مجتمع التحقق العربي هو منظمة بحثية غير ربحية معنية بدراسة الأخبار الزائفة والمعلومات المضللة باللغة العربية على الانترنت، وتقديم الحلول الرائدة والمبتكرة لرصدها
تداولت حسابات وصفحات على مواقع التواصل الاجتماعي، مؤخراً، صورة بوستر على أنه لترحيب القيادة القومية لحزب البعث العربي الاشتراكي، بسقوط النظام السوري، إلا أن البحث الذي أجراه فريق  عبر غوغل و فيسبوك أظهر خلاف ذلك. نتائج البحث لم ينشر حزب البعث في سوريا أي منشورات مماثلة على موقعه الرسمي أو على حسابه على فيسبوك. أظهر البحث أن القيادة القومية للبعث الموالية للنظام السوري السابق، قد تم حلها منذ مطلع العام 2016، وفق ما نشرت وسائل إعلام عربية. أظهر البحث أن البوستر نشره على فيسبوك حساب صحيفة الهدف التي يصدرها المكتب الإعلامي لحزب البعث العربي الاشتراكي في السودان، وهي
تداولت حسابات وصفحات على موقع فيسبوك، مؤخراً، مقطع فيديو يظهر عملية هجوم على موقع للجيش السوري بريف محافظة حماة، وقالت إنها تظهر اقتحام ريف بلدة خطاب، لكن البحث الذي أجراه فريق عبر غوغل وفيسبوك، أظهر أن هذه الحسابات أغفلت مصدر الفيديو. نتائج البحث أظهر البحث أن وسائل إعلام نقلت المقطع المنشور حديثاً على أنه لاقتحام ريف بلدة خطاب بمحافظة حماة، من حسابات جماعة أنصار التوحيد التي تنشط بمناطق ريف إدلب. أظهر البحث أن الفيديو المتداول مجتزأ، كما جرى استبدال الموسيقى الجهادية المرافقة له بأخرى ذات محتوى ثوري، بينما تم تكبير إطار الفيديو لإخفاء العلامة المائية في المقطع الأصلي.
تداولت صفحات وحسابات على مواقع التواصل الاجتماعي، مؤخراً، مقطع فيديو مع ادعاءات بأنه لإعدام مواطن سوري على يد فصائل المعارضة في مدينة حلب، لكن البحث الذي أجراه فريق من خلال غوغل وإكس وفيسبوك، إضافة إلى البحث العكسي عن الصور ، أظهر خلاف ذلك. نتائج البحث لم تذكر الحسابات والصفحات التي تداولت الفيديو تفاصيل وافية عن الحادثة، إذ لم تذكر أين ومتى جرت حادثة الإعدام، ومن هو الشخص الذي إعدام أو من هي المجموعة التي قامت بإعدامه. أظهر البحث العكسي أن الفيديو نشر بداية عبر حسابات وصفحات على وسائل التواصل الاجتماعي على أنه لإعدام شاب على يد مجموعات مسلحة
تداولت المئات من الحسابات والصفحات على مواقع التواصل الاجتماعي، أمس الأحد، مقطع فيديو، يظهر انفجارات ليلية قوية، وأرفقته مع منشور تضمن ادعاءات بأن الطيران الحربي السوري الروسي المشترك دمر رتلاً من عشرات الآليات والعربات المحملة بالذخيرة والعتاد والعناصر لفصائل المعارضة بريف إدلب الشرقي، لكن البحث الذي أجراه فريق   أظهر خلاف ذلك. نتائج البحث 8211 أظهر البحث أن حساب وزارة الدفاع السورية على فيسبوك، كان أول من نشر المقطع المقصود لكنه عاد وحذفه بعد ثلاث ساعة، وأبقى على المنشور. 8211 أظهر البحث أن حسابات مؤسسات رسمية ونشطاء و وسائل إعلام موالية شاركت المقطع دون التحقق منه. 8211 أظهر البحث
تداولت صفحات وحسابات على موقعي فيسبوك وإكس، تصريحات منسوبة لمدير المركز الإعلامي لقسد فرهاد شامي، مفادها أنه لا يمكن لقسد الصمود في تل رفعت والشيخ مقصود، ولا يمكن أن 8220نضحي بالرفاق في حرب نعرف أنفسنا سنخسرها8221. تحقق فريق   عبر البحث في غوغل وفيس بوك وإكس، ومراجعة التصريحات الرسمية الصادرة عن المركز الإعلامي لقوات سوريا الديمقراطية قسد، ولم يتم العثور على أدلة تدعم صحة هذه الادعاءات. وأظهر البحث أن فرهاد شامي نشر تغريدة على حسابه في منصة إكس، لكن لم تتضمن أي إقرار بعدم قدرة قوات قسد على الصمود في المناطق المذكورة. كما لم يظهر البحث وجود أي تصريحات