فرز الأخبار

الصورة بالفعل خلال مشاركة المطران عطا الله حنا، رئيس أساقفة الروم الأرثوذكس، في مظاهرة ضد رسوم مسيئة للنبي محمد، ولكن في يناير 2015، وليس في أكتوبر 2020،وكانت في تظاهرة بمدينة الخليل بالضفة الغربية، احتجاجًا على الرسوم المسيئة التي نشرتها مجلة شارلي إبدو.

التصحيح: الفيديو المنشور قديم، ويعود تاريخ تصويره ليوم 1 فبراير 2017، أثناء إحدى جولات إيمانويل ماكرون للترويج لحملته الانتخابية لرئاسة فرنسا، وأثناء زيارة إحدى صالونات الزراعة ألقى أحد الأشخاص بيضة استقرت على رأس الرئيس الفرنسي. هذه ليست المرة الأولى التي يتعرض خلالها ماكرون لإلقاء بيض على رأسه، في يونيو 2016، لما كان ماكرون وزير للاقتصاد والصناعة في حكومة رئيس الوزراء مانويل فالس 26 أغسطس 2014 – 30 أغسطس 2016، ألقى بعض المتظاهرون من العمال وأعضاء الحزب الشيوعي الفرنسي البيض على رأس ماكرون وتعرض للضرب، أثناء زيارته لمكتب بريد بلدة مونتروي شرق العاصمة الفرنسية باريس.

التصحيح: الصورة المنشورة قديمة، والصورة الأصلية لمحطة توتال يتم تدوالها في التقارير الإخبارية ومواقع التواصل الاجتماعي منذ يونيو 2008، ونشرت لأول مرة على موقع التدوين الحر ويكيبيديا، على يد كومونسويكي توستاكي . ونشرها مشفوعة بتعليق أنه التقطها في محطة توتال في فرنسا وبالتحديد في مدينة ليون، وليست في الأردن.

التصحيح: في 15 يناير الماضي، بدأ رسميًا ضخ شحنات الغاز الطبيعي من إسرائيل إلى مصر، من حقل ليفاثيان، وده بعد عامين من توقيع مصر وإسرائيل اتفاقية تصدير الغاز بقيمة 19.5 مليار، وتنص الاتفاقية، التي وقعت في فبراير 2018 وجرى تعديلها في نوفمبر 2019، ضخ إسرائيل ما يزيد عن 85 مليار متر مكعب من الغاز إلى مصر على مدار 14 عامًا.

بالأساس محافظة القاهرة مدرجة ضمن المرحلة الثانية من الانتخابات اللى هتبدأ يوم 7 نوفمبر وتنتهي يوم 8 نوفمبر، وليست المرحلة الأولى اللي بدأت أمس السبت وانتهت في التاسعة من مساء اليوم، لم تتضمن محافظة القاهرة.

التصحيح: لم تتوافق كافة استطلاعات الرأي على تفوق مرشح على آخر بعد المناظرة الرئاسية الأخيرة قبل الانتخابات الأمريكية. كشفت استطلاعات تفوق واضح وكاسح لبايدن على ترامب، ورصدت أخرى تقدم ترامب بعد المناظرة الأخيرة. أجرت شركة ، استطلاع رأي عقب المناظرة الأخيرة بين جو بايدن ودونالد ترامب، نشرته قناة ، كشف عن أن 53 ممن تابعوا المناظرة مساء الخميس الماضي، عبر القنوات التلفزيونية المختلفة والإنترنت، أعطوا الفوز لمرشح الحزب الديمقراطي، بينما اعتبر 39 من المشاهدين الرئيس الحالي ترامب فائزا فيها. 73 ممن شاركوا في الاستطلاع وجدوا في انتقادات بادين لترامب أنها عادلة، فيما وجد 26 من المشاركين إنها غير عادلة، وانقسموا حول ما إذا كانت هجمات ترامب على بايدن عادلة 50٪ قالوا نعم ، 49٪ لا. رغم ذلك تجد أن المناظرة لم تؤثر كثيرا في آراء الأمريكيين، والنقاش لم يغير من انطباعات الجمهور تجاه أي من المرشحين. إذ بلغت الآراء الإيجابية لبايدن قبل المناظرة 55٪ ، واستقرت عند 56٪ في المقابلات التي أجريت بعد المناظرة. وبقيت أرقام ترامب ثابتة، إذ قال 42٪ أن لديهم وجهة نظر إيجابية تجاه الرئيس في المقابلات التي أجريت قبل المناظرة، و 41٪ قالوا الشيء نفسه بعدها. مجلة الأمريكية قالت إن استطلاعات الرأي الفورية كانت إلى جانب المرشح الديمقراطي للرئاسة، جو بايدن، وأوضحت أن ثلاثة استطلاعات للرأي أظهرت أن غالبية المصوتين فيها يعتقدون أن أداء نائب الرئيس السابق خلال المناظرة كان متفوقاً على أداء ترامب. أظهر استطلاع آخر لمتابعي قناة القريبة من الجمهوريين، تفضّيل 74 من المصوتين ترامب على بايدن الذي وصلت نسبة اختياره إلى 24 فقط.