– الكلام ده غير صحيح. الدكتور محمد البرادعي، المدير السابق للوكالة الدولية للطاقة الذرية، ليس له دور في الحرب على العراق عام 2003، وشهادته حول الملف النووي العراقي في مجلس الأمن، أكدت عدم توافر دليل على وجود برنامج نووي عراقي.✅✅
– خلال عمل لجنة تفتيش وكالة الطاقة الذرية علي العراق، البرادعي قال في كلمة أمام مجلس الأمن في 27 يناير 2003 (قبل غزو العراق بحوالي شهرين): “لم نجد حتى الآن أي دليل على أن العراق قد أعاد إحياء برنامجه للأسلحة النووية منذ إلغاء البرنامج في التسعينات”.✅✅
– بعدها في فبراير 2003، زار وفد من الفاتيكان العراق، برئاسة الكاردينال روجيه اتشجاري، مبعوث البابا، اللي قابل الرئيس العراقي الأسبق صدام حسين في بغداد، وقال الكاردينال إن صدام “مرتاح لتقرير المفتشين”.✅✅
– في 7 مارس 2003 (قبل غزو العراق بـ13 يومًا)، قدم البرادعي لمجلس الأمن عرضًا حول التقدم فى جهود التفتيش فى العراق، قال فيه: “بعد ثلاثة أشهر من عمليات التفتيش المتطفلة ، لم نعثر حتى الآن على أي دليل أو إشارة معقولة لإحياء برنامج الأسلحة النووية في العراق”.✅✅