مجتمع التحقق العربيهو منظمة بحثية غير ربحية معنية بدراسة الأخبار الزائفة والمعلومات المضللة باللغة العربية على الانترنت، وتقديم الحلول الرائدة والمبتكرة لرصدها
الحقائق:
خلال عام 2020 حققت 24 دولة نموا إيجابيا، وليست مصر والصين وحدهما، واحتلت مصر المركز الرابع، بعد جويانا 26.2 ، وجنوب السودان 4.1، وبنجلاديش 3.8 ، وجاءت الصين في المركز الثامن 1.9 ، وده حسب مؤشر صندوق النقد الدولي.
ترتيب معدلات النمو الاقتصادي خلال جائحة كورونا:
غوايانا : 26.2
جنوب السودان: 4.1
بنجلاديش: 3.8
مصر: 3.5
بنين 2
ميانمار 2
روندا 2
الصين 1.9
ارتفع معدل النمو الاقتصادي المصري في آخر ست سنوات ولكنه شهد انخفاض في السنة الأخيرة بسبب أزمة كورونا
2014 2015: 2.9
2015 2016: 4.37
2016 2017: 4.35
2017 2018 : 4.18
2018 2019 5.31
2019 2020: 3.5
الحقائق:
شارك 30 مليون مصري في مظاهرات 30 يونيو 2013 وما تلاها من أجل إزاحة جماعة الإخوان المسلمين من حكم مصر وإسقاط حكم الرئيس الأسبق محمد مرسي، وليس من أجل تعيين عبد الفتاح السيسي الذي كان يشغل حينها منصب وزيرا للدفاع في منصب رئيس الجمهورية.
شارك عدد قدر أيضا بأكثر من 30 مليون مصري في مظاهرات كان الغرض منها منح الجيش والشرطة تفويضاً شعبيا لمواجهة العنف والإرهاب، بعدما طالب وزير الدفاع في حينه عبد الفتاح السيسي، الشعب بذلك. ولم ينزل ملايين المصريين يطالبون السيسي بتولي الرئاسة كما يزعم الكاتب.
شارك متظاهرون مصريين في احتجاجات من أجل الدفع السيسي للترشح للرئاسة ولكن لم يصل العدد فيها إلى 30 مليون كما حدث في 30 يونيو 2013.
رغم ما يتردد عن مشاركة 30 مليون مصري في احتجاجات 2013، ولكن ليس هناك أي إحصاء رسمي دقيق، ولكن وهناك أرقام متضاربة من مصادر مجهولة، كما أن هناك تقارير صحفية عدة أثبتت عدم صحة الرقم الخاص بـ 30 مليون متظاهر، مدللة على ذلك بأن ميدان التحرير يسع نحو نصف مليون فقط، كما جاء في تقرير لـ بي بي سي.
بلغ عدد المشاركين في انتخابات الرئاسة عام 2014 نحو 25 مليون و578 ألف و223 مصري، وحصل السيسي على نسبة تفوق 96 من عدد الأصوات، بإجمالي 23 مليون و780 ألف 104 مصري، وتلك الأعدد المشاركة هي من جاء بالسيسي للرئاسة وليس المتظاهرين.
حصل الرئيس السيسي في الانتخابات الرئاسية 2018 على حصوله على 21 مليونا و835 ألفا و387 صوتًا، بنسبة 97.08.
تعرض تطبيق التابع لشركة ليبيانا لهجوم اختراق فاشل نتج عنه إرسال رمز التحقق الخاص بالتطبيق لبعض المستخدمين . تداولت وسائل التواصل الاجتماعي أخبارا تفيد باختراق الشركة وان حسابات الفيسبوك المربوطة بأرقام المستخدمين مهددة بالاختراق كذلك.
الحقائق:
خلال عهد عبد الفتاح السيسي من 2014 وحتى الآن، لم توقع مصر إلا اتفاقية واحدة لترسيم الحدود البحرية في البحر المتوسط، وكانت مع اليونان في أغسطس 2020.
لم توقع مصر أي اتفاقيات لترسيم الحدود البحرية مع دولتي إسرائيل وقبرص خلال عهد عبد الفتاح السيسي.
الاتفاقية مع اليونان جزئية ضمت 5 نقاط من الإحداثيات الجغرافية، وحُددت بين خطي طول 26 و28 شرقًا.
أما في البحر الأحمر مصر وقعت اتفاقية ترسيم الحدود البحرية مع دولة السعودية المعروفة إعلاميًا بـجزيرتي تيران وصنافير عام 2016، واللي تسببت في مظاهرات شعبية رفضا لتنازل مصر عن الجزيرتين.
في عام 2003 وفي عهد الرئيس الأسبق محمد حسني مبارك، وقعت مصر مع قبرص اتفاقية ترسيم الحدود البحرية، والانتهاء من وضع الإحداثيات الجغرافية، ورُسمت وفقًا لمبدأ خط الوسط.
مصر أصدرت خطوط الأساس دي بعد إعلان اتفاقية الأمم المتحدة لقانون البحار عام 1982، والتي صدقت مصر عليها سنة 1983، واللي قسمت الحدود البحرية لثلاثة محاور هي:
القسم الأول: الساحلي وهو يمتد من ساحل الدولة إلى داخل البحر بمسافة ثلاث أميال.
القسم الثاني: المياه الإقليمية، وحُددت بمسافة تصل إلى 12 ميلًا من الساحل.
القسم الثالث: هو المياه الدولية مع دول الجوار ويبدأ من 24 إلى 200 ميل بحري.
الحقائق:
الرقم الرسمي المعلن لضحايا حادث سقوط صخرة الدويقة 119 حالة وفاة وليس 80، كما أصيب 55 شخصًا، ودمر أكثر من 166 منزلاً.
أهالي المنطقة لم يعترفوا بتلك الأرقام وأعلنوا مرارا أن العدد أكبر من ذلك، وأن هناك مفقودين لم يتم انتشال جثثهم من تحت الأنقاض، وكذلك استخراج رفات وجثث مجهولة الهوية ولم تنسب إلى أحد.
في اليوم الأول: أخرجت فرق الإنقاذ 39 شخصًا حيًا وانتشلت 26 جثة.
في اليوم الثاني: أخرجت فرق الإنقاذ 14 آخرين، وانتشلت 9 جثث.
في اليوم الثالث: تباطئت عمليات الإنقاذ مما دفع الأهالي لمشاركة فرق الإنقاذ العمل باستخدام الأدوات البدائية للحفر ما بين الجراكن والمعاول.
في اليوم الرابع: بدأ تراجع الأجهزة الحكومية عن عملية الإنقاذ.
حاولت الحكومة الانسحاب أكثر من مرة من المشاركة في الإنقاذ بعد أول عشرة أيام.
استمرت عمليات البحث عن المفقودين شهرا تحت ضغط الأهالي وبعدد محدود من أفراد الدفاع المدني.
اتهم الأهالي فرق الإنقاذ بردم منزل لم ينتهِ بعدُ استخراج الجثث منه.
انتهت رسميًّا عمليات البحث مع وصول عدد الضحايا إلى 119 قتيلًا، بينما أُصر الأهالي أن أعداد القتلى كانوا أكثر بكثير، حيث كانت أسر بأكملها لا زالت داخل بيوتها في الصباح.
ما يدعم هذه الفرضية، هي قوائم الشهداء والمفقودين التي أعلن عنها الأهالي.
النيابة رفضت احتساب الأشلاء ضمن عدد ضحايا الكارثة، وكان مبررها أن تصاريح الدفن تُصدر لأشخاص معلومة فقط وليس لأشخاص مجهولة الهوية.
الحقائق: تسجل تحويلات المصريين في الخارج، التي بلغت 27.8 مليار دولار خلال السنة المالية 2019 2020، عائدات من النقد الأجنبي أكبر مقارنة بعوائد قناة السويس التي بلغت 5.72 مليار دولار خلال نفس الفترة.