مجتمع التحقق العربيهو منظمة بحثية غير ربحية معنية بدراسة الأخبار الزائفة والمعلومات المضللة باللغة العربية على الانترنت، وتقديم الحلول الرائدة والمبتكرة لرصدها
التصحيح: تذيلت الدول الثلاث قائمة مؤشر حرية الصحافة. احتلت السعودية المرتبة 170، ومصر المرتبة 166، والإمارات المرتبة 131، من بين 180 دولة وفقًا لمؤشر حرية الصحافة الصادر عن منظمة مراسلون بلا حدود في 2020، في حين احتلت الولايات المتحدة المرتبة 45.
توضيح: القوات المصرية في مالي هي قوات تعمل ضمن بعثة حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة وليس تحت إدارة الجيش المصري ولا علاقة للجيش بعملياتهم ومهامها هناك، وليس للحكومة المصرية أو الرئيس عبد الفتاح السيسي شأن بإدارتهم أو إرسالهم لأماكن النزاع المختلفة حول العالم، وحسب الموقع الرسمي للأمم المتحدة، فإن إن جميع الأفراد العسكريين العاملين تحت الخوذة الزرقاء قوات حفظ السلام هم الأفراد الرئيسين والأوليين لجيوشهم الوطنية وبعد ذلك يتم انتدابهم للعمل تحت إمرة وسيطرة الأمم المتحدة.
التصحيح: المواطن اللي حاول يولع في نفسه في ميدان التحرير واسمه محمد حسني غريب، سبق وشارك في مظاهرات ضد جماعة الإخوان المسلمين في عام 2013، مش بس كده وأعلن قبل إضرام النيران في نفسه أنه غير منتمي لجماعة الإخوان المسلمين، ومشكلة محمد حسني قديمه وسبق نشرت جريدة الوطن قصته في 2013، واللي ادعى فيها تعرضه للفصل التعسفي بسبب كشف قضايا فساد داخل البنك المصرى لتنمية الصادرات.محكمة النقض المصرية هي أعلى محكمة مصرية فندت في حيثيات حكمها في الدعوى رقم 29658 لسنة 68 ق، والصادرة في جلسة 6 يوليو 2017، تهمة الانتماء لجماعة الإخوان واعتبرت أنها تهمة مطاطة وهلامية، ولا يمكن الاعتداد بها إلا من خلال دلائل مادية ملموسة.
التصحيح: أظهرت نتائج اللجنة العامة المشرفة على انتخابات مجلس النواب بالدائرة الثامنة ومقرها مركز ميت غمر على حصول مرتضى منصور على المركز السادس بين المرشحين بعد حصوله على 21271 صوت، وتجرى جولة الإعادة بها بين 4 مرشحين بدون رئيس نادي الزمالك.
التصحيح: وثق المجلس القومي لحقوق الإنسان هو جهاز أسسه رئيس الجمهورية عام 2003 وضع نحو 266 حالة اختفاء قسري خلال عام 2015، كما انتقد المجلس عجز الدولة عن تمرير تشريعات فعالة للحد من التعذيب، رغم الإشارة بأن الرئيس عبد الفتاح السيسي حاول وضع حد للانتهاكات. وثق المجلس عدم قدرة أقسام الشرطة والسجون والمعتقلات على استيعاب المعتقلين والمسجونين، حيث كثيرًا ما يتناوب المعتقلين على النوم بسبب عدم وجود مساحة كافية.ولحد دلوقتي الوضع مستمر، حيث وثقت منظمة العفو الدولية، استخدام أجهزة الأمن المصرية إجراءات قمعية ضد المتظاهرين في سبتمبر 2019، حيث تم القبض على 20 صحفيًا بشكل تعسفي دون سبب سوى تعبيرهم السلمي عن أراءهم. قبضت أجهزة الأمن على ما لايقل عن 4 آلاف شخص، في أكبر موجة اعتقالات منذ تولي عبد الفتاح السيسي رئاسة الجمهورية، من بينهم 111 طفلاً، واحتُجز ما لا يقل عن 3715 من المقبوض عليهم رهن الحبس الاحتياطي على ذمة التحقيق في تهم تتعلق بالإرهاب، ويُعد هذا أكبر تحقيق جنائي متعلق بالتظاهر في تاريخ مصر. استوقفت الشرطة أشخاصاً بشكل عشوائي في القاهرة والإسكندرية، وأمرتهم بتسليم هواتفهم النقالة، أو إظهار حساباتهم على مواقع التواصل الاجتماعي، وألقت القبض عليهم في بعض الحالات.