Arabi Facts Hub is a nonprofit organization dedicated to research mis/disinformation in the Arabic content on the Internet and provide innovative solutions to detect and identify it.

nan

nan
It includes the establishment of a museum, an opera house, a sports stadium, and coral farmsIncludes the establishment of a museum, an opera house, a sports stadium, and coral farmsIncludes the establishment of a museum, an opera house, a sports stadium, and coral farmsIncludes t...
SaheehNewsIraq

The Author

SaheehNewsIraq
تداولت حسابات وصفحات على وسائل التواصل الاجتماعي مقطع فيديو تظهر روبوتات تحمل أجنة، مع تعليق: "روبوتات ستكون بديلة للرحم وحل لمن لا يستطيعون الإنجاب بشكل طبيعي مستقبلًا". الحقائق مقطع الفيديو مزيف، إذ أن الفيديو مولد عبر أحد تطبيقات الذكاء الاصطناعي ويحاكي اختراعًا مستقبليًا يتيح تكوين وحمل الأجنة داخل روبوتات خاصة. ويظهر البحث العكسي أن مقطع الفيديو مولد بواسطة أحد برامج الذكاء الاصطناعي المتاحة لجميع المستخدمين، ونشر عبر قناة على منصة يوتيوب تدعى "‏RoboBuddy‏"، في 15 كانون الثاني يناير الجاري، وهو محتوى معدل أنشئ رقميًا مع العديد من مقاطع الفيديو المشابهة.[1] وتركز قناة "‏Robo Buddy‏" على المحتوى المرتبط بمستقبل الروبوتات والتفاعل البشري وتكنولوجيا الروبوتات المتطورة ومساعدي الذكاء الاصطناعي المصممين لمساعدة البشر وتحسين الحياة اليومية، وهي تبث من الولايات المتحدة الأميركية، وتم إنشاؤها في 9 كانون الثاني يناير الجاري، وفقًا لما ورد في مربع الوصف الموجودة في القناة.[2] ومنذ أن تحدث الملياردير ومالك منصة X (تويتر سابقًا)، إيلون ماسك، عن إطلاق روبوتات لوظائف متعددة، منها روبوت متخصص بالحمل خلال حدث لشركة "تسلا" التي يديرها، والمتخصصة في صناعة المركبات الكهربائية والأنظمة الشمسية والبطاريات، في 10 تشرين الأول أكتوبر 2024، بدأت وسائل الإعلام والتواصل الاجتماعي بالترويج ونشر مقاطع فيديو وصور تحاكي واقع وجود روبوتات حمل غير حقيقية.[3] ووفقًا لماسك، فإن "الروبوتات ستكون شبيهة بالبشر، ولها استخدامات عدة وسيتم استخدامها أولاً من قبل "تسلا"، على أن يبدأ تصنيعها لأغراض البيع في عام 2026، وستكون لدى الشركة روبوتات بشرية مفيدة في إنتاج منخفض للاستخدام الداخلي في العام المقبل، وسيكون إنتاج الروبوتات بكميات كبيرة وكلفة أقل من 20 ألف دولار".[4]

Other SaheehNewsIraq