشواهد الحقيقية لجرائم الاحتلال.
الخبر نشرت حسابات وصفحات عبر وسائل التواصل الاجتماعي ومواقع إخبارية خبرًا جاء فيه الفصائل الفلسطينية ستعلن أنّ محمود عباس فاقد للشرعية ومغتصب لقيادة الشعب الفلسطيني. الحقيقة أن الخبر مضلل. بحث فريق تيقن في الخبر، ووجد أن بعض المواقع نسبته لجريدة الأخبار. لكن ما جاء في المادة الصحفية للأخبار: أن الفصائل في غزة عقدت لقاءً بعد الحرب اتفقت خلاله على ضرورة الضغط على عباس لترتيب البيت الفلسطيني، وإنهاء حالة التفرّد، لتحقيق أكبر مكتسب لمصلحة القضية الفلسطينية بعد الانتصار، ووقف عبث المفاوضات، فيما اقترحت بعض الفصائل، في حال رفض عباس الاتفاق، إعلان فقدانه للشرعية، وأنه مغتصب لقيادة الشعب الفلسطيني، والعمل على تشكيل إطار يجمع جميع فصائل المقاومة، باعتبار المقاومة المُمثّل الوحيد للشعب الفلسطيني في كلّ مكان. إذن بعيدًا عن فحوى ما جاء بمادة الأخبار إلا أن العنوان الذي نقلته بعض المواقع الإخبارية استنادًا لهذه المادة كان مضللًا حين أن الأخبار تحدثت عن مقترح وليس نية الفصائل الإعلان أن الرئيس الفلسطيني محمود عباس فاقد للشرعية.
الخبر نشرت حسابات وصفحات على وسائل التواصل الاجتماعي مقطع فيديو للقاءٍ قيل إنه مسرّب لنتنياهو مع عنوان جاء فيه يقول بشكل واضح الهدف ضرب السلطة الفلسطينية وقد تناقله المستخدمون دون الإشارة إلى تاريخ الفيديو المتداول. توضح تيقن أن الفيديو قديم ولم ينتشر للمرة الأولى. الفيديو متداول على اليوتيوب ومواقع الإنترنت منذ سنوات طويلة، وبعض المستخدمين لفت إلى أن تاريخ الفيديو 2001، وبعيدًا عن التاريخ الحقيقي للفيديو إلا أن المؤكد أنه ليس جديدًا ومنتشر منذ سنوات طويلة.
الخبر  نشرت حسابات وصفحات على مواقع التواصل الاجتماعي خبرًا جاء فيه خبر أثلج صدور جميع الفلسطينيين وخاصة أهالي قرية دوما قضاء نابلس. حيث أفادت الأنباء بأن من بين قتلى انهيار الجسر في جبل الجرمق. المتطرف الصهيوني توڤيڤ ابراهام المسؤول عن حرق عائلة دوابشة في قرية دوما نابلس. الحقيقة أن الخبر مفبرك ولا صحة له. قسم الترجمة العبرية في تيقن أكد عدم وجود شخص بهذا الاسم ضمن الأسماء المعلنة للمتهمين في جريمة عائلة دوابشة. كما تواصلت تيقن مع المترجم المختص بالشأن العبري مؤمن مقداد الذي أكد أن المستوطن المسؤول عن جريمة دوابشة هو عميرام بن اوليئيل ولم تنشر أسماء بقية المتهمين في الجريمة لأنهم قاصرين.
الخبر نشرت حسابات وصفحات عبر مواقع التواصل الاجتماعي خبر جاء فيه الآن هروب نزار بنات إلى مستوطنة كريات أربع بعد استدعائه من قبل النائب العام. ‏‎ الحقيقة أن الخبر مُفبرك ولا أساس له. تواصل فريق تيقن مع المرشح للانتخابات التشريعية في قائمة الحرية والكرامة نزار بنات والذي نفى الخبر وأكد على وجوده داخل منزله، مشددًا على أنه تواصل مع النائب العام هاتفيًا لكنه لم يجبه.
الخبر نشرت حسابات وصفحات عبر مواقع التواصل الاجتماعي حديثًا، فيديو تحت عنوان لحظة طرد عزام الأحمد من المسجد الأقصى. الحقيقة أن الفيديو قديم. تأكد فريق تيقن أن هذا الفيديو قديم ويعود لعام ٢٠١٣ عند طرد المقدسيين عزام الأحمد من المسجد الأقصى.