مجتمع التحقق العربي هو منظمة بحثية غير ربحية معنية بدراسة الأخبار الزائفة والمعلومات المضللة باللغة العربية على الانترنت، وتقديم الحلول الرائدة والمبتكرة لرصدها
الوثيقة المتداولة التي تحوي توجيهات من محافظ عدن لعمليات المحافظة للقيام بإخلاء منازل تعود لعائلة الرئيس الأسبق علي عبدالله صالح ومقربين منه، وتسليمها لمندوب العائلة وثيقة مزورة؛ حيث جرى تداولها سابقًا في أبريل 2022، وقد نفت عمليات محافظة عدن صحة الوثيقة حينها، كما ️تواصلت منصة صدق بمسؤول إعلام أمن عدن؛ ونفى صحة خبر إخلاء منازل عائلة صالح.
📌 خلال حلقة الجمعة الماضية، 9 أغسطس 2024، من برنامجه حقائق وأسرار، المذاع على قناة صدى البلد، أدلى الإعلامي وعضو مجلس النواب مصطفى بكري، بمعلومات خاطئة ومضللة عن حجم الديون الخارجية لمصر واقتراب تحقيق الاكتفاء الذاتي من القمح، وكذلك الممر الآمن خلال فض اعتصام أنصار الرئيس الأسبق محمد مرسي بميدان رابعة العدوية في أغسطس 2013. ◾ يفند فريق متصدقش في هذا التقرير تصريحات بكري ليكشف حقيقتها. ⬇️⬇️
تداولت حسابات عديدة على منصة «فيسبوك» تصريحًا منسوبًا إلى حاكم إقليم دارفور «مني أركو مناوي» يقول فيه إن القوات المشتركة تخوض «معركة قاسية» ضد قوات «الدعم السريع» التي هاجمت الفاشر من كل الاتجاهات. وأضاف التصريح على لسان مناوي أن قواتهم تقاتل بـ«شراسة»، لكن الخسائر البشرية «كبيرة جدًا»، منوهًا بأنهم فقدوا من وصفهم التصريح بـ«القادة والأبطال» وأن الوضع فوق طاقتهم، وأنهم طالبوا سلاح الجو بالتدخل ولكنه لم يستجِب.
الصورة المتداولة ليست لالتقاط الحرس الثوري الإيراني صورة لرئيس الوزراء الإسرائيلي داخل مكتبه، فالصورة لم ينشرها الحرس الثوري الإيراني، وإنما هي من 8 فبراير 2009، وتظهر بنيامين نتنياهو مع والده بن صهيون نتنياهو في منزل والده بالقدس، أثناء التشاور حول الحملة الانتخابية حينها، كما جرى تداول ذات الإشاعة عام 2019.
تداولت حسابات على «فيسبوك» نص تصريح منسوب إلى نائب القائد العام للقوات المسلحة السودانية الفريق شمس الدين كباشي يقول فيه إن الجيش سيمضي إلى جنيف للتفاوض ولن يعود إلا ومعه بشريات السلام.
تداولت حسابات على موقع «فيسبوك» تصريحًا منسوبًا إلى المسؤولة الأممية «كيلي كليمنتس» ورد فيه على لسانها أن رئيس الوزراء السوداني السابق عبد الله حمدوك كان يتقلد «وظيفة هامشية جدًا» في لجنة اقتصاد أفريقيا، معربةً وفق التصريح المتداول عن حيرتها من حديثه عن الديمقراطية وهو «يرتمي في أحضان عائلة مافيا دكتاتورية لا مثيل لنظام حكمها إلا في القرون الوسطى»، وينتظر منها أن تنصبه حاكمًا على الشعب السوداني.