مجتمع التحقق العربي هو منظمة بحثية غير ربحية معنية بدراسة الأخبار الزائفة والمعلومات المضللة باللغة العربية على الانترنت، وتقديم الحلول الرائدة والمبتكرة لرصدها
الإعلامي أحمد موسى قال امبارح، في برنامجه على مسؤوليتي على قناة صدى البلد: طلعت والدة الإرهابي أحمد الدجوي على قناة العميل محمد ناصر قالت إيه ركزوا لو سمحتوا، دي والدة الإرهابي أحمد الدجوي اللي نفذ فيه حكم القصاص النهارده اعترفت عليه قالت مظلوم قالت مشتركش مكنش موجود ولا قالت دوره إيه هو، ده جزء من دوره، وعرض مقطع صوتي لمكالمة والدة الدجوي وهي بتقول: هو دوره كان الإرشاد على منزل النائب العام، يعني دوره إن هو بيوريهم البيت، فأنا لا أعتقد إن ده يبقى وكرر نفس المقطع أكتر من مرة، وبعدين علق أحمد موسى وقال: كلمة لا أعتقد هي بتقول لا تعتقد إن هو يستحق الإعدام في قضاء، بس هو الاعتراف أهو من أم الإرهابي، دوره أهو يعني موجود، يعني نفذوا الجريمة. أم الإرهابي الدجوي قالت أهو بشكل واضح ع الهوا، قالت الست، مقالتش ابنها بريء، مقالتش ابنها اتلفق له قضية، مقالتش ابنها اتعذب، مجبتش سيرة الكلام ده.
تصميم منتشر بشكل كبير، عليه لوجو موقع الشروق، بيقول: اللواء فؤاد علام: إقترحت على الرئيس السيسي إعدام كل الأخوان بالسجون لكنه رفض إحتراما للقضاء.
خبر منتشر بشكل كبير، مصدره موقع اسمه الصحافة الحرة، بيقول: عـاجلبالفيديو :الفريق أحمد شفيق من تركيا “السيسي جاسوس صهيوأمريكي وأدعو القوات المسلحة لعزله فورا”.
صورة متداولة بشكل كبير على إنها الصورة الجماعية لقادة القمة الأفريقية، اللي بدأت فعالياتها أمس، ومش ظاهر فيها الرئيس السيسي، مع تعليق: السيسي و الجيش اهدر مكانة مصر الإقليمية اهدر مكانه مصر الافريقية اهدر مكانة مصر الدولية لو كان المخلوع مبارك او الرئيس محمدمرسي لكان مركز الصورة و ملتف حوله قادة افريقيا لا عزاء لمصر التي أصبحت على هامش افريقيا.
حساب على تويتر باسم الملك أحمد فؤاد، بيدعي إنه يمثل آخر ملوك مصر أحمد فؤاد الثاني، وبينشر تغريدات عن الأوضاع في مصر، مع صور عائلية للملك السابق عشان يأكد إن الأكونت حقيقي. ومن ضمن التغريدات المنشورة واحدة بتقول: ٢٥ يناير هو أشرف وأطهر يوم في تاريخ مصر الحديث، فيه خرج المصريون يدافعون عن حقهم في حكم مدني، حقهم في الحرية والديمقراطية والكرامة والعدالة. ربما تعيش الثورة الان انهزاما، لكنها ستعود حتما.
صورة متداولة لفتاة مع بوست بيقول: ‏دي وزيرة العدل في ارمينيا يقولون انها لا تسجن ولا تحاكم ولاتأمر بغرامات مالية،، بس تقول للمجرم أنا زعلانة منك!! هو بنفسه يندم ويقعد يبكي ويتوب.