مجتمع التحقق العربي هو منظمة بحثية غير ربحية معنية بدراسة الأخبار الزائفة والمعلومات المضللة باللغة العربية على الانترنت، وتقديم الحلول الرائدة والمبتكرة لرصدها
أكبر شبكة ري في العالم موجودة في باكستان.
هيئة سكك حديد مصر أعلنت عدم دقة الخبر، وأنه لم تفرض رسومًا على شنط أو أمتعة الركاب بوجه عام مهما كان وزنها، لكن الهيئة أعلنت إنها وضعت ألية لتقنين وضع الأجولة والكراتين على وجه التحديد، مش كل متعلقات الركاب.
يسبق مصر في مؤشر جودة الطرق 13 دولة أوروبية، وهي كلاً من: هولندا وسويسرا، والنمسا والبرتغال، وإسبانيا وكرواتيا والدنمارك ولوكسمبرج، وفرنسا وفنلندا والمانيا والسويد وقبرص، وتقدمت مصر إلى المركز 29 في تصنيف جودة الطرق، بعدما كانت تقبع في المركز 118عام 2014، وفقا لتقارير التنافسية العالمية الصادرة عن مؤتمر دافوس الاقتصادي والمنشورة على موقع .
مشروع مسطرد توقف أكثر من مرة مش بس نتيجة أحداث 2011، فحسب توماس توماسون، الرئيس التنفيذي للشركة المصرية للتكرير، أن التجهيز استغرق أكثر من خمس سنوات صعبة، بسبب الأزمة المالية العالمية في عام 2008، وبعدين ثورة 25 يناير عام 2011، ووصولاً إلى أزمة منطقة اليورو في عام 2012. يعني المشروع اللي وقعت هيئة البترول مذكرة التفاهم بتاعته عام 2006، استغرق الانتهاء من الحصول على مصادر تمويله وإنشاءه 15 سنة مش بس 10 سنوات وكانت بسبب أحداث متعددة منها ثورة يناير وقبلها الأزمة المالية العالمية وبعدها أزمة منطقة اليورو في 2012، ومشاكل إنشاءه مكنتش حصرا نتيجة أحداث ثورة يناير 2011. مش بس كده ولكن في يونيو 2012 نجح المشروع في اكمال الإقفال المالي، يعني بعد سنة ونص بالضبط من أحداث ثورة يناير 2011 استطاعت الشركة المصرية للتكرير جمع تكلفة المشروع من من مستثمرين من مصر ودول مجلس التعاون الخليجي، بالإضافة إلى مجموعة من أبرز مؤسسات التمويل التنموية حول العالم، حسب بيان الإقفال المالي. المشروع وحسب أحمد هيكل، رئيس شركة القلعة المشاركة في تمويل المشروع، استغرق العمل فيه خمس سنوات متواصلة من 2014 وحتى بداية عام 2019، وتأجل افتتاحه بسبب أزمة كورونا.
التصحيح:ليس صحيح أن معدل البطالة أنخفض لأول مرة من 12 سنة، ولكن بينخفض سنة عن التانية منذ عام 2014 حتى عام 2019. كما انخفض في عام 2010 عن عام 2009.
الأسبوعين اللي فاتوا حصل جدل كبير بعد حوار أجراه أيمن سليمان المدير التنفيذي لصندوق مصر السيادي مع وكالة بلومبرج الأمريكية، وبالتحديد في 7 سبتمبر، واللى قال فيه إن الحكومة بدأت مفاوضات بخصوص خطط لبيع الكهرباء إلى أوروبا وأفريقيا، وأن ده بيجي ضمن خطة حكومية لتحويل مصر إلى مركز إقليمي لتصدير الطاقة.في الحوار حدد مدير صندوق مصر السيادي الأسعار اللى الحكومة تتفاوض عليها وهو 2.4 سنت للكيلووات، وبمجرد نشر الحوار صاحبه حملة متسارعة من الحكومة ووزارة الكهرباء لنفي فكرة تحديد الأسعار، مع عدم نفي فكرة تصدير الكهرباء لأوروبا، تعالوا نشوف أصل الحكاية: