مجتمع التحقق العربي هو منظمة بحثية غير ربحية معنية بدراسة الأخبار الزائفة والمعلومات المضللة باللغة العربية على الانترنت، وتقديم الحلول الرائدة والمبتكرة لرصدها
بالفعل أنفق على عمارة المساجد 6.4 مليار جنيه مصري، ولكن الحكومة أنفقت من ميزانية وزارة الأوقاف 3 مليارات و 458 مليونًا و709 آلاف و881 جنيهًا فقط على إحلال وتجديد وفرش المساجد، بجانب 3 مليار أخرى من الجهود الذاتية وليست من أموال الدولة، وأنفقت تحت إشراف وزارة الأوقاف.مش كده بس ولكن مدة إنفاق المبلغ مش ست سنوات، بل إجمال المصروفات أنفق خلال سبع سنوات من العام المالي 2013 2014 إلى العام المالي 2019 2020، ووده من واقع الأرقام اللي نشرها الموقع الرسمي لوزارة الأوقاف المصرية.
انتشرت بشكل كبير تصميم يحمل لوجو جريدة الشروق، وعليه تصريح على لسان شيخ الأزهر أحمد الطيب بيقول فيه: البرلمان أقوى وسيلة في يد السلطة لذبح الشعب تحت مسمى ممثلي الشعب. وبناء على طلب جمهور صحيح، فإن ذلك التصريح مختلق ومزيف ولم يصدر عن شيخ الأزهر ولم تنشره جريدة الشروق على موقعها أو علي أي من منصاتها المطبوعة أو الإلكترونية.
الدولة وسعت حيز كردون المباني بالفعل 160 ألف فدان، ولكن لأحوزة المدن والقرى المصرية وليست للقرى فقط، وفقا لتصريحات رئيس الوزراء.
لا تمتلك أيّ مؤسسة مصرية إحصائية عن عدد دقيق للملحدين في مصر، سواء من المسيحية أو الإسلام، وده يعود لإخفاء الملحدين هويتهم العقائدية، للخوف من الوصم المجتمعي والإيذاء، ورغم ده دار الإفتاء المصرية عدّت الملحدين في يناير عام 2014 بـ 866 ملحد، الرقم اللي آثار سخرية صحيفة الجاردين في تقريرها عن الملحدين في مصر، وصفت الصحيفة إنه تصعب معرفة عدد المواطنين الذين يعيشون في القاهرة، بل حتى عدد المسلمين والمسيحيين على وجه الدقة. لكن دار الإفتاء قرّرت أن نسبة الملحدين هي 0.001 من الشعب.دى مش المرة الأولى اللى الدكتورة آمنة تقول نفس التصريح، خرجت بنفس التصريح في أغسطس 2017، ولما سُؤلت عن مصدر العدد قالت: كلما زاد التشدد زاد الهروب من الدين.
أكبر الدول المانحة منذ قيام السلطة الفلسطينية عام 1994، هي الولايات المتحدة الأمريكية مش الإمارات، وإجمالا تيجي بعد الاتحاد الأوروبي اللي يعد أول المانحين، وذلك حسب بيانات للمجلس الاقتصادي الفلسطيني للتنمية والإعمار بكدار، في فبراير 2019.وكانت أكبر دولة داعمة ماليا للسلطة الفلسطينية هي السعودية ثم الإمارات تليها الجزائر والكويت.الخطأ مش في كده بس ولكن تطبيع العلاقات بين الإمارات مع إسرائيل لم يكن مقابل وقف ضد أراض جديدة من الضفة الغربية ولكن التعليق المؤقت لضم أراض الضفة الغربية حاليًا، وده حسب التصريحات الرسمية من الجانب الإسرائيلي والأمريكي.ومحددش الاتفاق ولا التصريحات الصادرة من بنيامين نتنياهو رئيس الوزراء الإسرائيلي أو من مستشار الرئيس الأمريكي جاريد كوشنر مدة تعليق الضم.