مجتمع التحقق العربي هو منظمة بحثية غير ربحية معنية بدراسة الأخبار الزائفة والمعلومات المضللة باللغة العربية على الانترنت، وتقديم الحلول الرائدة والمبتكرة لرصدها
بوست منتشر بشكل كبير جدًا، بيقول: اسلام البحيري يترك الاسلام ويعتنق المسيحية، ومعاه تصميم مكتوب عليه تصريح منسوب للبحيري بيقول: أسف جداً مش هقدر أكمل في دين بيكفر الكفار.
قرار متداول منسوب لمجلس الوزراء، وعليه لوجو موقع اليوم السابع، مكتوب فيه: قرار رئيس مجلس الوزراء رقم 1347 لسنة 2020 تُعلق الدراسة بشكل مؤقت بالمدارس والجامعات والمعاهد لمدة أسبوعين و إعطاء جميع العاملين بالدولة إجازة مدفوعة لمدة ثلاثة أيام.
فيديو منتشر بشكل كبير جدًا 53 ألف شير في نسخة واحدة، لسيدة فرنسية بتتكلم عن الإسلام وإنه منهج حياة للمسلمين، مع تعليق: شاهد باحثة فرنسية تُنصف الإسلام وتُنوه بتعاليمه السمحة و تُصحح المفاهيم.
التصحيح: تراجعت الدكتورة آمنة نصير عن تصريحاتها بإباحة زواج المسلمة من غير المسلم، وقالت إنه لا يجوز وكانت تتحدث عن حالات محددة في أوروبا وأمريكا، ولكن بالعودة للفيديو الخاصة بالتصريح على قناة الحدث اليوم، إمبارح، فإنها لم تتحدث الدكتورة آمنة عن أي حالات محددة، ولم تذكر أي شيء عن حالات بعينها في أمريكا وأوروبا، وكان حديثها بوجه عام، قالت نصا: غير المسلم اللي هو المسيحي واليهودي وهم من أهل الكتاب، والقرآن سماهم كده، يعني هما مهماش عباد أصنام ولا منكرين لله سبحان الله وتعالى ولكن لهم ديانة أخرى تختلف عن الإسلام، في هذه الحالة إذا طبق ما يطبقه المسلم عندنا يتزوج غير المسلمة اللي هو لا يُكرهها على تغيير دينها ولا يمنعها من مسجدها ولا يحرمها من القرآن ولا أداء صلاتها فيجوز الزواج.وعندما سألتها مقدمة البرنامج عن الأولاد سيكونوا على دين مين؟ قالت: هيكونوا على دين الأب، لذلك كان الفقهاء يرفضون زواج المسلمة من غير المسلم الكتابي خشية أن تتسرب البنات المسلمات ويهزهبن للمسيحي واليهودي ويتناقص عدد المسلمين.
بوستات وأخبار منتشرة بشكل كبير جدًا بتقول: عاجل غلق تام للمدارس والجامعات منتصف الشهر الجارى.
من 2010 ولحد 2019، كانت نسبة تسبب حالة الطرق في الحوادث ما بين 2 إلى 5 فقط من إجمالي الحوادث على كل الطرق المصرية، وكان العنصر البشري هو السبب الأكبر في حوادث الطرق بنسبة تراوحت بين 65 إلى 76، وفقا لنشرة حوادث الطرق والقطارات الصادرة عن الجهاز المركزي للتعبئة والإحصاء منذ 2009 وحتى 2020.مش بس كده، قبل ثورة 25 يناير خلال عام 2008، كانت النسبة الأكبر لحوادث الطرق سببها العنصر البشري بنسبة 70، ثم الحالة الفنية للسيارات بنسبة 22، ثم حالة الطرق بنسبة 2.