مجتمع التحقق العربيهو منظمة بحثية غير ربحية معنية بدراسة الأخبار الزائفة والمعلومات المضللة باللغة العربية على الانترنت، وتقديم الحلول الرائدة والمبتكرة لرصدها
في خواتيم سبتمبر المنصرم، وعلى موقع التواصل الاجتماعي، تويتر، نشر حساب يُعرف باسم أو متتبع الفساد العالمي، تغريدة جاء فيها فيما يلي أهم 10 من القادة الأفارقة الأكثر فساداً، وفقًا لاستطلاعنا الأخير.
وتصدّر القائمة المنشورة اسم الرئيس الصومالي محمد عبد الله فرماجو، أعقبه في الترتيب رئيس دولة جنوب السودان سلفاكير ميارديت، وحل عبد الفتاح البرهان ثالثاً في القائمة التي أسبغت عليه نعت رئيس – السودان، متقدماً على رئيس غينيا بيساو، عمر سيسوكو إمبالو صاحب المركز الرابع.
تتداول العديد من الوكالات الإخبارية والصحف والمواقع –العالمية والمحلية مع مئات الصفحات والمجموعات والحسابات الشخصية على مواقع التواصل الاجتماعي منذ نهار أمس الأول، السبت 25 سبتمبر، بياناً صحفياً ممهوراً باسم المستشار الإعلامي للبرهان، العميد الطاهر أبوهاجة، يتحدث خلاله عما أسماها “حملة مغرضة” ضد الجيش و”كرامة وعزة أفراده”. ويزعم أبوهاجة في ثنايا بيانه أن “القائد العام هو من رفع اسم السودان من قائمة الدول الراعية للإرهاب“.
يتداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي في السودان، منذ مطلع الأسبوع الجاري، تصريحاً منسوباً لوزير الشؤون الدينية والأوقاف، نصر الدين مفرح، ونصه: “سد النهضة له سلبيات فقط، وليس له أي إيجابيات، وجميع الخيارات متاحة للدفاع عن مصالحنا”.
تداولت العديد من الحسابات على منصة «فيسبوك» نص ادعاء بشأن عزم وزير المالية السوداني جبريل إبراهيم على تقديم استقالته، عقب تجدد أزمة تبعية الأمين العام لديوان الضرائب. وذكرت الحسابات في ادعائها أن «دوائر حركة العدل والمساواة تعقد مشاورات طارئة للتعامل مع الموقف بعد استقالة رئيسها الدكتور جبريل إبراهيم».
تداولت حسابات على منصة «فيسبوك» مقطع فيديو يظهر فيه شخص يُدعى «خالد محيي الدين»، على أنه عضو في تنسيقية «تقدم»، يصف عناصر «الدعم السريع» بأنهم «أبطال وطليعة مؤيدة من السماء».