مجتمع التحقق العربيهو منظمة بحثية غير ربحية معنية بدراسة الأخبار الزائفة والمعلومات المضللة باللغة العربية على الانترنت، وتقديم الحلول الرائدة والمبتكرة لرصدها
.31705 ..6676:0::: :16::1.9.31705 ..6676 .:0 0 26 0:8 30 1 30: .31705 ..681600 .:. .:::192.31705 ..681600 .:. .:::192.31705 ..681600 .. .:192:192.31705 ..681600 ..:192:192. .31705 ..681600 .. .::192:. .31705 ..681600 .. .::192.31705 ..681600 . :.31705 ..681600 . :.31705 ..681600:19::0 0 0 1 0.25.31705 ..681600 .::0.31705 ..681600 .: .:.31705 ..681600 . . .31705 ..681600 . : :16:600.31705 ..681600 .:0 0 0 0:20 16 20 15: :5 5 5 5.31705 ..6265458:: :18:::2:0.5.31705 ..677919:800:800:::800:800.31705 ..677919 .: .:0000.5.31705 ..149943 .:25.31705 ..553802:: :18:::2:0.5.31705 ..492161:0:: :18:::2:0.5.31705 ..719332 .:10.31705 ..106388:: :18:::2:0.5.31705 ..68552:: :18:::2:0.5:767.31705 ..6676:16.31705 ..681600 .:. .:::21705 ..681600 .:. .:::21705 ..681600 .. .:212:21705 ..681600 ..:212:212. .31705 ..681600 .. .::212:. .31705 ..681600 .. .::21705 ..681600:16.31705 ..681600 .:17 17 17 17
ما حقيقة الفيديو المتداول على أنه يوثق طائرة مسيّرة عالقة في أسلاك الكهرباء في كسلا؟
مضلل
تداولت العديد من الحسابات على منصة «فيسبوك» مقطع فيديو، على أنه يوثّق طائرة مسيّرة عالقة في أسلاك الكهرباء بمنطقة «الرشايدة» في مدينة كسلا شرقي السودان.وجاء نص الادعاء على النحو الآتي:«كسلا منطقة الرشايدة صباح اليوممسيرة تابعة المليشيا علقت في سلك الكهرباء».
الحسابات التي تداولت الادعاء :
1الجندي الخفي197 ألف متابع2انور الأمام93 ألف متابع3شبكة اخر خبر الاخبارية47 ألف متابع
للتحقق من صحة الادعاء، أجرى «مرصد بيم» بحثًا عكسيًا عن مقطع الفيديو، وتبيّن أنه قديم، نُشر في العام 2024، وهو يوثّق طائرة مسيّرة حربية علقت في أسلاك خطوط الهاتف شرقي سوريا، ولا صلة للمقطع بالسودان أو الأحداث الجارية فيه.ولمزيدٍ من التحقق، أجرى فريق المرصد بحثًا بالكلمات المفتاحية الواردة في نص الادعاء، ولم يُسفر البحث عن أيّ نتائج تدعم صحة الادعاء.
الخلاصة:الادعاء مضلل؛ إذ أنّ مقطع الفيديو قديم ولا صلة له بالسودان. كما لم يُسفر البحث بالكلمات المفتاحية عن أيّ نتائج تدعم صحة الادعاء.
منذ بداية عملية طوفان الأقصى والعدوان على قطاع غزة حظرت حكومة الاحتلال دخول العمال الفلسطينيين إلى الداخل والعودة إلى أماكن عملهم، حيث يقدر عددهم بنحو 215 ألف عامل فلسطيني، كانوا يعملون في العديد من القطاعات منها البناء الذي تعمل فيه النسبة الأكبر من العمال الفلسطينيين، إضافة إلى قطاع الزراعة والسياحة من فنادق ومطاعم.
لجأ عمال الضفة الغربية إلى العودة إلى أماكن عملهم في الداخل بدون تصاريح، وتعرضوا لحملات اعتقال واسعة، وبالتالي انتشرت معلومات على منصات التواصل الاجتماعي تدعي ترحيلهم إلى قطاع غزة. كما أن تداول هذه المعلومات لم يقتصر على فترة معينة ولم يحدث لمرة واحدة، إنما على فترات مختلفة ومتعاقبة، كان آخرها المعلومات التي تم تداولها حول ترحيل المواطن آمن بني عودة إلى القطاع التي كشف مرصد كاشف في وقت سابق عدم صحتها.
هل حقًا يتم ترحيل عمال الضفة الغربية إلى القطاع؟
أكدت المصادر الرسمية التي تُعنى بشؤون العمال والأسرى لكاشف أنه لم يتم رصد أي حالة ترحيل إلى قطاع غزة، فقد شدد مسؤول وحدة الإعلام بالاتحاد العام لنقابات عمال فلسطين سعيد عمران على أن الاتحاد العام لنقابات عمال فلسطين لم يرصد أي حالة ترحيل لعمال الضفة الغربية في الداخل إلى قطاع غزة، بينما أعاد الاحتلال جزءًا كبيرًا من عمال غزة إلى القطاع في شهر تشرين الثاني 2023 عن طريق معبر كرم أبو سالم، إضافة إلى بعض عمال غزة الذين عادوا إلى القطاع من مراكز الإيواء في الضفة الغربية بعد عمليات التنسيق.
وأفاد مدير الدائرة القانونية في هيئة شؤون الأسرى والمحررين جميل سعادة أن الهيئة لم تسجل أي حالة ترحيل لعمال الضفة الغربية في الداخل إلى قطاع غزة، بينما تم ترحيل عمال غزة الذين تم اعتقالهم.
ما هو واقع العمال بعد السابع من تشرين الأول 2023؟
كشف بيان صادر عن الاتحاد العام لنقابات عمال فلسطين أن مجموع حالات الاعتقال لعمال الضفة الغربية وقطاع غزة الذين يعملون في الداخل منذ بداية العدوان حتى الأول من أيار الجاري بلغ 11 ألف عامل سواء من تم اعتقالهم من أماكن عملهم، أو من مراكز الإيواء بالضفة الغربية، وسواء تم الإفراج عنهم أم لم يتم.
يتعرض العمال الذين يتم اعتقالهم إلى إجراءات غير ثابتة، ومنهم من يتعرض للتنكيل والاعتداء ثم الاعتقال يقول مسؤول وحدة الإعلام بالاتحاد العام لنقابات عمال فلسطين سعيد عمران، ويضيف أن فترة الاعتقال تختلف من عامل إلى آخر، ومنهم من يخضع للتحقيق وآخرين يتم إطلاق سراحهم مباشرة أبو بعد بضعة أيام، واستشهد 4 عمال بالمعتقلات، 3 من قطاع غزة وعامل واحد من قلقيلية.
عمال الداخل والاعتقال الإداري
أكد مدير الدائرة القانونية في هيئة شؤون الأسرى والمحررين جميل سعادة أن عمال الداخل يعانون بعد السابع من تشرين الأول 2023 من تشديدات ومطاردة واعتقالات، ويتم تحويلهم إلى المحاكم العسكرية في حال اعتقلوا في مناطق التماس بالقرب من الجدار أو قبل تمكنهم من الدخول إلى الداخل والتوجه إلى أماكن عملهم، أما في حالة اعتقالهم من مواقع العمل فيتم تحويلهم إلى المحاكم المدنية.
وأوضح سعادة أن العمال يتعرضون للضرب والقمع أثناء مطاردتهم واعتقالهم، وأن الأحكام بحقهم تضعافت، وفرضت عليهم غرامات مالية باهظة، وأشار إلى أن الهيئة وجدت من خلال المتابعة القانونية أن مئات العمال الذين اعتقلوا بتهمة عدم حيازة تصاريح، وجهت بحقهم أوامر اعتقال إداري خلال المحاكمات.
ووفقًا لبيان صحفي صدر عن الاتحاد العام لنقابات عمال فلسطين بمناسبة اليوم العالمي للعمال، فقد بلغ عدد العمال الذين تسبب الاحتلال باستشهادهم منذ بداية العدوان على قطاع غزة حتى الأول من أيار من العام الجاري 33 عاملًا، وذلك خلال توجههم أو عودتهم من أماكن عملهم عند الجدار الفاصل، أو خلال اقتحام مواقع العمل التي يعملون بها، أو إثر التحقيق معهم في معتقلات الاحتلال، ومنهم عمال من غزة توفوا بمراكز إيواء الضفة الغربية إثر نوبات قلبية.
:
الادعاء
وفاة والد الشهيد رامي الكخن، الحاج أبو رامي الكخن، إثر نوبة قلبية حادة.
تداولت صفحات ومجموعات على منصات التواصل الاجتماعي، عبر تلغرام وواتساب خبراً مفاده وفاة والد الشهيد رامي الكخن، سامي الكخن، إثر نوبة قلبية حادة.
تحقق المرصد الفلسطيني تحقق من صحة الخبر المتداول، وذلك من خلال التواصل مع الصحفي ياسر حبيشة، والذي أكد لـتحقق بأن الحاج سامي الكخن يتمتع بصحة جيدة، وهو حالياً في المستشفى بانتظار إجراء عملية قلب مفتوح كانت مقررة له منذ فترة، نافياً ما يتم تداوله عن وفاته.
وقد أرفق لنا الصحفي حبيشة صورة حديثة للحاج سامي الكخن أبو رامي من داخل المستشفى، تأكيداً على أنه بصحة جيدة وينتظر إجراء العملية.
وجاء تداول الادعاء بعد اقتحام قوات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الخميس 8 مايوأيار الجاري، للبلدة القديمة في مدينة نابلس، حيث استُشهد الشاب رامي سامي وليد الكخن 30 عامًا متأثرًا بإصابته برصاص قوات الاحتلال، التي احتجزت جثمانه لاحقًا، وفق ما أعلنته وزارة الصحة الفلسطينية بعد تلقيها بلاغًا من الهيئة العامة للشؤون المدنية.
وقد نفّذت قوات إسرائيلية خاصة الاقتحام ظهر اليوم، تبعها دخول تعزيزات عسكرية من منطقتي حوارة والطور، ما أدى إلى تصاعد حدة المواجهات داخل البلدة.
وأسفر الاقتحام عن إصابة 9 مواطنين بالرصاص، نُقلوا إلى مستشفى رفيديا الحكومي، حيث وُصفت حالتان منهم بالخطيرة، بينما كانت الإصابات الأخرى مستقرة. كما اعتُقل الشاب محمد مشعل خلال اقتحام حارة الياسمينة، إلى جانب احتجاز الشهيد الكخن.
خلاصة التحقق
كشف تدقيق تحقق أن الخبر المتداول حول وفاة والد رامي الكخن غير صحيح، إذ تبين أن والده متواجد في المستشفى بانتظار إجراء عملية قلب مفتوح كانت مقررة له مسبقاً، وفق ما أكده الصحفي ياسر حبيشة لـتحقق .
مصادر التحقق
مصادر الادعاء
الصحفي ياسر حبيشة.
اقتحامات نشاطات رام الله ، مؤرشف
مجموعات واتساب
:
مضلل
نشرت العديد من الصفحات على مواقع التواصل الاجتماعي، وخصوصاً على فيسبوك، صوراً بمزاعم أنّها تظهر لاعبة كمال أجسام من محافظة بابل العراقية، تستعد للمشاركة بمسابقة عالمية، وأرفقت الصور بنص مفاده دون تصرّف: لاعبة كمال أجسام من ’بابل‘ تستعد للاشتراك بمسابقة عالمية. وحصد الادّعاء أعداداً كبيرة من التفاعلات.
التحقيق:
بعد التحقيق من قبل فريق الفاحص، تبين أنَّ الصور مضللة، حيث تم العثور الحساب الحقيقي للفتاة الظاهرة في الصور، بعد القيام بعملية البحث العكسي عبر متصفّح غوغل، والتوصّل إلى الصور الأصلية، إذ أنّها تعود للاعبة كمال أجسام مكسيكية، تدعى ساندي باتشيكو، وتنشر محتواها المتعلّق بكمال الأجسام في حسابها على منصّة أنستغرام. ونشرت باتشيكو الصور الثلاث، يوم 21 كانون الأول 2024. ما ينفي الادّعاء المتداول.
ويعتبر نشر صورة لاعبة أجنبية على أنها عراقية وتستعد للمشاركة في مسابقة عالمية تضليلاً إعلامياً واضحاً لأنَّه يقدّم معلومة خاطئة للجمهور ويخدعهم من خلال استغلال صورة لا علاقة لها بالموضوع الحقيقي. هكذا سلوكيات تساهم في تشويه الواقع وتقلل من مصداقية الإعلام، خصوصاَ عندما يكتشف الجمهور لاحقاً أن الخبر مضلل، مما يؤدي إلى فقدان الثقة في الأخبار حتى لو كانت صحيحة.
الأخطر هو أن هذا النوع من التضليل يهمّش جهود الرياضيين العراقيين الحقيقيين، ويعزز ثقافة الوهم بدل من دعم الإنجازات الحقيقية، وهو أمر يضرّ بالصورة العامة للبلد وبروح الشفافية والمصداقية التي نطمح لها، لذا من الضروري التأكد دائماً من صحة المعلومات قبل نشرها أو تداولها لتجنب الوقوع في فخ التضليل وخداع الجمهور.
مصادر التحقق: رابط1
خليكفاحص
📍 تداولت مؤخراً، عشرات الصفحات والحسابات على منصة فيسبوك، غالبيتها وهمية، منشورات تزعم أن الصحفي إيفان حسيب، جرى توقيفه على خلفية اتهامه بالتحرش بقاصر في إقليم كردستان العراق، وأن تدخل قيادات من الإدارة الذاتية وحزب الاتحاد الديمقراطي ساهم في إطلاق سراحه.
في الخلاصة:
✅ تبين وجود نية متعمدة لدى حسابات وصفحات يتابع بعضها عشرات الآلاف، للتشهير بالصحفي.
✅ استخدام لغة مثيرة وتداول المنشورات على نطاق واسع، قد يساهم في تأليب الجمهور المستهدف ضده.
✅ في ظل حالة الاستقطاب السياسي الحاد في سوريا، وانتشار التحريض وخطاب الكراهية عبر منصات التواصل ووقوع جرائم وانتهاكات في مناطق سورية مختلفة، تتوفر إمكانية أن يترجم ما سبق، إلى تهديد لسلامة الصحفي.
✅ تبعاً لما تقدم تنطوي الحملة ضد الصحفي إيفان حسيب على تشهير وتحريض متعمدان، ما يعد ضرباً من خطاب الكراهية، وفقاً للمعايير التي تتبناها .
في أعقاب إطلاق سراحها من الأسر في غزّة، تصدّرت ميا شيم، الأسيرة الإسرائيلية السابقة، عناوين الأخبار مرة أخرى بادّعاءات خطيرة تتعلق بتعرضها للاغتصاب من قبل مدرّبها الشخصي بعد عودتها إلى أراضي الاحتلال الإسرائيلي من الأسر. ونسعى من خلال هذا المقال إلى عرض المعلومات المتداولة حول هذه الادّعاءات، بالاعتماد على مصادر إخبارية وتقارير أولية حول القضية.
الادّعاءات والتفاصيل المتوفرة:
بحسب تقارير إخبارية متعدّدة، صرّحت ميا شيم بأنها فقدت وعيها وعادت لتجد نفسها في وضع يشير إلى تعرّضها لاعتداء جنسي من قبل مدربها. وذكرت تقارير أخرى أن الفحص الطبي الذي خضعت له أظهر علامات تتوافق مع تعرضها لاتصال جنسي وآثار جسدية غير مبررة. حيث ذكرت إرم نيوز القصّة بتفاصيل الادعاءات واعتقال المدرب، بينما غطّت تايمز أوف إسرائيل القضية وتفاصيل التحقيقات الأولية، ونشرت في هذا السياق تقريرها الأول في 1 أيار 2025 بعنوان وهذا التقرير هو الأولي الذي كشفت فيه ميا شيم عن نفسها كمدّعية في قضية الاغتصاب المزعومة ضد مدرّبها، ويتضمّن التقرير تفاصيل حول ادّعاءاتها بأنَّ المدرب قام بتخديرها واغتصابها، بالإضافة إلى معلومات حول اعتقال المدرّب وإطلاق سراحه لاحقاً.
لاحقا وفي 4 أيار 2025، نشرت تايمز أوف إسرائيل تقريرها الثاني حول القضية بعنوان ، قدّمت فيه تفاصيل إضافية حول شهادة ميا شيم، بما في ذلك ذكرياتها المتقطعة عن الحادثة واستشارتها مع صديقة لها رجّحت تعرّضها للتخدير. ويذكر التقرير أيضاً نتائج الفحص الطبي الذي أكد تعرضها للاغتصاب.
وبحسب تقرير نشرته معاريف الإسرائيلية بتاريخ 5 أيار 2025 تحت عنوان كانت أكثر حماية من حماس، العالم مصدوم من قضية ميا شيم والذي جاء فيه الادّعاء مدعوماً بإحصائيات حول التحرّش والاعتداء الجنسي في داخل الاحتلال الإسرائيلي، إضافة إلى الاستجابة القانونية لقضايا كهذه. ورغم ذلك، فقد تم الإفراج قانونياً عن المتّهم الرئيسي دون توجيه تهمه له بسبب عدم وجود أدلة. ووفقاً لمصادر مفتوحة تابعة للاحتلال الإسرائيلي، فإن 9 من أصل 10 قضايا اغتصاب في أراضي الاحتلال الإسرائيلي يتم التعتيم عليها، أو إغلاقها دون توجيه تهم.
حتى تاريخ إعداد ونشر هذا التقرير، لم يتم العثور على تقارير صادرة عن منظمات إنسانية أو حقوقية معروفة تابعة لمنظومة الاحتلال الإسرائيلية، تنفي بشكل قاطع ادّعاءات ميا شيم بالاغتصاب أو تدعم روايتها بالاعتداء الذي تعرضت له، ويرجع ذلك على الأرجح إلى استمرار التحقيقات، إذ أنَّ القضية لا تزال قيد التحقيق من قبل سلطات الاحتلال الإسرائيلي، وغالباً ما تنتظر المنظمات الحقوقية نتائج التحقيقات الرسمية قبل إصدار بيانات أو تقارير مفصّلة.
بالإضافة إلى حساسية الادّعاءات، إذ أنَّ قضايا الاعتداء الجنسي حسّاسة وتتطلب تعاملاً دقيقاً ومسؤولاً، وقد تفضل المنظمات الحقوقية التركيز على دعم الضحية وضمان سير العدالة دون إصدار تقارير استباقية قد تؤثر على مسار القضية، فضلاً عن أنَّ التغطية الإعلامية تركز على الوقائع المتوفرة وتحليل المعلومات والوقائع المؤكدة بدلاً من إصدار الاحكام قاطعة، خاصّة ان القضية في المراحل الأولية للتحقيقات.
خليكفاحص