مجتمع التحقق العربي هو منظمة بحثية غير ربحية معنية بدراسة الأخبار الزائفة والمعلومات المضللة باللغة العربية على الانترنت، وتقديم الحلول الرائدة والمبتكرة لرصدها
أعلن رئيس السلطة الوطنية المستقلة للانتخابات في الجزائر، السيد محمد شرفي، يوم الأحد 9 سبتمبر 2024، النتائج الأولية للانتخابات. وأشار إلى أن نسبة المشاركة بعد إغلاق مكاتب التصويت بلغت 48.03. استخدمنا أداة لتسجيل التصريحات والأرقام المعلنة، ووجدنا تناقضات عند مقارنتنا للبيانات، حيث أظهرت النتائج المُعلنة أن عدد الأصوات بلغ 5.629 مليون، منها 5.329 مليون لصالح عبد المجيد تبون، لكن مقارنة نسبة المشاركة الفعلية بالنسبة المعلنة كشفت أن نسبة المشاركة الحقيقية هي حوالي 23.45، وهي أقل بكثير من الرقم الرسمي. عند حساب نسبة المشاركة في الانتخابات بناءً على عدد المصوتين مقارنةً بعدد الناخبين المسجلين فالنسبة تصل إلى الرقم الرسمي المعلن والذي يشير إلى نسبة 48.03، إلا أن حسابات أخرى أظهرت أن النسبة الفعلية تقارب 23.45 بناءً على الأرقام التي تحصل عليها كل مترشح وما أعلنت عنه السلطة المستقلة للإنتخابات. وفي بيان مشترك، أدان المرشحون الثلاثة للانتخابات الرئاسية هذه النتائج، معبرين عن قلقهم من نقص الشفافية في إعلان النتائج من قبل محمد شرفي. وأشا روا إلى وجود تناقضات  وغموض في الأرقام المعلنة، مقارنة بمحاضر الفرز والتجميع المقدمة من اللجان البلدية والإقليمية. كما سلط البيان الضوء على غياب بعض البيانات الأساسية وعدم الدقة في نتائج كل مرشح، مشيرًا إلى وجود تجاوزات في هذه الانتخابات. تم إعداد هذا التقرير بالتعاون مع في إطار تحالف تدقيق الإنتخابات التونسية والجزائرية
🔴 غيررسمي غيرمؤكد تداول العديد من رواد منصة التواصل الاجتماعي فيسبوك و العديد من الصفحات على مواقع التواصل الاجتماعي خبرا يفيد التالي : رسميا تبون هو رئيس الجزائر ❌ ⛔ و بالتدقيق في في الخبر من كل من منصات ألجيريا تشيك و تونس تتحرى تبين أن الخبر زائف و أنه إلى حدود صياغة و نشر هذا التدقيق المشترك لم يتم الإعلان الرسمي عن النتائج النهائية للانتخابات الرئاسية الجزائرية لسنة 2024. في مرحلة أولى من التدقيق، قمنا بالقيام ببحث على محرك غوغل غبر استخدام الكلمات المفاتيح لكن لم نجد أي أثر لما يتم الترويج له على المواقع الرسمية لعدد من وسائل الإعلام و الوكالة الأنباء الجزائرية . في مرحلة ثانية من التدقيق، اطلعنا على الصفحة الرسمية للمحكمة الدستورية التي تمثل الجهة الرسمية المخولة للإعلان عن النتائج الرسمية للانتخابات الرئاسية الجزائرية 2024 عبر ندوة صحفية، لم إلى حدود الآن لم يتم الإعلان عن أي نتيجة رسمية من طرفها. بناء على المعطيات الخبر متداول زائف وغير رسمي لحد الآن 14:00سا لأنه لم يتم بعد الإعلان عن النتائج النهائية للانتخابات الرئاسية الجزائرية 2024 ✅ يندرج هذا التدقيق ضمن تحالف الانتخابات التونسية والجزائرية تدقيقالانتخابات2024 تونس تتحرى
الإدعاء: فتح باب التسجيل لموسم الحج 2025 في الجزائر وشروط التقديم عبر بوابة الحج الحقيقة: الخبر إشاعة ولا أساس له من الصحة نشره موقع أجنبي مع تقديم رابط مزيف للتسجيل، كما أن وزارة الشؤون الدينية والأوقاف لم تنشر أي بيان بخصوص فتح باب التسجيل، ولا يوجد أي تصريح في هذا السياق. رابط الإشاعة: :..6170308798488389898498498598883985879848820259819887984882878681 :..824
الإدعاء: الأمين العام لحزب جبهة القوى الاشتراكية الأفافس والمترشح للرئاسيات يدعي أن المواطن الجزائري فقد الثقة في مؤسسات الدولة الجزائرية التدقيق:  قال المترشح للانتخابات الرئاسية المسبقة يوسف أوشيش، خلال تنشيطه لتجمع شعبي بولاية عين الدفلى أن الشعب منذ أكثر من ستين سنة فقد ثقته في مؤسسات الجمهورية رابط الفيديو الذي تحدث فيه المترشح عن حزب الأفافاس: :..?6 الحقيقة: عبر الشعب عن ثقته في مؤسسات الدولة الجزائرية في عدة مناسبات منذ استرجاع السيادة الوطنية كانت أهمها الاستفتاء على الميثاق الوطني والدستور سنة 1976 ثم انتخاب هواري بومدين رئيسا للجمهورية في 1977. كما كانت رئاسيات 1995 بمثابة المناسبة التي برهن فيها الشعب الجزائري على التفافه بمؤسسات الجمهورية ورفضه للإرهاب. كما لا ننسى تعبير الشعب الجزائري على أساه العميق في وفاة بومين سنة 1978 واغتيال محمد بوضياف في 1992. لتذكير فإن الجزائر استقلت في 5جويلية 1962 اي 62 سنة من الاستقلال. نشر هذا التدقيق في إطار تحالف تدقيق الإنتخابات الجزائرية التونسية
اليوم، 26 أغسطس 2024 أفريكا شيك والشبكة العربية لمدققي المعلومات من أريج، تعلنان عن تحالف جديد للتحقق من صحة الأخبار والمعلومات حول الانتخابات التونسية والجزائرية 2024 بين شهري آبأغسطس وتشرين الثانينوفمبر 2024. تقدم مبادرة غوغل للأخبار لأفريكا شيك التمويل لإنشاء التحالف كجزء من أهداف غوغل لمجابهة المعلومات الزائفة والمضللة. يبنى هذا التحالف على تجربة تعاون ناجحة بين مبادرة غوغل للأخبار وأفريكا شيك، عبر توفير الأدوات والموارد اللازمة لتدقيق المعلومات المتعلقة بانتخابات جنوب إفريقيا 2024. من المقرر أن تُعقد الانتخابات الرئاسية في الجزائر في 7 أيلولسبتمبر 2024 وفي تونس في 6 تشرين الأولأكتوبر 2024. أربع مؤسسات تدقيق معلومات ستغطي هذه الانتخابات، حيث تغطي تونس تتحرى وتفنيد وبي.ان.تشيك الانتخابات التونسية، بينما تغطي الانتخابات الجزائرية مؤسسة ألجيريا تشيك. سيركز التحالف على: نشر الوعي بأهمية تدقيق المعلومات أثناء الانتخابات، لرفع وعي الجمهور في التمييز بين المعلومات الدقيقة والمعلومات المضللة التي تنتشر على وسائل التواصل الاجتماعي. ما لا يقل عن 60 مقال تدقيق معلومات متعلق بالانتخابات. تنظيم 4 دورات تدريبية لتدقيق المعلومات المتعلقة بالانتخابات ثلاثة منها وجاهية وواحدة عبر الإنترنت، حيث تستهدف هذه الدورات المؤسسات الإعلامية والصحفيينات المستقلينات الذين يغطون الانتخابات في كلا البلدين. كما تتعاون المؤسسات الأربع في تدقيق المعلومات ومشاركة المصادر، والنشر المتبادل للمواد المفيدة للجمهور، تحت إشراف الشبكة العربية لمدققي المعلومات من أريج. ستستغل المؤسسات أيضاً أدوات باللغة العربية التي ستسهل عملية مراقبة الانتخابات وتدقيق الخطابات المباشرة، بالاضافة الى تشات بوت المدعوم بتقنيات الذكاء الاصطناعي، حيث سيساعد في زيادة إنتاج مواد تدقيق المعلومات، تحت إشراف 14 مدققة معلومات من جميع أنحاء العالم العربي. إنطلاقاً للتحالف، جمعت الشبكة العربية لمدققي المعلومات، مؤسسات تدقيق المعلومات في 24 يوليو 2024، مع فريق الناطق بالفرنسية، الذي عرض خبراته في تدقيق الانتخابات بناءً على تجربتهم في تدقيق الانتخابات الرئاسية في السنغال 2024. وفي الأول من آبأغسطس 2024، أدارت كايلي كليفورد من وكيت ويلكنسون من ، جلسة لمجتمع من مدققيات المعلومات، حول الاستخدام الأمثل لأدوات أثناء تدقيق الانتخابات. :. 1820025452905267266 قال رئيس تحرير الناطقة بالفرنسية فالديز أونانينا إن إنشاء هذا التحالف هو خبر جيد من حيث المساهمة في تعزيز تبادل المعلومات المبنية على الحقائق، خصوصاً على مستوى الأحداث المهمة كالانتخابات، ولكن أيضاً على مستوى عالمي حيث أن انتشار المعلومات المضللة والزائفة يمكن أن يؤدي إلى تقويض ثقة الناخبينات في العمليات الانتخابية، بل قد يؤدي إلى العنف، وخاصة في وقت حساس كالمنافسة الانتخابية. وأضاف أونانينا أن التآزر بين مدققيات المعلومات أثبت بالفعل قيمته في مكافحة المعلومات المضللة والزائفة في السياق الانتخابي. وأضافت مديرة الشبكة العربية لمدققي المعلومات ، سجى مرتضى، أن التحالف سيكون مفيداً في دعم مؤسسات تدقيق المعلومات العربية في مراقبة انتخابات مهمة في شمال إفريقيا في عام 2024 ومتابعة نجاحها. وأكدت أن التعاون المستمر بين وشبكة سيعزز بشكل أكبر تأثير عمل مدققيات المعلومات العرب في أفريقيا.
تداولت العديد من مواقع التواصل الاجتماعي تصريح مفاده الرئيس تبون يطلب من مصر فتح الحدود لإرسال الجيش الجزائري إلى غزة حيث تم تجزئة المقطع تصريح الرئيس تبون المترشح الحر لرئاسيات 7 سبتمبر 2024. حساب على تويتر يحمل مسمى عمر مدنيه كان قد نشر فيديو تم حذف جزء منه، حيث وضع عنوان للمنشور الجيش الجزائري جاهز للذهاب الى فلسطين وننتظر فقط مصر تفتح لنا الحدود. :.1825270437645062318 عنوان مضلل آخر تداولته منصات مغربية كثيرة عبر مواقع التواصل الاجتماعي تستند على فيديو مقطوع جزئياً. :.51825272187164733664 الحقيقة هي أن المترشح للرئاسيات عبد المجيد تبون كان يتحدث عن دعم سكان غزة جراء جرائم الاحتلال الإسرائيلي، وكان يقصد بإرسال الجيش إلى غزة هو بهدف وضع مستشفيات ميدانية، لكن بالعودة إلى الفيديو الأصلي يظهر أن كلمة الرئيس تبون أوقفها الجمهور بتفاعله قبل أن يكمل قائلا :باش في ظرف 20 يوم نبني ثلاث مستشفيات نبعث مئات الأطباء ونعيد بناء ما دمر من طرف الصهاينة، من جهة أخرى تصريح السيد عبد المجيد تبون هو الآن بصفة مترشح للرئاسيات وكل تصريحات تأتي في إطار مترشح للرئاسيات وليس بصفة رئيس جمهورية وهذا ما جعل بعض وسائل الإعلام تقوم بتأويل الخبر بشكل خاطئ. الفيديو الكامل لتصريح المترشح الحر عبد المجيد تبون : :..?95 كما أن رئيس حركة البناء الوطني، عبد القادر بن قرينة قد صرح من ولاية تيميمون. إنّ بعض الأطراف تصيدت خطاب المرشح عبد المجيد تبون في ولاية قسنطينة وحرفته لأغراض أخرى. وأضاف بن قرينة “صرح مرشحنا من ولاية قسنطينة تصريحا قوميا عربيا يمليه عليه واجبه الديني والوقومي ووفاءه للشهداء. عندما قال افتحوا لنا الحدود وسينتقل الجيش الجزائري لبناء مستشفيات. وإعمار غزة وللتضامن مع الاخوان المظلومين والذين يقعون تحت تصفية جسدية في فلسطين. وهو نفس التصريح الذي قاله خلال زيارته لجناح الجيش الوطني الشعبي بقصر المعارض”. وأورد رئيس حركة البناء الوطني “وحيث أن فلسطين جعلها مرشحنا عبد المجيد تبون. هي قضيتنا الأولى وقضية وطنية فاعتبر ما يحدث في غزة كما يحدث في أرض الوطن. فصرح تصريحه البريء بأن الجيش سيقوم ببناء مستشفيات عند فتح الحدود دعما وإغاثة ومؤازرة وغير ذلك. فانطلقت نفس الأبواق لتشوه تصريح رئيس الجمهورية والذي قاله كمرشح وليس كرئيس. شوهوه قزانات الخارج والذين يعتبرون أنفسهم أنهم يمتلكون الريادة والشعبية ليزجوا يتصريح بريء ويحملونه تحميلات خطيرة على أمن البلد واستقراره”. يذكر أن بن قرينة رئيس حركة البناء الوطني، بدعم المترشح عبد المجيد تبون خلال الانتخابات الرئاسية، ويقوم بتنشيط حملات لدعم المترشح الحر عبد المجيد تبون عبر مختلف ولايات الوطن. فيديو تصريح الرئيس تبون خلال زيارته لجناح الجيش الوطني الشعبي بقصر المعارض بتاريخ 24 جوان 2024 :..?967 نشر هذا التدقيق في إطار تحالف تدقيق الإنتخابات الجزائرية التونسية